Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تساؤلات متزايدة حول موعد إلغاء الإجراءات العقابية ضد سكان غزة وتأثيرها على حياتهم
    تحرر الكلام

    تساؤلات متزايدة حول موعد إلغاء الإجراءات العقابية ضد سكان غزة وتأثيرها على حياتهم

    د. فايز أبو شمالة20 سبتمبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يبق تنظيم فلسطيني، ولا مؤسسة فلسطينية، ولا تجمع أهالي،  ولا عابر سبيل إلا وتساءل عن موعد إلغاء الإجراءات العقابية؛ التي أوقعها محمود عباس على مواطني قطاع غزة؛ ولاسيما إن هذه الإجراءات العقابية قد لامست حياة الإنسان الفلسطيني بشكل مباشر.

    لقد حلت حركة حماس اللجنة الإدارية، بعد أن شعرت بالوجع الذي تعاني منه الحاضنة الشعبية، ومن المؤكد أن حركة حماس كانت تنتظر كبقية الفصائل والتنظيمات ردة فعل السلطة الميداني على قرار حل اللجنة الإدارية، ولاسيما أن الذي يعاني هو المواطن الفلسطيني! ومن المؤكد أن قادة حركة حماس يتساءلون كما يتساءل كل الفلسطينيين: متى ستنتهي الإجراءات العقابية؟ ومتى سيرجع للموظفين ما خصم من رواتبهم؟ ومتى ترجع الكهرباء إلى عاداتها السابقة، ثمانية ساعات وصل، وثمانية قطع؟ وهل سيرجع الموظفون الذين أحيلوا على التقاعد إلى أعمالهم؟  ومتى تفتح المعابر؟ ومتى ستصل حكومة التوافق إلى غزة، وتمارس صلاحياتها، وتتحمل مسؤولياتها؟

    الإجابة على الأسئلة السابقة هو الفيصل في نجاح المصالحة من عدمه، وهذا ما يهم المواطن الفلسطيني، وهذا ما يجب أن يتحقق على الأرض كفراش أخضر من المصالحة.

    الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يسترق السمع لخبر يشير إلى مطالبة السلطة الفلسطينية من الإسرائيليين بتزويد قطاع غزة بالكهرباء، وعلى وجه السرعة، هذا الخبر الوحيد الذي يناظر خبر حل اللجنة الإدارية لحركة حماس، وهذا هو الخبر الذي سيشعر المواطن الفلسطيني بجدية المصالحة، وندية التعامل، ويعزز الأمل بأن للفلسطينيين قيادات تفكر بمصالحهم، وتقلق لأحوالهم، ودون ذلك سيظل المواطن الفلسطيني حائراً بين التصديق والتكذيب لما يسمعه من أخبار، ولما يراه من بقاء الحال على ما هو عليه، رغم ضجيج المصالحة، وصخب اللقاءات.

    ضمن هذا السياق تجدر الإشارة إلى مصر العربية كراعٍ للحظة إعلان حركة حماس عن حل اللجنة الإدارية، لذلك فمصر معنية بالنجاح الذي يتمثل برفع المعاناة عن سكان قطاع غزة فوراً، بما في ذلك  فتح معبر رفح الذي سيشهد على قوة الحضور المصري في المشهد الفلسطيني.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليق واحد

    1. الحشاش on 25 سبتمبر، 2017 3:30 ص

      إزاي الأحوال؟ شوف يا معلم المتغطي بمصر طول عمره عريان، حطها حلقه في ودنك وبلغها لإخوانا الفلسطينين عندك. والشعب الفلسطيني خذ على قفاه من مصر بالذات تريليون قلم وزيهم خوازيق، فتجريب المجرب دليل على عدم التعلم للأسف. فلا عباس أفندي ولا بلا مؤاخذة بن الرقاصة مليكة تيتاني الشهير ببلحة السيسي ليهم أي نية في غير تصفية القضية الفلسطينية لصالح ستهم إسرائيل اللي مركباهم على الكراسي. وسيادتك عارف إن ملك السعودية القادم بن فهدة الحثلين لسه جاي من زيارة أعمامه بتل أبيب، وغني عن الذكر عيال فاطمة الكتبي بتوع دويلة الخمارات والبارات العبرية المتحدة الأكثر صهيونية من الصهاينة ذات أنفسهم وعميل إسرائيل المخلص في العبودية دحلان جوز جليلة وعلاقتها المريبة بفاطمة الكتبي حاكمة الإمارات العبرية الفعلية.
      فحل الأزمة حسب رأي المتواضع يكون مع إسرائيل مباشرة مش مع صبيانها. يعني إقامة محطات كهروحرارية عندكم تغنيكم عن الأنذال، معرفش إذا كان ممكن التوصل لتفاهم زي ده مع إسرائيل؟ مصر وحلفاءها مش عايزين الخير لفلسطين، وده بينسحب على كل أنظمة السعوخلايجة عدا ربما قطر. وقطر عندها غاز يمكن تديه ليكم بسعر مخفض لو فضلت علاقتكم بيها طيبة. شوفوا إزاي توصلوا مع إسرائيل لإنشاء ميناء كبير وعندكم تركيا خبرة في المجال ده، وبعدها كله يبقى عال.
      وبعدين في مصر وفودكم قعدت مع مين؟ مش بس مع مخابرات بن مليكة؟ يعني ولا حتى مع فراش وزير من الخارجية.
      أرجو ماكنش تقلت عليك بس يا مونشير لما تتحب تتحاور وتحل تتحاور مع السيد اللي قاعد في العربة مش بلا مؤاخذة مع خيول العربة وبغالها. والسلام عليكم.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter