Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » التلغراف: واشنطن تدرس مقترح السيسي حول غزة واسم دحلان يبرز في البيت الأبيض!
    تقارير

    التلغراف: واشنطن تدرس مقترح السيسي حول غزة واسم دحلان يبرز في البيت الأبيض!

    قلق أمريكي حول الجهة التي يمكن أن تقود غزة بعد انتهاء الحرب وطرح اسم محمد دحلان، والبيت الأبيض يدرس مقترحا لعبدالفتاح السيسي بشأن القطاع
    وطن16 ديسمبر، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان
    القيادي الفلسطيني الهارب محمد دحلان المدعوم من الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت صحيفة “التلغراف” البريطانية إن البيت الأبيض وضع اسم القيادي الفلسطيني الهارب محمد دحلان المدعوم من الإمارات، كأحد الأسماء المرشحة لقيادة قطاع غزة بعد الحرب وتحدثت عن مقترح سابق قدمه رئيس الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي يرتبط بمستقبل القطاع.

    وقالت الصحيفة في تقرير مطول لها رصدته (وطن) إن دحلان (المدعوم من أبوظبي) هو أحد الأسماء البديلة المتداولة وهو قيادي سابق بفتح وكان مسؤول الأمن بالحركة في غزة، والذي يعيش في المنفى في الإمارات طوال العقد الماضي.

    وراحت تلغراف تروج لمحمد دحلان على أنه اسم مقبول في الأوساط الدولية (المقربة من الاحتلال) لكونه يتمتع بعلاقات جيدة ومؤثرة بشكل خاص في دولة الإمارات (معتبرة أبوظبي وسيطاً إقليمياً رئيسياً في المنطقة).

    يخشى مسؤولو البيت الأبيض من أن محمود عباس لن يتمكن من قيادة غزة بعد الحرب، حتى مع استمرار جو بايدن في دعم سيطرة السلطة الفلسطينية “المعاد تنشيطها”.

    وقالت مصادر مطلعة على المحادثات للصحيفة إن هذه القضية هيمنت على المناقشات التي جرت على مدار الساعة في البيت الأبيض، حيث أمضى كبار المسؤولين أسابيع في صياغة مقترحات محمومة حول كيفية إدارة غزة.

    محمد دحلان عراب التصهين واتفاقيات التطبيع

    ويعمل محمد دحلان كمستشار مقرب لحاكم أبو ظبي القوي، الشيخ محمد بن زايد وكان له دور خلف الكواليس فيما عرف “باتفاقيات أبراهام” أي معاهدة التطبيع لعام 2020 بين إسرائيل والإمارات والبحرين.

    ويجعل ذلك دحلان مستساغاً أكثر بالنسبة لإسرائيل، وكذلك دوره في اتفاق أوسلو للسلام.

    • اقرأ ايضا:
    فرانس24: هل يستطيع محمد دحلان قيادة غزة حال انتهاء سيطرة حماس؟

    لكن مدى شعبية القيادي الفلسطيني الهارب وسيء الصيت بين سكان غزة أقل وضوحاً، حيث اتُهم بالإشراف على تعذيب أسرى حماس في التسعينيات.

    وكان دحلان قد نفى في مقابلة مع مجلة “الإيكونوميست” في أواخر تشرين الأول/أكتوبر، ما يتردد عن أنه تم ترشيحه ليكون الزعيم التالي للسلطة الفلسطينية. وعلى الرغم من أنه لم ترد هذه الشائعات بشكل واسع إلا أنه حاول أن يروج لنفسه بشكل غير مباشر لهذا الأمر.

    وتتزايد المخاوف بشأن محمود عباس، 88 عامًا، رئيس السلطة الفلسطينية، الذي أكمل الآن 18 عامًا من فترة ولايته المنتخبة مدتها أربع سنوات.

    ولا يقول مسؤولو البيت الأبيض صراحة إن محمود عباس لا يمكنه البقاء في منصبه، لكن مصادر الأمن القومي أشارت إلى أن الولايات المتحدة تواجه خلف الكواليس “الواقع البيولوجي” للوضع، وقال أحد المسؤولين السابقين إنه من المرجح أن تقوم الإدارة “ببناء علاقتنا وتفاعلاتنا” مع البدلاء المحتملين.

    مقترح للسيسي على طاولة البيت الأبيض

    وكشفت “تلغراف” أيضا أن البيت الأبيض يدرس مقترحاً قدمه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حول غزة، يتضمن إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح، يضمنها وجود دولي، “سواء قوات حلف شمال الأطلسي، أو قوات الأمم المتحدة، أو القوات العربية أو الأمريكية”.

    السيسي
    السيسي اقترح إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح

    وحظي اقتراح السيسي ببعض الاهتمام من قبل البيت الأبيض وفق تلغراف، لافتة إلى أنه أحد كبار المسؤولين أشار إلى أن وضع حماس سيكون عاملاً رئيسياً في القرار النهائي.

    ورأت تلغراف أنه من غير المرجح أن تحظى فكرة وجود قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بدعم من إسرائيل، التي تزعم منذ فترة طويلة بأن المنظمة الدولية منحازة ضدها.

    سلام فياض ومحمد دحلان

    وبحسب التقرير يقال إن سلام فياض، رئيس الوزراء السابق للسلطة الفلسطينية، هو المفضل لدى بعض المسؤولين المصريين والأمريكيين لقيادة حكومة جديدة في غزة.

    سلام فياض
    رئيس الوزراء السابق للسلطة الفلسطينية سلام فياض

    ويقول مايكل روبين، المسؤول السابق في البنتاغون وزميل معهد أميركان إنتربرايز للصحيفة البريطانية: “إنه بينما يتمتع فياض “بشعبية” في الغرب، فأعتقد أن التركيز خلف الكواليس سيكون على رجل قوي… وهنا يأتي دور شخص مثل محمد دحلان” وأشار إلى الدعم الإقليمي الواسع الذي يحظى به دحلان وعلاقاته القوية مع مسؤولي المخابرات الأمريكية.

    ورفض أحد كبار مسؤولي الأمن القومي السابقين الكشف عن بدائل محتملة لعباس، مشيرًا إلى الحساسيات التي ينطوي عليها الأمر، وشدد على أن واشنطن لا تريد الإشارة إلى أن “الولايات المتحدة ستختار هذا الزعيم”.

    وقال: “ما يحدث على الأرجح خلف الكواليس، هو أن المسؤولين الأمريكيين يطرحون أسئلة صعبة للغاية” بشأن ما سيأتي بعد ذلك.

    ويبدو أن المناقشات الأمريكية بشأن مستقبل غزة تقبل بأن تقوم قوة إقليمية واحدة أو عدة قوى إقليمية بدور الضامن للسلطة الفلسطينية.

    ويتألف تخطيط إدارة بايدن لمرحلة ما بعد الحرب بالإضافة إلى إدارة غزة، من عنصرين آخرين: هما إعادة الإعمار والأمن ويأمل البيت الأبيض في الحصول على دعم من المجتمع الدولي، وخاصة الجيران العرب الأثرياء، لدفع تكاليف إعادة بناء المدارس والمستشفيات وغيرها من البنية التحتية الحيوية ويظل الأمن أحد أكثر القضايا استعصاءً على الحل.

    تتردد معظم الدول العربية في تقديم قواتها الخاصة، واستبعد بايدن نشر جنود أمريكيين على الأرض.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    البيت الأبيض تهجير الفلسطينيين سلام فياض عبد الفتاح السيسي غزة محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ابوعمر on 17 ديسمبر، 2023 2:15 ص

      وهل بمقدور هؤلاء المتصهينين العربان .حمل شعــــــــــر العانة التي يتخلص منها قادة حماس اسبوعيا .وكل يوم جمعة بعد الغسل تيمنا بالسنة النبوية الشريفة التي أوجبت وفرضت الغسل او الاغتسال والتخلص من شعر العانة اعزكم الله…..فهل بمقدور هؤلاء المفعول فيهم اباعن جدا..المتصهينين العربان وخاصة الحقير بن الحقيرين دحلان حمل شعر العانة لهؤلاء القادة الذين أخضعوا اقوى الجيوش الصهيونية ومرغت (كبرياء)قادتهم بمافيها امريكا وكل اوروبا الصهاينة الصليبيين القذارى…في الاوحال…….اذا كانت اقوى الجيوش عالميا وشرق اوسطيا تئن تحت ضربات المجاهدين الفلسطينيين..فكيف يستطيع هؤلاء المفعول فيهم العربان الاحقر من العاهرات اعزكم الله…….دحلان ومن يموله ويقف امامه او تحته كلكم الى المزبلة

      رد
    2. ذي القرنين on 17 ديسمبر، 2023 3:08 ص

      دحلان هو من قتل الرئيس الراحل عرفات بالسم و هو عميل اسرائيلي إماراتي و هو فاشل، ترك غزه و هرب لتقوم حماس بالاستيلاء عليها في خطوه مدروسة تأديبا لياسر عرفات و السلطه الفلسطينية لموقفهم الثابت بجعل القدس الشرقية عاصمة لفلسطين. لقد هرب دحلان إلى الإمارات بعدما سلم غزة لحماس كما هرب العميل الآخر حامد كرازي من أفغانستان للامارات و سلمها لطالبان و ترك أفغانستان تنهار رغم وجود جيش و شرطة يزيد عددهم عن ربع مليون و لكنه المخطط الأمريكي الإرهابي و كما سقطت بنفس الطريقة مدن السنة في العراق الموصل و الانبار بعد هروب القادة و انسحابهم دون حرب او قتال رغم أن لديهم من اعداد الجنود و الأسلحة و المعدات مما يمكنهم من نصر مبين على داعش الإرهابية . و لكنها إرادة المخابرات الأمريكية الإرهابية في مساعدة الفرس، فالفرس و مليشياتهم الآن يسيطرون على العراق و مدن السنة و تم تهجير الكثير من السنة و اضعافهم بسبب داعش و التهميش، و الفرس الان يقيمون علاقات قوية مع طالبان الإرهابية و قادة طالبان تلقوا و يتلقون الأموال من الفرس. كل هذا مخطط المخابرات الأمريكية الإرهابية الذين يتظاهرون بالسذاجة و هم رأس الإرهاب و داعمى الفرس المجوس. امريكا هي من تمهد الطريق للفرس.

      رد
    3. شكيب خليل زاده on 17 ديسمبر، 2023 8:28 ص

      دحلان وحلان ..
      وليس معه إلا الذل والهوان
      تعبان خربان فسدان
      ومادام إسمه في البيت الأبيض يعني قلبه أسود

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter