Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » سر خلاف ملك الاردن مع ترامب | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    خلافات في السياسة العالمية بين ملك الأردن والرئيس ترامب حول مشروع أممي مثير للجدل

    ناجي امهز29 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    • أسباب الصراع بين الملك عبدالله والرئيس ترامب تتعلق بمشروع اممي يعرفه كل ساسة العالم، وحتى غالبية شعوب هذه الدول، الا الشعوب العربية في عالمنا الثالث، المنشغلة بدعاة الوهابية التي أوجدت لتجهيل الأمة وتحقيق هذا المشروع الجهنمي. 

    فالمشروع الصهيوني يقوم على ثلاثة ثوابت،

    • اولا : يجب مصادرة الثروات الطبيعية في الشرق الاوسط وهما النفط والماء.

    وبالفعل تم هذا الامر، بعد ان قام صدام حسين بدخوله إلى الكويت لخلق مبرر لاجترار كافة جيوش العالم إلى المنطقة حسب الخطة الصهيونية العالمية.

    وبعد ان تمت السيطرة على نفط العراق كما هو موضوع بالخطة انتقلوا إلى السيطرة على النفط الليبي ومن ثم النفط السوري ( منطقة الرقة التي تحولت إلى قاعدة أمريكية ) اما النفط الخليجي فهو اصلا تحت السيطرة منذ عام 1973.

    اما السيطرة على المياه في الشرق الأوسط يمكنكم العودة إلى الدراسات التي وضعتها الامم المتحدة.

    • ثانيا : الشرق الأوسط الجديد

    وأيضا تحقق هذا الأمر بسرعة لم يكن يتصورها واضعي المشروع أنفسهم، فالأمر حسب دراساتهم كان يجب ان يطبق في عام 2022 وهو عام قرن الشيطان، ويقوم على تقسيم العالم العربي قبل قيام دولة إسرائيل اليهودية، واليوم العالم العربي مقسم عاموديا وافقيا ومناطقيا، فدول الخليج مختلفة مع بعضها البعض ومحور الممانعة مختلف مع بعض دول الخليج وكل من يدعو للتطبيع مع اسرائيل، والسعودية وحلفاؤها مختلفون مع قطر وسوريا ولبنان واليمن ويقودون حربا بطريقة مباشرة او غير مباشرة، ومصر مختلفة مع قطر، وليبيا مختلفة مع الجميع وتقاتل نفسها،  والمغرب العربي لا دخل له بمشاكل الوطن العربي الا خطابيا وعن بعد، والقرن الإفريقي العربي غير موجود فهو يعمل مع من يدفع له، اما الاردن وابو مازن فان دورهما مرتبط بالبقاء على مسافة متساوية من الجميع بسبب وضعهما الجغرافي والاقتصادي.

    • ثالثا : اعلان الدولة اليهودية وعاصمتها القدس.

    مع اعلان القدس عاصمة إسرائيل يكون قد تم اعلان دولة إسرائيل رسميا، لانه طيلة 70 عام إسرائيل ليست دولة، ولا يحق لها حسب النظام العالمي ان تشن حروبا او تنشئ سفارات او ان تعلن التطبيع رسميا مع اي جهة لانه لا يوجد دولة ليس لديها عاصمة.

    وحسب المخطط عندما تعترف الامم المتحدة بدولة إسرائيل رسميا ( يكفي ان تعترف بها امريكا صاحبة حق النقض الفيتو حسب القانون الدولي) يكون قد انتهى دور الامم المتحدة، وبدا اعلان النظام العالمي الجديد وهو الحكومة الموحدة.

    ولإنهاء دور الأمم المتحدة مطلوب ان يصبح هناك صراعا داخل مجلس الأمن يبدأ بخلاف مع واشنطن، التي تقوم بوقف دعمها للامم المتحدة ومن ثم انسحابها منه ومطالبة الأمم المتحدة بنقل مقرها من نيويورك إلى اي دولة تراها مناسبة.

    لذلك كل ما تشاهدونه هو مسرحية، فالمخطط يستدعي ان يقوم احد الاعضاء بمجلس الأمن بدعوة إلى عقد جلسة حول القدس، وجميع الحضور يعلمون ان واشنطن سوف تستخدم حق النقض الفيتو، وعندما يحضر الجميع ويكتمل النصاب يطرح التصويت فتقوم واشنطن باستخدام حق النقض كما هو معلوم ومتفق عليه، ويثبت قرار تحويل القدس عاصمة إسرائيل، لذلك تلاحظون ان كل الذين يدعون لاجتماع الامم المتحدة هم حلفاء امريكا.

    وهنا ياتي دور عبدالله ملك الاردن المدعوم فرنسيا وبريطانيا وهما اكبر متضررين من تنفيذ هذا المشروع  لانه مع انتهاء الامم المتحدة ومجلس الأمن ينتهي دورهما كقوى عظمى بموجب حق النقض الفيتو، وهما يأملان ان يتأخر تنفيذ هذا المشروع إلى حين اقتراب موعد قرن الشيطان،

    وفي حال نجح الملك عبدالله بتنفيذ المشروع البريطاني الفرنسي وتاخير انهيار الامم المتحدة نكون قد ربحنا وقتا اضافيا قد تستفيد منه القدس ومحور الممانعة، لكن الخطورة تكمن في ان تلتف واشنطن واسرائيل على المراوغة البريطانية الفرنسية وتفرض حلولا سلمية للازمات بالمنطقة كي لا تنشغل واشنطن الا بتصفية الامم المتحدة، ولهذا السبب هدد ترامب كل من يصوت ضد قراره وهددت سفيرة واشنطن هالي الامم المتحدة ايضا.

    ملاحظة موقف بريطانيا وفرنسا ليس له اي ابعاد اخلاقية او انسانية يتعلق بالقدس انما ضرورة المصالح

    يمكنكم العودة إلى المقال المنشور في 25/ 6/ 2016 الذي قلت فيه بان احد أسباب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي هو كبح طموح إسرائيل قبل انهيار الامم المتحدة  وذكرت فيه تصادم قطر السعودية  ( خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي بقلم ناجي امهز)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter