Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قد تشهد “أم المعارك” بعد الهدنة.. تعرف على “خان يونس” مسقط رأس “داهية فلسطين”
    تقارير

    قد تشهد “أم المعارك” بعد الهدنة.. تعرف على “خان يونس” مسقط رأس “داهية فلسطين”

    على بعد عشرة كيلو مترات من الحدود المصرية تعد مدينة خان يونس التي ينوي الاحتلال الإسرائيلي الهجوم عليها ثاني مدينة في قطاع غزة من حيث المساحة والتعداد السكاني
    باسل سيد26 نوفمبر، 2023آخر تحديث:8 أبريل، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدينة خان يونس قد تكون ساحة المعركة بعد انتهاء الهدنة
    مدينة خان يونس قد تكون ساحة المعركة بعد انتهاء الهدنة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تلعب مدينة “خان يونس” جنوب غربي فلسطين دوراً مهماً في أحداث غزة، وقد تكون هدف الاحتلال القادم بعد الهدنة المؤقتة حيث تقع على بُعد نحو 100 كيلومتر جنوب غربي القدس.

    ويرجع اسم مدينة خان يونس إلى كلمتين: الأولى “خان” وتعني “فندق”، والثانية “يونس” وهي اسم نسبة إلى الأمير يونس التوروزي الداودار.

    https://twitter.com/MohmdNash/status/1728879786049876434?s=20

    ويحدّ المدينة من الجنوب مدينة رفح، ومن الشمال مدينة دير البلح وتعد مركزاً مهماً في غزة، حيث تطل على البحر الأبيض المتوسط من الغرب في حين تقع صحراء النقب إلى الشرق منها.

    وتبلغ مساحة خان يونس حوالي 108 كيلومترات مربعة وهي مسقط رأس رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” القيادي الذي لطالما أنهك الاحتلال الإسرائيلي يحيى السنوار.

    • اقرأ أيضا:
    تحليل عسكري إسرائيلي: استئناف الحرب بعد الهدنة وتحقيق أهدافها “شبه مستحيل”

    وبحسب وسائل إعلام عبرية تخطط إسرائيل إلى المرحلة الثانية من هجومها على قطاع غزة بعد الهدنة، الذي سيتركز في الجنوب وتحديدا في خان يونس. إذ يعتقد جيش الاحتلال أن يحيى السنوار موجود الآن في شبكة أنفاق حماس في الجزء الجنوبي من غزة مع كبار القادة ومن تبقى من الأسرى، وفق إيهود يعاري المحلل الإسرائيلي.

    הערכה: יחיא סינוואר ומוחמד דף ברחו לחאן יונס | הפרסום של @roysharon11 ב-#חדשותהערב pic.twitter.com/7ZmSXoA792

    — כאן חדשות (@kann_news) November 18, 2023

    مخيم خان يونس

    وتضم المدينة “مخيم خان يونس” الذي يعد من بين الأماكن المستهدفة من الاحتلال الإسرائيلي وتم إنشاؤه بالقرب من غرب مدينة خان يونس، إلى الشمال من مدينة رفح.

    وأنشأ مخيم خان يونس بعد نحو عام من النكبة وتحديداً سنة 1949 من قبل الصليب الأحمر، وبدأ بخيم من الخيش ثم أصبحت المساكن مبنية من الطوب والحجر.

    https://twitter.com/moharbkhalijy/status/1726197780497260993?s=20

    وبعد زيادة عدد سكان المخيم تم بناء منازل وطوابق بعضها فوق بعض؛ لتكون كافية لجميع العائلات ولاحقاً تم هدمها وإعادة بنائها بشكل صحيح.

    وفي تصريحات لصحيفة عبرية رأى “جيورا إيلاند” الجنرال الإسرائيلي السابق ومستشار الأمن القومي، أن القتال في الجنوب سيكون أكثر صعوبة من الشمال بسبب تكدس آلاف النازحين الفلسطينيين، ما قد يزيد الضغط الدولي على إسرائيل لوقف الحرب.

    دورها في الحروب

    ولعبت مدينة خان يونس دوراً بارزاً في أهم الأحداث التاريخية والعسكرية مثل دورها البطولي في صد الغزو البريطاني.

    وبعد حرب عام 1948، استضاف أهالي مدينة خان يونس نحو خمسين ألف لاجئ فلسطيني من إخوانهم الفلسطينيين.

    كما قدمت خان يونس مساهمة فعالة في حروب عامي 1956 و1967، حيث أبدت إرادة قوية وصموداً لا مثيل له.

    بعد حرب عام 1967 منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المدينة من تجديد بنيتها التحتية بسبب صمودها الأسطوري.

    محللة الشؤون الإسرائيلية الفلسطينية ضمن مجموعة الأزمات الدولية ميراف زونسزين، قالت في تصريحات لها إن إسرائيل قد تضطر للاختيار بين اغتيال كبار قادة حماس أوالتفاوض من أجل إطلاق سراح الأسرى المتبقين. وقالت: سيتعين على إسرائيل في نهاية المطاف أن تقرر وتختار ما إذا كانت ستعيد جميع الرهائن أو تتفاوض مع السنوار والضيف”.

    وختمت قائلة “نتنياهو يأمل حقاً في اغتيال جميع قادة حماس، لكن إسرائيل لن تتمكن في النهاية من تحقيق هدفي تدمير حماس وتحرير كل الرهائن”، وفق تعبيرها.

    تحديات خدمية ومعيشية

    وكان عدد السكان القاطنين في مخيم خان يونس لا يتجاوز 35 ألف شخص، أغلبهم من مدينة بئر السبع والمجدل، وازداد إلى 68 ألف لاجئ فلسطيني عام 2016 وبالتأكيد زاد الرقم لحد كبير حتى 2023. حسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

    وعانى المخيم كغيره من المناطق الأخرى في غزة بعد الحصار الذي يعيشه سكان القطاع منذ سنة 2006، ما أدى إلى تدهور كبير في الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وفق ما تؤكده الأنروا.

    ومن أبرز التحديات التي يعانيها المخيم ارتفاع معدل البطالة، وإمدادات المياه الصالحة للشرب، فضلاً عن الغياب المتكرر للكهرباء، بسبب عدم الحصول على إمدادات كافية والحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    خان يونس غزة قطاع غزة يحيى السنوار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الرحلات الغير معلنة on 26 نوفمبر، 2023 10:54 م

      كل ما يريد صهاينة الغرب و الإحتلال هو تهجير أهل غزة لكنهم يعلمون أن شعب إسراحيل سوف يبدأ في الرحيل إلى الغرب إبتداء من نهاية العام لأن إسرازيل لا تحمي شيء و مستقبل عصابتها في مهب الريح

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter