Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » العيد في غزة: غياب الأضحية يسلط الضوء على معاناة السكان تحت الحصار الاقتصادي
    تحرر الكلام

    العيد في غزة: غياب الأضحية يسلط الضوء على معاناة السكان تحت الحصار الاقتصادي

    د. فايز أبو شمالة30 أغسطس، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لأول مرة يفتقد الكثير من سكان قطاع غزة الأضحية، وتغيب عن بيوتهم بهجة العيد، وهذا الغياب بحد ذاته تضحية، فرغم سنوات الحصار الإسرائيلي المتعمد، والهادف إلى إغراق أهل غزة في بحر من الأحزان، حافظ سكان غزة على شعيرة عيد الأضحى، وأسالوا الدماء على أعتاب بيوتهم، حتى وقع عليهم مطلع هذا العام عقاب قيادة السلطة الفلسطينية، التي قصفت رواتب الموظفين، وقلصت ساعات وصل الكهرباء، ليمسي هذا العام هو الأصعب اقتصادياً على سكان قطاع غزة، الذين صمدوا، وتحدوا الحصار الإسرائيلي لسنوات طوال.

    لقد شعر سكان قطاع غزة أنهم الضحية في هذا العيد، وأن هنالك يد شيطانية تمتد إلى قوت يومهم، وإلى أساسيات حياتهم، وإلى مقومات صمودهم، وتضحي بهم خدمة لمصالح شخصية، أو مآرب سياسية ضيقة الأفق، ولاسيما أن حال الضفة الغربية والقدس السياسي لا يقل سوءاً عن حال غزة الاقتصادي، وحال الضفة الغربية الأمني مرعب ومخيف قياساً إلى حال غزة الواثق، وحال القدس الحياتي في عيد الأضحى قلقٌ ومضطربٌ، فمن هي الجهة المستفيدة من التضحية بسكان قطاع غزة، ولمصلحة من تذبح غزة بسكين الرواتب؟ وإذا كانت التضحية بشكل عام هي التقرب إلى الله، فإن منطق السؤال يقول: لمن يتقرب من يضحي بسكان قطاع غزة؟

      أيام عيد عصيبة تمر على سكان قطاع غزة، ضائقة مالية تضرب عصب حياتهم، ومع ذلك، ستجد أهل غزة في يوم العيد أكثر أملاً، وأشد عزماً، وأعمق رجاءً، بأن القادم من الأيام أجمل، وأن الأخبار التي حملت لهم الإجراءات العقابية ضد أطفالهم، هي ذاتها الأخبار التي ستحمل لهم قريباً بشائر الخلاص من الظلم والقهر، ومن إرهاب القرارات التعسفية، فالحياة على هذه الأرض متغيرة، وما هو ضيق اليوم سيكون واسعاً غداً، ومن يتجبر اليوم سيصغر غداً، ومن لا يمتلك ثمن الأضحية في هذا العيد، سيمتلك ثمنها في الأعياد القادمة، وكل عام وأنتم بخير.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليق واحد

    1. المعلم ساطور الجزار on 1 سبتمبر، 2017 12:40 ص

      رغم كل شئ: عيد أضحى مبارك وكل عام والأمة الإسلامية جمعاء بخير.
      أما عن سؤالك: “فمن هي الجهة المستفيدة من التضحية بسكان قطاع غزة، ولمصلحة من تذبح غزة بسكين الرواتب؟ وإذا كانت التضحية بشكل عام هي التقرب إلى الله، فإن منطق السؤال يقول: لمن يتقرب من يضحي بسكان قطاع غزة؟” نجيبك عنه بسؤال أقصر منه وأعم ونقول: “من هي الجهات الغير مستفيدة يا بدرساوي متدكتر؟”

      يصدق قولك عن وضع الناس المأساوي بغزة الذين لا نصيب لهم بعباس الخناس الصهيوني البهائي بن الأنجاس ولا حظ لهم عند ذقون حماس. أما ذقون حماس ذاتها وبنيها وبناتها وأصهارها ومحاسيبها فهؤلاء معهم المال الوفير ويستطيع أفقرهم أن يضحي ببليون بعير دون أن تنقص تلال الدولارات بأصغر مخزن لدية قدر قطمير. ولا يصدق عليك أنت أيضا.

      جعلتم الناس يتحسرون على أيام الإحتلال السافر لقطاع غزة، ويلعنون من رماهم بعباس وزمرته من اللصوص الإسلوية والدحلانية وبحماس المحاسيب والنهب والإتاوات والسرقات الشرعية. كان وقتها إحتلال صهيوني واحد، ولم نسمع وقتها عبارة” ألا تعلم من أنا؟” كان الكل تحت الحذاء سواسية. وكان العملاء معروفين ومنبوذين إلا حين الحاجة لهم بتسهيل ما من لم شمل أو ماشابه نظير أجر. كانوا يختبئون كالجرذان ويتوقعون التصفية بكل حين. ولكن إنظر الآن أصبح الجواسيس المعروفين وبنيهم قادة الأجهزة الأمنية في عهد حماس الميمون. نعم كان إحتلالا واحدا صهيونيا، لكنه أصبح الآن إحتلالا من حلف صهيومصرسعوخليجي وحصارا داخليا وخارجيا، لكم الله يا أهل غزة..لكم الله، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter