Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ما الذي يقوله الناس في اللحظات الأخيرة من حياتهم؟
    حياتنا

    ما الذي يقوله الناس في اللحظات الأخيرة من حياتهم؟

    Anas Al Salem25 ديسمبر، 20242 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قالت طبيبة الرعاية التلطيفية الدكتورة سيمران مالهوترا سوى جرونج إن المرضى الأصغر سناً غالباً ما يعجزون عن إبلاغهم للموت
    قالت طبيبة الرعاية التلطيفية الدكتورة سيمران مالهوترا سوى جرونج إن المرضى الأصغر سناً غالباً ما يعجزون عن إبلاغهم للموت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – عندما تواجه الموت، ما هي الكلمات الأخيرة التي ستنطق بها؟ هذا السؤال يحمل في طياته الكثير من المشاعر والأفكار التي تتجلى في لحظات الحياة الأخيرة. يكشف أطباء ومتخصصو الرعاية التلطيفية أن كلمات الناس الأخيرة تنقسم إلى فئتين: الأولى تحمل معاني مؤثرة ومليئة بالحب والسلام، والثانية تعبّر عن الحزن والندم.

    الكلمات الأخيرة: بين الحب والندم

    ووفقًا لممرضة رعاية المسنين جولي ماكفادن، التي عملت في مجال رعاية المرضى لأكثر من 15 عامًا وشاركت خبراتها عبر منصة TikTok، فإن العديد من المرضى يتحدثون عن الحب والتسامح في لحظاتهم الأخيرة. تقول ماكفادن إن المرضى غالبًا ما ينطقون بعبارات مثل: “أنا أحبك“، “شكراً لك“، “أنا أسامحك“، و“وداعاً“ وفقاً ما جاء بصحيفة “ديلي ميل”

    وفي الوقت نفسه، يعرب البعض الآخر عن ندمهم على عدم تقدير حياتهم وصحتهم بما يكفي، أو عن ترك الأمور دون تصحيح مع أحبائهم. يقول البعض إنهم يتمنون لو قضوا وقتًا أقل في العمل أو لو تقبلوا أنفسهم دون القلق الزائد بشأن المظهر أو التوقعات الاجتماعية.

    استدعاء الأحباء والعودة إلى الماضي

    وتشير ماكفادن إلى أن العديد من المرضى ينادون على والديهم أو أقاربهم الذين فارقوا الحياة منذ سنوات، في لحظاتهم الأخيرة. تقول: “غالبًا ما يسمع الناس أسماء مثل ‘أمي‘ أو ‘أبي‘، أو حتى ينادون على زوج أو زوجة سابقة توفوا منذ زمن“.

    كما أن هناك مرضى يعودون إلى التحدث بلغتهم الأم التي لم يستخدموها منذ سنوات طويلة، وهو ما يعكس حاجتهم إلى الراحة والطمأنينة في تلك اللحظات.

    كلمات مليئة بالسلام والتصالح

    وتشير الدكتورة مينا تشانج، طبيبة رعاية تلطيفية في منطقة خليج سان فرانسيسكو، إلى أن المرضى الأكبر سنًا غالبًا ما يعبرون عن استعدادهم للموت بعبارات مثل: “أنا في سلام” أو “لقد عشت حياة جيدة“. بينما المرضى الأصغر سنًا قد يعربون عن عدم استعدادهم لهذه اللحظة، قائلين: “لست مستعدًا للموت، لدي الكثير لأعيشه“.

    تجارب لا تُنسى مع المرضى

    وتذكر ماكفادن تجربة مع مريضة سألتها: “هل سأرى الله عندما أموت؟” كانت الإجابة صادقة وبسيطة: “لا أعرف“. ردت المريضة بضحكة مليئة بالتفاؤل وقالت: “أعتقد أنني سأكتشف ذلك“.

    وفي موقف آخر، يذكر أحد المرضى قبل وفاته بقليل: “أنا أموت يا حبيبتي“، ثم استسلم للحظة بهدوء وسلام.

    أهمية الكلمات الأخيرة

    تؤكد الدكتورة سيمران مالهوترا، طبيبة الرعاية التلطيفية، أن الكلمات الأخيرة تحمل معنى خاصًا عندما تُقال بوعي وقصد. عبارات مثل “أنا آسف” أو “أحبك” قد تكون بمثابة ختام معبر لحياة مليئة بالتجارب، وتساعد من حولهم على التصالح مع الرحيل.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    المسنين الموت الوفاة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter