Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “رويترز”: 60% من المصريين أصبحوا فقراء بينما ينفق “السيسي” الأموال على المباني والسلاح!
    تقارير

    “رويترز”: 60% من المصريين أصبحوا فقراء بينما ينفق “السيسي” الأموال على المباني والسلاح!

    شيراز ماضي4 مارس، 2023آخر تحديث:4 مارس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاقتصاد المصري watanserb.com
    ارتفاع في اعداد فقراء مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– نشرت وكالة “رويترز” تقريراً صادماً عن مدى عمق المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها مصر، موضحةً أن الاقتصاد المصري تعرّض لضغوط شديدة خلال العام الماضي مع تراجع الجنيه المصري ونضوب العملة الأجنبية وارتفاع التضخم.

    وقال التقرير إن بعض أسباب المشاكل الاقتصادية الحالية تعود إلى عقود ماضية، مثل: فشل التنمية الصناعية وسياسات التصدير التي خلقت عجزًا تجاريًا مستمرًا.

    واعتبرت الوكالة أن ارتفاع قيمة العملة، وضعف حقوق الملكية والمؤسسات، والدولة والجيش المتغطرسين، قد أعاقت الاستثمار والمنافسة، لافتة إلى أن الإعانات المالية -رغم تخفيضها الآن- استنزفت الميزانية لفترة طويلة.

    وأضافت الوكالة أن من الأسباب الأخرى للمشاكل الاقتصادية في مصر، هو أن الاستثمار الأجنبي خارج قطاع النفط والغاز ضئيل، مما ترك الإيرادات من التحويلات ورسوم عبور قناة السويس والسياحة لتلعب دورًا حاسمًا.

    ولفتت الوكالة إلى أنه غالبًا ما يُلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي باللوم على الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة 2011، والنمو السكاني السريع في المصاعب الاقتصادية في البلاد، بالإضافة إلى أنه منذ عام 2020، تشير السلطات إلى صدمات خارجية بما في ذلك جائحة COVID-19، والحرب في أوكرانيا.

    لكن المحللين يشيرون أيضًا إلى أخطاء سياسية من بينها الدفاع المكلّف عن الجنيه المصري، والاعتماد على استثمارات المحافظ الأجنبية المتقلبة، والفشل في تنفيذ إصلاحات هيكلية.

    إلى أي مدى أصبحت الأمور سيئة؟

    بحسب التقرير، كان الاقتصاد ينمو بشكل مطّرد، لكن تأثير هذا النمو -المتوقع بنسبة 4٪ إلى 5٪ هذا العام- أضعف بسبب الزيادة السكانية، حيث يقول كثير من المصريين إن مستوى معيشتهم قد تدهور.

    كما أنه منذ مارس 2022، انخفضت قيمة الجنيه المصري بنحو 50٪ مقابل الدولار، حيث أدى النقص الحاد في الدولار إلى كبح الواردات، وتسبب في تراكم البضائع في المواني، مما كان له تأثير سلبي على الصناعة المحلية.

    بالإضافة إلى ذلك، ارتفع معدل التضخم السنوي العام إلى 25.8٪ في يناير، وهو أعلى مستوًى منذ خمس سنوات، وفقًا لبيانات رسمية، في حين ارتفعت أسعار العديد من الأطعمة الأساسية بشكل أسرع.

    ووفقاً للتقرير، فقد صنّفت البيانات الرسمية نحو 30٪ من السكان على أنهم فقراء قبل أن يضرب كوفيد -19، ويقول المحللون إن الأرقام ارتفعت منذ ذلك الحين، حيث يقدّر أنّ 60٪ من مواطني مصر البالغ عددهم 104 ملايين نسمة هم تحت خط الفقر أو قريبون منه.

    وقال التقرير إن البطالة انخفضت إلى ما يزيد قليلاً عن 7٪، لكن المشاركة في سوق العمل انخفضت أيضًا بشكل مطّرد في العقد حتى عام 2020، حيث إن أجزاءً من نظام التعليم العام في حالة انهيار، في وقت يسعى العديد من المتخرجين الذين لديهم الفرصة للقيام بذلك إلى العمل في الخارج.

    ما الدعم الذي يمكن لمصر أن ترسمه؟

    قال التقرير إن الدول الغربية ودول الخليج تنظر على نطاق واسع إلى مصر في عهد السيسي، على أنها ركيزة للأمن في منطقة مضطربة.

    ونظرًا لأنّ تداعيات الحرب الأوكرانية أعطت مصر أحدثَ صدمة اقتصادية لها، فقد تلقّت القاهرة ودائع واستثمارات بمليارات الدولارات من حلفاء الخليج بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.

    ولكن على الرغم من قيام دول الخليج بتدوير الودائع الحالية، فإنها شددت شروطًا لضخ أموال جديدة، وتسعى بشكل متزايد إلى الاستثمارات التي توفر عائدًا.

    وفي مارس 2022، قالت الحكومة إنها بدأت محادثات بشأن الحزمة المالية الأخيرة من صندوق النقد الدولي، وأكدت في النهاية على قرض بقيمة 3 مليارات دولار مرتبط بالإصلاحات التي تشمل تقليص تأثير الدولة والجيش في الاقتصاد.

    هل ديون مصر مستدامة؟

    بحسب التقرير، فإن عبء الديون في مصر يتصاعد على الرغم من اختلاف المحللين حول حجم المخاطر التي يمثلها هذا، حيث تتوقع الحكومة أنه بحلول نهاية السنة المالية في يونيو ستصل الديون إلى 93٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مقياس ارتفع خلال السنوات القليلة الماضية، والذي تريد خفضه إلى 75٪ بحلول عام 2026.

    ووفقاً لـ”رويترز”، فقد أدى عبء الديون الثقيل، وارتفاع أسعار الفائدة، وضعف العملة، إلى زيادة تكلفة خدمة الديون، ومن المتوقع أن تبتلع مدفوعات الفائدة على الديون أكثر من 45٪ من إجمالي الإيرادات في السنة المالية التي تنتهي في يونيو.

    وقالت الوكالة إن المبدأ الجوهري ومدفوعات الفوائد على الديون الخارجية يساهم في فجوة تمويل خارجية كبيرة، الفرق بين العرض والطلب على التمويل بالعملة الأجنبية، كاشفة عن أنه يجب أن تسدد مصر لصندوق النقد الدولي وحده 11.4 مليار دولار على مدى السنوات الثلاثة المقبلة.

    كيف تم إنفاق المال؟

    رأت “رويترز” أنه بخلاف نفقات التكاليف العادية، بما في ذلك الرواتب والخدمات العامة، أنفقت مصر بشكل كبير على البنية التحتية في عهد السيسي.

    وهذا يشمل الإسكان وعدداً من المدن الجديدة وبناء الطرق السريعة، وأبرز مشروع ضخم هو العاصمة الجديدة في الصحراء شرق القاهرة، وقال أحد المسؤولين إن الدولة تحاول دفع 58 مليار دولار من خلال بيع الأراضي والاستثمارات.

    بالإضافة إلى ذلك، ارتفعت واردات مصر من الأسلحة خلال العقد الماضي، مما يجعلها ثالث أكبر مستورد على مستوى العالم، وفقًا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اقتصاد مصر التضخم في مصر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter