Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » مشروب الجعة لتحرير فلسطين
    تحرر الكلام

    مشروب الجعة وأثره على الوعي بقضية فلسطين وتضحيات الأسرى في السجون الإسرائيلية

    وطن13 أكتوبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    كنت سأكتب عن الأضحية في العيد، ودلالتها المعنوية، والعلاقة بين الأضحية في العيد وبين تضحية الأسرى الفلسطينيين بسنوات عمرهم في السجون الإسرائيلية، وكنت سأناشد في مقالي علماء المسلمين في قطاع غزة بأن يجتهدوا في الرأي، بحيث يوائموا بين وضع الناس المعيشي وطريقتهم المتعبة في التضحية، والتي تقوم على اشتراك كل سبعة في عجل، يتقاسمون حصص اللحم، قبل أن يقوموا بتوزيعه على الأرحام والفقراء، ومن ثم تخزين بعضه في الثلاجات لعدة أسابيع، رغم خطر انقطاع الكهرباء، واحتمال فساد اللحم.

            إن الحالة الاقتصادية التي تميز سكان غزة عن بقية أرض المسلمين لتفرض على العلماء الاجتهاد في شان الأضحية، والتفتيش عن بدائل لا تنقص الشعائر حقها.

    لقد توقفت عن الاسترسال في موضوع الأضحية في العيد، عندما قرأت خبراً في صحيفة معاريف يتحدث عن غضب اليهود، واحتراقهم على شرفهم الذي أريق في إحدى فنادق مدينة رام الله، واستنكارهم لممارسة الشباب الفلسطيني الجنس مع الشابات اليهوديات.

    غضب اليهود على شرف اليهوديات اللائي سكرن، بعد أن شربن الجعة الفلسطينية، فضاع شرفهن اليهودي بين الرقص والطرب في أحضان الشباب الفلسطيني المتلهف لغزو اليهود، والانتصار عليهم، ولو في ساحات شرب الجعة.

    والجِعَةُ لمن لا يعرفها من العرب والمسلمين هي البيرة: وهي مشروب كحولي، يشرب في أي وقت، ويعتبر من أشهر وأقدم المشروبات الكحولية في العالم، وثالث أكثر المشروبات استهلاكا بعد الماء والشاي.

    لقد اجتمع الفلسطينيون المغتصبون مع اليهود الغاصبين في حفلة طرب ورقص حول كأس من الجعة، ولما سكر معظمهم سياسياً، جرت مياه الجنس في العروق، لتقدم الدليل على التعايش السلمي، والارتياح النفسي القائم على طاولة المفاوضات، وتقدم البينة العملية على أن السلام الاقتصادي الذي يطرحه نتانياهو قد وجد طريقه المفتوحة إلى قلب المفاوض الفلسطيني، الذي ترعى سلطته كل أشكال التعايش.

    وللتأكيد على نجاح فكرة السلام الاقتصادي بين اليهود وبعض الفلسطينيين في الضفة الغربية، فقد تزايد عدد الفلسطينيين الذي يعملون في سوق العمل الإسرائيلي حتى وصل إلى سبعين ألف عامل، 70 ألف شاب فلسطيني يتنقلون بين المصانع وورش العمل الإسرائيلية، وهذا العدد يذكرنا بمن كان يعمل في إسرائيل قبل انتفاضة الأقصى سنة 2000.

    إن غضب اليهود المتدينين من حزب شاس على شرف اليهوديات الذي طعنه الفلسطينيون في مهرجان رام الله الثالث لشرب البيرة “اكتوبر فست”، ليرجع بذاكرة الفلسطينيين إلى ما بعد هزيمة سنة 67، حين سحق جيش الدفاع الإسرائيلي قادة الجيوش العربية، وقتها نجحت بعض العاهرات اليهوديات في جذب الشباب العربي الفلسطيني لممارسة الجنس معهن على قارعة الطريق الساحلي، وذلك من خلال ارتداء ملابس المجندات اليهوديات، فكان العربي يزهو بنفسه، ويفتخر، وهو ينتقم لشرف الجيوش العربية المهزومة.

    في لحظة صفاء روحي؛ قال الدكتور كمال الأسطل: لقد صدقت الثورة الفلسطينية حين رفعت شعار: ومن نصر إلى نصر، وإنها لثورة حتى النصر. فالذي كانت تقصده الثورة الفلسطينية بالنصر؛ هو الوصول إلى حي النصر في مدينة غزة، وقد وصلت فعلاً إلى حي النصر بعد التوقيع على اتفاقية اوسلو سنة 1994.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter