Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » إغتيال محمد بوضياف وعلاقاته مع المغرب والجزائر في سياق المشروع الإفريقي للغاز الطبيعي
    تحرر الكلام

    إغتيال محمد بوضياف وعلاقاته مع المغرب والجزائر في سياق المشروع الإفريقي للغاز الطبيعي

    حاج محلي29 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جوان 1992: إغتيال رئيس المجلس الأعلى للدولة، محمد بوضياف، انتقاما من سياسته، والتي رمت، إضافة إلى الإصلاح الداخلي، تحسين العلاقة بين الأشقاء، في المغرب، والجزائر، وهذا على عُهدة الوزير الأول السابق، في عهد الرئيس الراحل، الشاذلي بن جديد، عبد الحميد الابراهيمي.

    ديسمبر 2016 : المملكة المغربية، تنجح في توقيع اتفاقية، لمدّ خط أنابيبٍ، للغاز الطبيعي، بينها، وبين نيجيريا، و بلدان إفريقية أخرى، مع إمكانية مدّه إلى أوربا.

    المشروع كان جزائريا ـ نيجيريا، ومنذ العام 2002، إلى غاية التوقيع الرسمي، بين وزير الطاقة حينها، شكيب خليل، ونظيره النيجيري، العام 2009 ، ليظفر المغرب الشقيق، بالصفقة “الكعكة”، مؤخرا، فلماذا يا ترى؟..اسألوا شكيبا، يرحمكم الله..

    أما بعد:

    محاولات توريط الجزائر لدول شقيقة، في سياق، إحباطات سياسية ،واقتصادية، داخلية، تنظير وهمي، يهتدي بناموس أبدي مقرف، “المؤامرة” ، و “الأيادي الخارجية”..؟

    تهويش، ونعيق، وطرائف مواقف متناقضة، تطعن أي أفق لانفتاح حداثي، يجمع المُتن، ويُبدّد الفتن، ما ظهر منها، وما بطن.

    هو الامتداد المتواصل، لتطرّف سلطوي، يُخمد المعركة الأم ـ بناء نزيه، وصلب لمؤسسات الدولة، واحترام قيم الجمهورية، بعيدا عن مفارز الاستبداد، والديكتاتورية، إضافة إلى التقسيم العادل، للثروة المتهالكة، بفعل الأيادي الداخلية” المُحصّنة”، في محميات الجزائر “المُتفرّدة”، ووقف التكسّب، من اقتصاد الريع ـ، باقتفاء قبيحٍ، لهوامش تستنزل الفُرقة، والكراهية، وبمواقيت منتقاة، ضد مصير أخوي، مشترك التاريخ، واللسان، والعقيدة، بضاعةُ من يريدون زجّ الجزائريين، في أتون خلافاتهم الشخصية، ومراتع صراعاتهم، على الحكم، و الثراء الفاحش، وذلك كله من أجل أن تسكن المطالب المشروعة، وتسكت الألسن، عن من عزل البلاد، واستنفذ كل دعائم، خندقة البلاء، بالافتراء على الغير.

    تصيّد سافر للمكائد، والفخاخ، هوية من تقيّد، برمزية المُقبّلات، و تجندل بالمسكّنات، للتلكؤ في تحصين، سلطة التنفيذ، والتشريع، والقضاء، والإعلام، المتداعية واقع عين بأثر.

    عقائد ديبلوماسية الجزائر، وثوابتها التاريخية، في مهبّ الريح، مُساندات سياسية، لأنظمة إنقلابية، وكسر الحصار عنها، ومواقف مخزية، لشدّ أزر حكام عرب مجرمين، والإطراء على حشودهم، الطائفية، المُنكّلة بالأطفال، والنساء، في المحافل القارية، والدولية.

    إنه مبدأ” تقرير المصير” المُفارقة، والذي لم يستقر، إلا على ثبات، شغب ملف الصحراء الغربية، وترسيخ روح استعمارية، موغلة في التاريخ، للأستاذين سايكس، وبيكو.

    دفاع مستميت، عن حدود رسمها الاستدمار الغاشم، والذي يصرّ على ضرب الذاكرة الجمعية، لشعب جزائري، لم ولن ينسى، جرائم الإبادة الجماعية، في مقابل إصرارٍ ذليلٍ لقادتنا، في التمسك بحبال ودّ، ووصال، القردة المخنثين، المُتهكّمين على الجزائر، والدفاع عنهم، في ترويج، دوافعهم الحضارية، في غزونا، هي رغبة، وهوس المتحكمين، في رقابنا.

    قداسة، وتبعية تاريخية، من الراحل بومدين، إلى السيد عبد العزيز بوتفليقة، تُوثق كلها، لضرورة أن نعيش مع إخوتنا، في احتقان، وتشنّج دائم، ومتطور، ضمن ملاحم، أم درمانية، متجددة، بسرّ عداء واضح، فلا أقاليم ترابية، متنازع عليها، ولا حقوق إنسان مُنتهكة، وإنما مداراة فساد، وقمع، واندثار سياسة، واقتصاد، وأمام هذا الميثاق الغليظ، لقياداتنا الرشيدة، المدنية، والعسكرية، يجد الشعب الجزائري فاصلا، بعيدا عن التفاخر بالتناقر، والذي لايعنيه أبدا، ليُبرق رسالة إيجابية، عاجلة، مفعمة بالوطنية، والحيوية، مفادها “دعونا نُقرّر مصيرنا أوّلا، فذلك أولى، وأوجب.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter