Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قنبلة ألبان تنفجر في السوق المصرية وتجار يعدمون أبقارهم (تفاصيل مخيفة)
    الهدهد

    قنبلة ألبان تنفجر في السوق المصرية وتجار يعدمون أبقارهم (تفاصيل مخيفة)

    شيراز ماضي17 مايو، 2023آخر تحديث:17 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تراجع مبيعات الألبان في مصر watanserb.com serbapp.com
    بدأت بعض المزارع في بيع قطعانها من الأبقار بعد تكبد أصحابها خسائر فادحة بسبب تراجع مبيعات الألبان في مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في انعكاس لحجم الأزمة الاقتصادية في مصر، بدأت مصانع منتجات الألبان خلال اﻷسابيع الماضية في خفض مشترياتها من اللبن الخام من المزارع ومراكز التجميع.

    جاء ذلك بهدف تقليل الإنتاج في ظل تراجع المبيعات، نتيجة ضعف القدرة الشرائية للمواطنين، ما تسبب في خروج عدد كبير من المربين من السوق، فيما بدأت بعض المزارع في بيع قطعانها بعد تكبّد أصحابها خسائر فادحة، حسبما قالت مصادر بقطاع الألبان لـ”مدى مصر“.

    بدأت مصانع منتجات الألبان خلال اﻷسابيع الماضية في خفض مشترياتها من اللبن الخام من المزارع ومراكز التجميع، لتقليل الإنتاج في ظل تراجع المبيعات، نتيجة ضعف القدرة الشرائية للمواطنين، ما تسبب في خروج عدد كبير من المربين من السوقhttps://t.co/pFsvObBmAy pic.twitter.com/xDOEuLLTe6

    — Mada Masr مدى مصر (@MadaMasr) May 16, 2023

    بدوره، قال رئيس جمعية منتجي الألبان أشرف سرور، إن شركة جهينة، صاحبة الحصة الأكبر في سوق الألبان، أرسلت خطابًا رسميًا إلى المزارع المتعاقدة على توريد الألبان لها، في منتصف أبريل الماضي، تعلمها بخفض 25% من مشترياتها، في حين خفضت شركتا بيتي والمراعي 30% من مشترياتها.

    تراكم الشحنات في المخازن

    يأتي هذا فيما نقل الموقع عن مالك أحد المزارع المتعاقدة مع “جهينة”، طلب عدم ذكر اسمه، قوله إن الشركة بدأت منذ نحو شهر في رفض استقبال كميات جديدة من الألبان بحجة تراكمها في المخازن.

    وأضاف: “الحاجات كانت بتقعد في العربيات تلات أيام وفي الآخر بعد ما ياخدوا عينة منها يقولوا الحموضة رفعت فيها ومش هنقدر ناخدها”.

    ووصلت الأزمة إلى صناعات الأجبان، فخفّضت شركة عبور لاند 30% من طاقتها الإنتاجية، حسبما قال مصدر مسؤول بالشركة، مشترطًا عدم ذكر اسمه، وقال إنه خلال موسم رمضان، أوقفت شركته وشركات أخرى استقبال كميات الألبان لمدة أسبوع كامل من المزارع، وهي سابقة تعكس مدى سوء وضع السوق.

    مسارات قطاع الألبان في مصر

    وقطاع الألبان في مصر له مسارات محددة، حيث تورّد المزارع الصغيرة اللبن الخام إلى نقاط تجميع منتشرة في القرى والمدن الصغيرة، ثم إلى مراكز تجميع إقليمية، ثم توزع حسب مراحل التصنيع، اعتمادًا على درجة جودة اللبن.

    وتنقسم جودة اللبن إلى ثلاث درجات: “الأفضل” ويستخدم في إنتاج الحليب الطازج أو المُعلب وتستحوذ «جهينة» على الحصة الأكبر منه، والدرجة الثانية تذهب لصناعة الزبادي والأجبان والسمن وغيرها، والأقل جودة وسعر، يذهب إلى معامل الأجبان “البلدي” في الأرياف والمدن الصغيرة.

    وفي ظل خفض الشركات الكبيرة لمشترياتها بسبب تراجع مبيعات الألبان في مصر، بدأت المزارع في بيع إنتاجها إلى معامل الأجبان المحلية بسعر عشرة جنيهات للتر، في حين أن كبرى المصانع تشتريه بسعر 17 جنيهًا، بينما من المفترض أن السعر العادل للتر اللبن الخام 21 جنيهًا، بحسب سرور.

    وكان المؤشر الشهري للتضخم، قد أظهر انخفاضًا في أسعار مجموعة الألبان والجبن بنسبة 0.2%، في أبريل الماضي، بعد عدة أشهر من الارتفاع.

    توافر ألبان الدرجة الأولى لمعامل الأجبان الصغيرة، والتي كانت تحصل عادة على ألبان الدرجة الثانية والثالثة، جعلها ترفض شراء الدرجات الأقل، وقال سرور: “دلوقتي اللبن الدرجة التالتة والتانية ما بقاش حد بيشتريه خالص في حين لبن الدرجة الأولى بقى بيتباع بعشرة جنيه”.

    فيما قال أحمد الجندي، مالك مزرعة ألبان، إنه بدأ منذ بضعة أشهر في بيع قطيع الماشية بالتدريج في ظل ضعف البيع، وانخفاض سعر الألبان أكثر من سعر التكلفة، وقدر الجندي خسائره بآلاف الجنيهات.

    وأشار إلى أنه استجاب لمبادرة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، واشترى أبقارًا مستوردة مدرة للألبان يتجاوز سعرها 100 ألف جنيه للبقرة الواحدة، واضطر في النهاية لبيعها بعد ارتفاع تكلفة إطعامها في ظل الزيادة القياسية لأسعار الأعلاف، وانخفاض شراء إنتاجها في الوقت نفسه.

    أزمة الألبان هي جزء من أزمات عاصفة تعاني منها قطاعات الاقتصاد المصري، فيما تقف السلطات عاجزة عن احتواء هذه الضربات.

    وفي الفترة الماضية، تسبب تأخّر قرار الحكومة المصرية بالسماح بانخفاض جديد في قيمة العملة المحلية استجابة لضغوط المقرضين، وعلى رأسهم صندوق النقد الدولي والمستثمرون الأجانب، وسط توقعات بأن يستمر استقرار سعر صرف الجنيه حتى نهاية السنة المالية الحالية في 30 يونيو المقبل.

    وبعد أن توقعت عدد من بنوك الاستثمار الدولية أن تقوم الحكومة بتخفيض الجنيه قبل نهاية السنة المالية الحالية، صدرت توقعات مخالفة من بنوك أخرى بأن الحكومة لن تستجيب للضغوط حتى لا تواجه ارتفاعاً في التضخم وزيادة عجز الموازنة في حالة الخفض.

    وتوقع بنكا “بي إن بي باريبا” و”سيتي غروب”، الأسبوع الماضي، ألا يشهد سعر صرف الجنيه المصري انخفاضاً حاداً قبل نهاية العام المالي الحالي نهاية يونيو المقبل، وأرجع ذلك إلى رغبة الحكومة في السيطرة على تكاليف الاقتراض والتضخم، في الوقت الذي تنتظر فيه البلاد تأمين مزيد من تدفقات العملات الأجنبية من الخارج.

    ويدور سعر صرف العملة المصرية حالياً حول 30.95 جنيهاً للدولار منذ مارس/آذار الماضي، وبعد ثلاثة تخفيضات منذ مارس 2022.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد المصري الجنيه المصري مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter