في خطورة أثارت جدلا واسعا قرر النظام الإماراتي الذي يترأسه فعليا ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، حصر الفتاوى الدينية على جهة وحيدة فقط هي مجلس…
الامارات
ضج موقع التدوين المصغر “تويتر” بموجة سخرية ممزوجة بالغضب من الحكومة اللبنانية، عقب ظهور علم الكويت بدلا من علم الإمارات خلال افتتاح مستشفى إماراتي باسم محمد بن زايد في بيروت.
كشفت منصة “إيكاد” المتخصصة في التحقيقات الصحفية، عن حصولها على صور التقطت عبر الأقمار الصناعية، تكشف وجود قاعدة عسكرية إماراتية في جزيرة عبد الكوري القريبة من باب المندب.
نشر معهد “كوينسي” الأمريكي تحليلا حول مستقبل العلاقات السعودية-الإيرانية، أوضح فيه الرياض بدأت تشعربالاختناق الاقتصادي والسياسي من منافستها الإقليمية أبو ظبي، وهو ما يشكل تهديداً وجودياً بالنسبة لآل سعود، حيث يعتمد بقاء هذا النظام على قدرته في تأمين الاستقرار الاقتصادي والسياسي للمملكة.
نشر موقع ” Algemeiner” مقالا للكاتب جيمس أم دورسي، أكد من خلاله على أن السعودية والإمارات بذلتا جهوداً بالترويج لمفهوم استبدادي عن الإسلام -المعتدل- الذي يدعم اهمية بقاء الحاكم، لكن هذا المفهوم لم يُقنع المسلمين خارج حدود الدولتين.
كشف الكاتب الصحفي اليمني ورئيس تحرير موقع “هنا عدن” أنيس منصور، عن تفاصيل صفقة عرضتها الإمارات على جماعة أنصار الله الحوثية للإفراج عن السفينة الإماراتية المختطفة “روابي”.
بعد ساعات من إعلان رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلى استعداد مقديشو تسليمها للإمارات، وسعيها لفتح صفحة جديدة مع أبو ظبي، أصدر الرئيس الصومالي محمد عبدالله فرماجو، قرار يوعز فيه البنك المركزي في بلاده بعدم الإفراج عن أموال إماراتية احتجزتها بلاده عام 2018 لكونها أموالا “مشبوهة”.
كشف موقع “ميدل إيست آي” بأن الإمارات تنتقم من الناشط الحقوقي أحمد منصور لفضحه الانتهاكات. وذلك بحرمانه من الرعاية الطبية ونقله إلى زنزانة أكثر عزلة. بعد أن تحدث عن سوء المعاملة في السجن، في رسالة نشرها موقع “عربي21” في يوليو/تموز من العام الماضي.
شن موقع ” responsiblestatecraft” هجوما عنيفا على سياسة الولايات المتحدة المتعلقة ببيع الأسلحة لأنظمة قمعية، كالسعودية والإمارات ومصر والفلبين، مؤكدا بأن هذا الأمر يمثل خطرا على الامن القومي الأمريكي بشكل كبير.
عرض القيادي الحوثي البارز محمد علي الحوثي على دول التحالف العربي ضد اليمن بمبادلة السفينة الإماراتية المخطوفة بـ”حمار”. سبق وأن وقع في أسر قوات التحالف في منطقة “نهم” التابعة لصنعاء تحت مزاعم أنه كان يحمل أسلحة للحوثيين.