Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ممرضة رعاية تلطيفية: “لا تقل هذه العبارات لشخص يحتضر أو ​​لأسرته”
    حياتنا

    ممرضة رعاية تلطيفية: “لا تقل هذه العبارات لشخص يحتضر أو ​​لأسرته”

    معالي بن عمر3 يوليو، 2023آخر تحديث:3 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبارات لا تقلها لشخص يحتضر
    الرعاية التلطيفية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-لا جرم أن الموت حقيقة لا مفر منها في الحياة، لكنه غالبًا ما يكتنفه الصمت، إذ يُعتبر من المواضيع المسكوت عنها. وبحسب موقع “سان إي ناتيرال” الفرنسي، يميل الناس إلى الابتعاد عن الحديث حول الموت باعتباره موضوعًا حساسًا ومخيفًا. ومع ذلك، من المهم كسر هذا الصمت وفهم حقيقة الموت لفهم وجودنا بشكل أفضل.

    في هذا الصدد، قالت هادلي فلاهوس، الممرضة المتخصصة في الرعاية التلطيفية، إن هناك العديد من المفاهيم الخاطئة حول الموت والأشخاص الذين يمرون بهذه المرحلة. وفي كتابها، “في الوسط: لقاءات لا تُنسى خلال اللحظات الأخيرة من الحياة”، كشفت زيف بعض الأساطير عن الموت، وأعطتنا نظرة واقعية بشأنه.

    من جهتها، تعترف هادلي فلاهوس، بأنها لا تملك جميع الإجابات، لكن خبرتها الواسعة في العمل مع المرضى، لاسيما في نهاية العمر أعطتها فكرة عامة عما يمكن توقعه. فضلاً عن أنها تدرك أن فضول الناس حول الموت أمر طبيعي تمامًا، وتشجع المناقشات المفتوحة والصادقة حوله.

    تتشكّل المفاهيم الخاطئة الشائعة عن الموت من خلال التصوير غير الدقيق لمشاهد الموت في وسائل الإعلام،
    أخطاء شائعة حول الموت

    في الواقع، تتشكّل المفاهيم الخاطئة الشائعة عن الموت من خلال التصوير غير الدقيق لمشاهد الموت في وسائل الإعلام، وخاصة في الأفلام والتلفزيون. فالمشاهد الدرامية والإثارة لا تعكس دائمًا حقيقة اللحظات الأخيرة من الحياة. كما أشارت هادلي فلاهوس، إلى أن كل تجربة وفاة فريدة ويمكن أن تختلف اختلافًا كبيرًا من شخص لآخر. لذلك من المهم التخلص من الصور النمطية وفهم أن الموت يمكن أن يظهر بطرق مختلفة.

    فما هي المفاهيم الخاطئة الشائعة حول عملية الاحتضار والرعاية التلطيفية؟

    •  الموت يأتي فجأة

    وفقًا لهادلي فلاهوس، فإن الموت، خاصة في سن الشيخوخة، غالبًا ما يكون أبطأ و يحدث بصفة تدريجيّة أكثر مما يتخيله الناس. كما تعتبر الوفيات المفاجئة وغير المتوقعة أقل شيوعًا من الأمراض المزمنة، فالغالبية العظمى من الناس يموتون من مرض عضال يؤدي حتما إلى الوفاة، مثل: السرطان وأمراض القلب ومرض الزهايمر أو مرض الانسداد الرئوي المزمن.

    وعادة ما تكون عملية الاحتضار أطول مما تعتقد. يمكن أن تبدأ قبل وقت طويل من ظهور الأعراض. وقد تشمل علامات الإنذار المبكر، على غرار: انخفاض الشهية وزيادة النوم والإرهاق من الأنشطة اليومية. فضلاً عن ذلك، تبدأ أجساد الأشخاص في نهاية العمر بالتوقف عن العمل تدريجيًا، ويمكن أن تحدث هذه التغييرات قبل عدة أشهر من الموت.

    وفي الأيام الأخيرة قبل الموت، من الشائع أن يقضي الناس معظم وقتهم في النوم والتوقف عن الأكل أو الشرب. كما يمكنهم الدخول في حالة شبه غيبوبة قبل التوقف عن التنفس في النهاية. علاوة على ذلك، تقول فلاهوس إن بعض المرضى قد يفقدون حياتهم بسرعة، ولكن في معظم الحالات تكون الوفاة عملية أكثر من كونها حدثًا، إذ يمكن أن تبدأ هذه العملية في وقت أبكر بكثير مما يعتقده الناس.

    وأوضحت فلاهوس، أنه في الأيام الأخيرة قبل الموت، غالبًا ما ينام الناس معظم الوقت وقد يتوقفون عن الأكل أو الشرب. ناهيك بأنهم يمكن أن يدخلوا في “حالة شبه غيبوبة”، قبل أن يتوقفوا عن التنفس تمامًا.

    وفي الأيام الأخيرة قبل الموت، من الشائع أن يقضي الناس معظم وقتهم في النوم والتوقف عن الأكل أو الشرب
    الموت حقيقة
    •  الموت مؤلم دائمًا

    تشير هادلي فلاهوس إلى أن الألم لا يكون دائمًا جزءًا من عملية الاحتضار. ومع ذلك، يمكن أن تسبب الأمراض أو الحالات التي تسبق الموت أعراضًا مؤلمة. بيد أنه، لحسن الحظ، يمكن عادةً إدارة هذه الأعراض بشكل فعال.

    علاوة على ذلك، فإن الهدف من الرعاية التلطيفية ودور العجزة؛ هو جعل عملية الموت مريحة وغير مؤلمة قدر الإمكان. قد يشمل ذلك استخدام مسكنات الألم المناسبة، فضلاً عن الرعاية الداعمة مثل إعطاء الأكسجين والسوائل، بالإضافة إلى تقديم خدمات دعم الصحة العقلية والاجتماعية. وفي كثير من الحالات، تلاحظ هادلي فلاهوس أن المرضى يصبحون هادئين وسلمين للغاية في الساعات التي تسبق الموت، وفقصا ما ترجمته “وطن“.

    ومع ذلك، حذّرت فلاهوس من الأسطورة القائلة بأن الرعاية التلطيفية تتضمن إعطاء جرعات قاتلة من مسكنات الألم، وهذا ليس صحيحًا. وتقول: “نحن لا نعطي مثل هذه الجرعة العالية، وهناك فرق كبير بين ما يمكن أن يزيل الألم وما يكفي لقتل شخص ما”.

    •  الموت سببه خطأ طبي 

    أوردت هادلي فلاهوس: “في الحقيقة؛ من المستحيل تجنب الموت. وعلى الرغم من ذلك ،لا يزال الكثيرون ينظرون إلى الموت على أنه فشل في النظام الطبي أو حدث طبي وليس حدثًا طبيعيًا، حتى لو كان المرض مميتًا”.

    غالبًا ما تلاحظ هادلي فلاهوس، عند بعض الأشخاص استخدام عبارات غير ضرورية عند التحدث عن الأمراض المزمنة. وعلى سبيل المثال، فإن عبارات، مثل:”أنا أصلي من أجل حدوث معجزة” أو “استمر في القتال”، ليست مفيدة بالنسبة لكثير من الناس.

    كما قالت أن المرضى وعائلاتهم يستاؤون كثيرا من هذه العبارات “المحبطة للغاية” لأنها تجعلهم يشعرون وكأنهم يستسلمون أو بصدد فعل شيء خاطئ بقبولهم إمكانية الموت. ووفقًا لفلاهوس، من الضروري السماح للمرضى باختيار ظروف نهاية الحياة الخاصة بهم.

    المرضى وعائلاتهم يستاؤون كثيرا من هذه العبارات "المحبطة للغاية"
    الأخطاء الطبية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاحتضار الرعاية التلطيفية الموت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter