Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » من “الهداية” إلى “تكوين”.. تحقيق يفضح أذرع أبوظبي الخارجية للتشكيك بثوابت الإسلام
    الهدهد

    من “الهداية” إلى “تكوين”.. تحقيق يفضح أذرع أبوظبي الخارجية للتشكيك بثوابت الإسلام

    سالم حنفي16 مايو، 2024آخر تحديث:16 مايو، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    من "الهداية" إلى "تكوين".. تحقيق يفضح أذرع أبوظبي الخارجية للتشكيك بثوابت الإسلام
    من "الهداية" إلى "تكوين".. تحقيق يفضح أذرع أبوظبي الخارجية للتشكيك بثوابت الإسلام
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ما إن أعلن في وقت سابق من هذا الشهر عن تدشين ما سُمي بـ “مؤسسة تكوين الفكر العربي” في مصر، التي اتهمت بالترويج للإلحاد والتشكيك في السنة النبوية، حتى توجهت الأنظار إلى من يقف وراء تمويلها ودعمها بالمال والدعاية وهي الإمارات العربية المتحدة.

    وهو أمر-وفق نشطاء- ليس مستبعداً عنها في ظل ما تقوم بهد هذه الدولة من تشويه للإسلام والتشجيع على الإلحاد، تحت مسمى التسامح والترويج لما يسمى بالديانة الإبراهيمية التي انبثقت عن التطبيع الإماراتي مع إسرائيل وما عرف “باتفاقات أبراهام” التي انخرطت فيها عدد من الدول العربية أيضاً.

    وروجت الإمارات أن مؤسسة تكوين التي جرى إطلاقها في مصر تستهدف “طرح الأسئلة في المسلمات الفكرية، والحوار، وإعادة النظر في الثغرات”.

    وسرعان ما أثارت المؤسسة الكثير من الجدل حول أهدافها، في ظل وجود مشيخة الأزهر التي يترأسها الإمام أحمد الطيب، وتساؤلات أخرى حول من يقف وراءها ومصادر تمويلها، بحسب ما أبرز تحقيق لموقع (الامارات 71 uae71) المعارض.

     

    التمويل قادم من أبوظبي

    وتزعم مؤسسة تكوين أن هدفها “التنوير العربي”. ولنضع مصطلح “التنوير” بين قوسين؛ إذ أن التنوير لا يمكن أن يُمنح لمقدمي برامج وشخصيات كرست نفسها في وسائل الإعلام لدعم الانقلابات العسكرية وامتداح الجرائم ضد الإنسانية.

    ووفق المصدر ذاته فإن الموقع الالكتروني لـ”تكوين” على الرغم أنه لم يكشف مصادر التمويل، إلا أن تصريحات مواربة لكُتاب في المؤسسة تشير إلى أن التمويل قادم من أبوظبي، كما أن الرؤية والأهداف تتسق وأهداف مؤسسات خلال العقد الماضي تدعمها أبوظبي، والتي تركز على ما تصفه “بتجديد الخطاب الديني بما يلائم مستجدّات العصر” و”مكافحة التطرف”.

    • اقرأ أيضا:
    وسم “تكوين الملحدين” يتصدر .. لماذا تمول الإمارات المركز المشبوه في مصر؟

    مركز “هداية”

    ولفت الموقع في تقريره إلى مركز “هداية ” الإماراتي المشبوه الذي تموله أبوظبي ويخدم أجندتها في الغرب. ويشبه اعتماد مؤسسة “تكوين” على شخصيات متطرفة فيه على ما يعتمد عليه “مركز هداية”؛ حيث يعتمد الأخير على عاملين وباحثين يتبنون أجندة يمينية ومعروفين بعدائهم للمسلمين والمؤسسات الإسلامية من أمثال: “لورينزو فيدينو”، “سارة برزوسكيويتش”، “ماغنوس نوريل”.

    كما تبرز أهداف “مؤسسة تكوين” ضد “الإسلاميين والإسلام” ضمن شبكة متعددة الاختصاصات والاهتمامات تخدم سياسات أبوظبي وطموحاتها ومواجهة خصومها؛ مثل “صواب”، و”المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب والاستخبارات”، ومنصة “عين أوروبية على التطرف”.

    ومنذ عقد ونيف تقوم أبوظبي بإنشاء مؤسسات موازية تهدف للتأثير على الخطاب الإسلامي الوسطي، وتسعى من خلاله لإعادة كتابة الخطاب الإسلامي بما يتوافق مع توجهات السياسة الخارجية، والتي أوصلت إلى التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي وما يعرف بـ”الديانة الإبراهيمية”.

    ولذلك لم يكن مستغرباً أن مؤتمر “تكوين” التأسيسي لم تجد أياً من أوراقه تطرقاً للإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان غزة على يد العدو الصهيوني على الحدود مع مصر.

    مستنقع جديد

    كما أن خطى “مؤسسة تكوين” تمضي كما هي المؤسسات السابقة التي أسستها أبوظبي بالإصرار على استخدام الأسلوب الصادم والمستفز والمنفر للجمهور، ومعاداة حركات الإسلام السياسي، وتغييب قضايا مهمة أخرى مثل الحرية والعدالة والديمقراطية والمشاركة السياسية، والقضايا الإسلامية والقومية العربية مثل القضية الفلسطينية!.

    ما يعني أن أبوظبي تمعن في جرّ الإمارات إلى مستنقع جديد من الفشل والعداء في العالم العربي بخطاب مهزوز، يجرد سياسة الدولة من الثوابت، كما تبعدها أكثر عن الاستقرار.

    وبحسب تقرير لموقع “emiratesleaks” لطالما تبنت دولة الإمارات العربية المتحدة على مدى سنوات عديدة، استراتيجية طويلة المدى لنشر الإسلاموفوبيا، وخاصة في أوروبا، لتأجيج التعصب والكراهية والخوف تجاه الإسلام والمسلمين.

     

    الثورة المضادة

    وفي أعقاب الربيع العربي والتحولات الجيوسياسية في المنطقة، شعرت الإمارات بالتهديد من الثورات التي استهدفت الأنظمة العربية في مصر وتونس وليبيا. رداً على ذلك، اتبعت أبوظبي نهجاً مختلفاً في إدارة الحركات الاحتجاجية، التي كانت لها آثار في منطقة الخليج.

    وبينما هيمنت الجماعات والقوى الإسلامية على المشهد، خاصة بعد حصولها على السلطة السياسية والتمكين في دول مثل مصر وتونس، برزت الإمارات كشخصية رائدة في الثورة المضادة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبوظبي الإلحاد مركز تكوين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter