Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كيف تخطط لأهدافك باستخدام هذه المفاتيح الخمسة؟
    حياتنا

    كيف تخطط لأهدافك باستخدام هذه المفاتيح الخمسة؟

    معالي بن عمر9 أبريل، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كيف تخطط لأهدافك باستخدام هذه المفاتيح الخمسة؟ watanserb.com
    يمكننا أن نكون طموحين للغاية ونحدد العديد من الأهداف في الحياة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– هل تضع أهدافًا وغايات في الحياة ولكنك تجد صعوبة في تحقيقها؟ هل تشعر أنك تعمل بجد ولكنك لا تحصل على النتائج التي تريدها؟ تعرف على كيفية التخطيط لأهدافك لتشعر أنك تتجه نحو أهدافك باستمرار.

    التخطيط

    هناك مثل شهير يقول: “ليصبح الحلم هدفا يجب اختيار اللحظة المناسبة”. وبحسب موقع “ماس إي ميخور” الإسباني، يحتاج تحقيق الأهداف أيضا خطة عمل ، لأنه بدون اتخاذ إجراء لن يتحقق أي شيء.

    يمكننا أن نكون طموحين للغاية ونحدد العديد من الأهداف في الحياة. ولكن إذا لم نكن نعرف كيف ننظم أنفسنا ونخطط لتحقيقها، فإن تلك الرغبات ستكون عديمة الفائدة.

    لذا انسَ قوائم المهام التي لا نهاية لها والتي لا تأخذك إلى أي مكان. وتعلم التخطيط لأهدافك للحصول على النتائج التي تبحث عنها.

    قد يهمك أيضاً:

    • 8 مهارات نفسية تحتاجها الشركات

    كيف تخطط لأهدافك باستخدام هذه المفاتيح الخمسة:

    1. تحقق من أولوياتك

    بحسب ترجمتها، تقول “وطن”، لبدء تنظيم حياتك، فإن أول ما عليك فعله هو مراجعة أولوياتك. وإذا كنت لا تعرف ما هو المهم بالنسبة لك، فلن تستطيع وضع أهداف تحفزك

    لهذا يوصي الموقع بدراسة كل مجال من مجالات حياتك. للعثور على نقاط تسعى إليها وتحديد الأهداف للمضي قدمًا.

    1. تحديد أهداف وسيطة

    غالبًا ما نحدد أهدافًا بعيدة المنال ولا نعرف حتى من أين نبدأ في اتخاذ الإجراءات، وهذا أمر طبيعي تمامًا.

    أريد أن أعيش في منزل يطل على البحر وأن أسافر عدة أشهر في السنة مع عائلتي. إنها رؤية رائعة وطويلة الأمد ولكن … من أين تبدأ؟

    ما يتعين علينا القيام به هو تقديم تلك الأهداف البعيدة في الوقت الحاضر وجعلها قابلة للتحقيق، وتقطيعها.

    هذا يعني أنك تبدأ في تخيل كيف تريد أن تكون حياتك. على سبيل المثال، في الـ 10 سنوات القادمة.

    قد يهمك أيضاً:

    • كيف تبقى متحمساً عندما تكون محاطاً بالأخبار السيئة؟

    لا تترك الأمور للصدفة

    وبعد ذلك تسأل نفسك، لتحقيق ذلك  أين يجب أن أكون بعد 5 سنوات؟ أين يجب أن أكون خلال عام واحد لأقترب من هدف الخمس سنوات؟ وفي شهر واحد؟ ما الذي يجب أن أنجزه في شهر واحد لأقترب من هدفي لهذا العام ؟ ماذا علي أن أفعل اليوم لتحقيق هدفي لهذا الشهر؟

    بدون شك، أنت تتعلم بدقة كيفية التخطيط لتلك الأهداف لخلق الحياة التي تريدها.

    كما ترى، يتعلق الأمر بعدم ترك الأمور للصدفة وأنك تخطط مسبقًا حتى تقربك مهامك كل يوم وكل أسبوع وكل شهر تدريجيًا من أهدافك.

    1. إنشاء خطة عمل مهمة

    بمجرد أن يكون لديك أهداف واضحة، على سبيل المثال، الهدف لشهر قادم، سنقوم الآن بوضع خطة عمل لتحقيق ذلك.

    • قم بمتابعة قائمة بجميع المهام التي تحتاج إلى إكمالها لتحقيق هدفك وحاول أن تكون مفصلاً قدر الإمكان
    • قد يكون الأمر صعبًا عليك في البداية ولا تعرف كيف توفر كل الأشياء اللازمة لإكمال الهدف. لكن هذا طبيعي، ستظهر أشياء جديدة ستضيفها كلما تقدمت لتحقيق الهدف، إنها مسألة تدريب.
    • وإذا وجدت صعوبة في اتخاذ إجراء في وقت ما وبدأت في المماطلة، فقد تضطر إلى تقسيم المهام إلى أنشطة أكثر تحديدًا وأبسط.
    1. تحليل وتفويض المهام

    الآن بعد أن أصبح بإمكانك رؤية المشروع بأكمله من البداية إلى النهاية، ألق نظرة فاحصة على كل مهمة.

    اسأل نفسك، هل لديك موعد نهائي أو نوع من الموعد النهائي؟ هل هناك خطوة يمكنك تخطيها لتحقق هدفك؟ ما المهام التي يمكنك تفويضها لشخص آخر؟ هل تحتاج إلى موارد أخرى لتتمكن من تحقيقها؟

    ضع في اعتبارك أن إحدى أكثر الطرق فعالية للمضي قدمًا في أي مشروع؛ هي تفويض بعض هذه المهام. حيث سيسمح لك ذلك بالمضي قدمًا بشكل أسرع وبالتالي تكون أكثر إنتاجية.

    ولا تنس أن تضع كل أفعالك في جدول زمني، كما يجب أن تضع خطة يومية لتحقيق كل أهدافك.

    1. قم بمراجعة خطة العمل الخاصة بك لمعرفة كيفية التخطيط لأهدافك

    وأخيرًا، لكي تتحرك مشاريعك نحو النتيجة النهائية، وبالتحديد نحو هدفك، عليك إجراء مراجعات أسبوعية لمعرفة المهام المكتملة والتخطيط للمهام التالية التي ستفعلها الأسبوع المقبل.

    عندما تشعر أن الأشياء لا تسير في طريقك، ابحث عن طريقة للبقاء متحفزًا. إنه شيء يبدو بديهيًا، ولكن في معظم الحالات لا تفشل الخطة. فأنت من تتخلى عن عدم العمل بانتظام وباستمرار، مع وضع هدف في الاعتبار. فماذا تفعل؟

    لذا استخدم هذه المراجعات لتحليل نقاط التراجع المحتملة، والمهام التي تؤجلها. والتي لا تعرف كيفية القيام بها أو ليس لديك موارد كافية، وابحث عن حلول لتكون قادرًا على الاستمرار في المضي قدمًا.

    “يتم إنشاء مستقبلك من خلال الإجراءات التي تقوم بها اليوم، وليس غدًا.” بمعنى آخر، أهم شيء في الخطة هو تنفيذها واتخاذ خطوات كل يوم نحو ما تريد تحقيقه. لكن من السهل جدًا أن تَضلّ طريقك في فوضى الحياة اليومية.

    لذلك في كل مرة تقوم فيها بشيء ما، اسأل نفسك: هل هذه المهمة أو هذا النشاط، يجعلني أقرب إلى أهدافي؟ إذا يقربك، فهذا عظيم. وإذا لم تقربك، فربما لا يجب عليك فعل ذلك.

    واختتم الموقع بالقول، من المهم التعرف على كيفية التخطيط لأهدافك حتى لا يكون لديك المزيد من الأعذار وتشعر أخيرًا أنك تتجه نحو الحياة التي تريدها.

    اقرأ أيضاً:

    • ضغوط العمل: عدم الانفصال عن العمل يمكن أن يؤثر على الدماغ

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter