Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بطل حرب أكتوبر “السينمائي”.. حول الجيش إلى حارسٍ لأمن إسرائيل!
    الهدهد

    بطل حرب أكتوبر “السينمائي”.. حول الجيش إلى حارسٍ لأمن إسرائيل!

    وطن6 أكتوبر، 2025آخر تحديث:6 أكتوبر، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كل عام يستغل ذكرى #حرب_أكتوبر لتلميع صورته بخطابات البطولة ويُعيد إنتاج النصر كأنه من تأليفه وإخراجه.. والاحتفالات التي كانت رمزًا للكرامة صارت ورقة سينمائية لتخدير الوعي !!#السيسي يتحدث عن تضحيات "أبطال أكتوبر" وهو يبيع دمـ.ا.ءهم في صفقات الغاز ويحوّل جيشهم إلى حارسٍ لأمن… pic.twitter.com/xRCbpPOv2K

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 6, 2025

    في أكتوبر 1973، عبرت مصر قناة السويس نحو النصر والكرامة، أما اليوم فالمشهد معكوس تمامًا؛ الجيش الذي حطّم “خط بارليف” صار يحرس حدود العدو ويهدم بيوت المصريين في رفح والشيخ زويد بذريعة “تأمين الوطن”.

    في عقدٍ واحد، فعل السيسي وجنرالاته ما عجزت عنه إسرائيل حين احتلت سيناء: هجّروا الأهالي، جرفوا المزارع، وهدموا المساجد والمدارس، ثم قالوا إنهم يحمون البلاد. أيُّ وطنٍ هذا الذي يخنقه جيشه ويصمت على قصف غزة؟

    وفي مشهدٍ صادم، عبرت فرقاطة إسرائيلية قناة السويس تحت العلم الصهيوني، فيما صرخ المواطنون مذهولين: “ده علم إسرائيل!”، ليكتمل المشهد الرمزي لزمنٍ فقدت فيه مصر بوصلتها.

    السيسي يتحدث كل عام عن “روح أكتوبر”، بينما يبيع دماء أبطالها في صفقات الغاز ويحرس أمن إسرائيل من أرض العبور نفسها.
    احتفالات النصر التي كانت رمزًا للكرامة صارت عرضًا لتجميل السلطة، وجيش أكتوبر تحوّل إلى ظلٍّ لجيشٍ آخر يخوض حربًا بالوكالة عن العدو.

    إنه مشهد عبثيّ بكل المقاييس؛ حاكمٌ جاء بانقلاب عسكري يفاخر بانتصار لم يعشه، وجيشٌ يطارد أشباح الإرهاب فيما تُدار الخيانة من القمة.
    التاريخ يعيد نفسه، والعقلية التي صنعت نكسة 67 تكرر اليوم المأساة نفسها… فعبور الأمس كان من أجل الكرامة، أما عبور اليوم، فيبدو أنه من أجل التطبيع الكامل مع الاحتلال.

    6أكتوبر السيسي حرب_أكتوبر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. لما عاد on 6 أكتوبر، 2025 5:53 م

      مصر الحبية نحسدك على الرئيس المؤمن السيسي وما تبقى من العرب من فخر وعزة وكرامة رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين

      رد
    2. عبد الله on 7 أكتوبر، 2025 1:52 ص

      الخيانة هي من ساعدت في صنع كيان للمغضوب عليهم..، و التعويل عليها هو ما جعل هذا الكيان قائما..، و الله عليم بالمخلصين و بالخونة…‏‎
      لو سئلت عن رمز الخيانة في سنة 73 فسأقول هو بلا منازع المجرم “القومجي” حافظ أسد بائع الجولان.. ، فرعون سوريا القديمة… ، أما اليوم فرمز الخيانة بلا منازع هو عبد الفتاح السيسي فرعون مصر الجديد، قاهر الشعب المسلم في مصر..
      تلك الأيام يداولها ربنا تعالى بين الناس.. ، و هو ليس بغافل عما يعمل الظالمون.. ، لهم يوم ليس ببعيد ، يوما عبوس قمطرير.. ، و حساب شديد عسير..
      فإلى الجحيم المقيم ، بإذن العلي القدير. ‏

      رد
    3. عبد الله on 7 أكتوبر، 2025 3:02 ص

      أخيرا: يقول ربنا تبارك و تعالى:
      { إنما جزاؤا الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم و أرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ‘ ذلك لهم خزي في الدنيا ‘ و لهم في الأخرة عذاب عظيم ٠ إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم ‘ فاعلموا أن الله غفور رحيم } 33 – 34 المائدة.‏

      رد
    4. لما عاد on 10 أكتوبر، 2025 9:22 م

      هلق ارسو على بر ولا الكل صار متل ترامب الصبح تصريح والمسا حتى ببعض الاحيان تصريح تاني يخالف الول ١٨٠درجة وانتو شي بتقولو حرب تشرين كذبة كبيرو بالظاهر يلي عم يكتبلكن المقالات من كوهين ومردخاي كبروا بالعمر وخرفوا ياريت اسرائيل تنتبه لهل الشغلة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter