الكاتب: معالي بن عمر

معالي بن عمر؛ متحصلة على الإجازة التطبيقية في اللغة والآداب والحضارة الإسبانية والماجستير المهني في الترجمة الاسبانية. مترجمة تقارير ومقالات صحفية من مصادر إسبانية ولاتينية وفرنسية متنوعة، ترجمت لكل من عربي21 و نون بوست والجزيرة وترك برس، ترجمت في عديد المجالات على غرار السياسة والمال والأعمال والمجال الطبي والصحي والأمراض النفسية، و عالم المرأة والأسرة والأطفال… إلى جانب اللغة الاسبانية، ترجمت من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية، في موقع عرب كندا نيوز، وواترلو تايمز-كندا وكنت أعمل على ترجمة الدراسات الطبية الكندية وأخبار كوفيد-19، والأوضاع الاقتصادية والسياسية في كندا. خبرتي في الترجمة فاقت السنتين، كاتبة محتوى مع موسوعة سطور و موقع أمنيات برس ومدونة صحفية مع صحيفة بي دي ان الفلسطينية، باحثة متمكنة من مصادر الانترنت، ومهتمة بالشأن العربي والعالمي. وأحب الغوص في الانترنت والبحث وقراءة المقالات السياسية والطبية.

تقع الصحراء الغربية على الساحل الشمالي الغربي لإفريقيا، وهي مستعمرة إسبانية سابقة ضمها المغرب إلى حدوده عام 1975. وتعد هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها حوالي 270 ألف كيلومتر مربع، موضوع نزاع إقليمي يعود إلى سبعينيات القرن الماضي.

بحسب ما ترجمته “وطن” نقلا عن صحيفة “لارازون” الإسبانية، تميز عام 2021 بالتجارب العلمية والاكتشافات الجديدة في شتى المجالات، وهذا ليس مجرد صدفة، بل الجهود العالمية، وتكاتف العلماء والخبراء، أدى إلى بروز ظواهر علمية وأسرار طبية، تبعث التفاؤل وتحفز العالم أكثر للقيام بمزيد من التجارب والبحوث، التي تساعد العالم على التطور والازدهار، بالإضافة إلى التحقق من الأمور الغامضة في الكوكب.

كانت الضحية أرملة فرنسية ثرية ومن سيدات المجتمع، وقد ادانت رسالة شاع أنها كُتبت بدمائها، البستاني المغربي، “عمر الرداد”، الذي كان يعمل لديها. لكن وجود خطأ نحوي في الرسالة أثار تساؤلات حول ما إذا كانت التهمة مُلفقة للبستاني.

كان عام 2021 عام التوترات بين الرباط والجزائر، حيث أصبح شبح الحرب يخيم على المنطقة المغاربية. في هذا الشأن، تحدث عالم الجيولوجيا الجيوسياسية رياض سيداوي، عن أصل هذه الخلافات والعواقب التي توحي بها.