Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد تواطؤ إماراتي.. عباس يرضخ لضغوطات إسرائيل خوفا من مصير عرفات
    الهدهد

    بعد تواطؤ إماراتي.. عباس يرضخ لضغوطات إسرائيل خوفا من مصير عرفات

    كريم علي21 فبراير، 2023آخر تحديث:21 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمود عباس يرفض إدانة الاستيطان watanserb.com
    الرئيس الفلسطيني محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– كشفت صحيفة “الأخبار” اللبنانية عن كواليس قرار السلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، حول عدم المضيّ في الإجراءات التي بدأت الشهر الماضي لاستصدار قرار أممي يدين الاستيطان، حيث كان من المقرّر التصويت عليه، الاثنين، على طاولة مجلس الأمن الدولي.

    السلطة الفلسطينية ترفض المضي قدماً في إدانة الاستيطان الإسرائيلي

    وأكدت صحيفة “الأخبار”، أن قرار السلطة الفلسطينية جاء تحت وطأة التهديدات الأمريكية والإسرائيلية، بتواطؤ مع الإمارات، في مقابل تعهّدات أميركية بتجميد الاستيطان، ووقْف هدْم المنازل في الضفة والقدس، والتخفيف من عمليات اقتحام المدن الفلسطينية لعدّة شهور.

    وأكدت «الأخبار»، نقلاً عن مصادرها المقرَّبة من الرئاسة الفلسطينية، “أن الرئيس محمود عباس قرّر، بعد التشاور مع أمين سرّ «اللجنة التنفيذية لمنظّمة التحرير» حسين الشيخ، ووزير الخارجية رياض المالكي، عدم المضيّ في الإجراءات التي بدأت الشهر الماضي لاستصدار قرار أممي يدين الاستيطان”.

    بدأت السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس بإجراءات قبل شهر تقريبا لاستصدار قرار أممي يدين الاستيطان

    وأرجعت المصادر هذا القرار، إلى تهديدات شخصية وعائلية وُجّهت إلى محمود عباس، وصلت إلى حدّ تلويح واشنطن بتأييد فرْض حصار إسرائيلي عليه، وسحْب كلّ الامتيازات التي يتمتّع بها هو وعائلته، إضافة إلى تعطيل الامتيازات التي يتمتّع بها قادة السلطة في الضفة، وتنفيذ عملية واسعة هناك.

    وكانت وكالة “رويترز”، أفادت الأحد، بأن الإمارات أبلغت مجلس الأمن الدولي أنها لن تدعو للتصويت على مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف فوري وكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

    وأكدت الوكالة أن الإمارات أرسلت مذكرة للدول الأعضاء في مجلس الأمن، ذكرت فيها أنها تعكُف حالياً على صياغة بيان رسمي يسمى البيان الرئاسي، يتعين على المجلس الموافقةُ عليه بالإجماع.

    “تواطؤ إماراتي”

    كشف المصدر المقرَّب من مؤسسة الرئاسة الفلسطينية لـ«الأخبار»، إلى جانب الضغط الأمريكي على السلطة، عن توسُّط الإمارات لدى عباس للامتناع عن الذهاب نحو التصويت في الأمم المتحدة، على اعتبار أن هذه الخطوة ستؤدّي إلى إشكاليات في ظلّ الرفض الأمريكي لها.

    وفي المقابل، طلبت رام الله من أبو ظبي تجديد الدعم المالي لها، وهو ما قابله الإماراتيون بوعد بدراسة استئناف المساعدة بعد سنوات من توقّفها.

    واشنطن تُخَيِّر عباس بين الموافقة أو الرحيل

    يُذكر في السياق، أن صحيفة “الأخبار” كشفت، بداية الشهر الجاري، عن أن الإدارة الأمريكية خيّرت عباس بين «الموافقة على الخطّة التي تطرحها لتهدئة الأوضاع في الضفة أو الرحيل»، وأن «أبو مازن» لم يعترض على طرْح وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، «من حيث المبدأ».

    وفي المقابل طلَب منه تعهّدات بمراجعة جذور التوتّر في الضفة، وعلى رأسها الانتهاكات الإسرائيلية، واستمرار اقتحام المدن الفلسطينية، وارتفاع وتيرة القتل والإعدامات من قِبَل جيش الاحتلال للشبّان الفلسطينيين.

    وأكد له أن استمرار حكومة بنيامين نتنياهو في النهج نفسه سيؤدّي إلى «تصاعُد الأحداث، وربّما تطوُّرها إلى انتفاضة جديدة لا يرغب فيها أحد».

    وانطلقت مطلع الشهر الجاري، مباحثات بين السلطة الفلسطينية والإدارة الأمريكية، استُهلّت بزيارة بلينكن لرام الله، حيث نصح الأخيرة بعدم الذهاب إلى خطوات أحادية ضدّ تل أبيب في الأمم المتحدة، قبل أن يُبْقيَ فريقاً تفاوضياً تابعاً له في دولة الاحتلال لاستكمال المباحثات، وهو ما أثمر أخيراً قبول السلطة بالطرح الأميركي.

    وشمل الاتفاق الذي تمّ التوصّل إليه الأسبوع الماضي، وأميط اللثام عن تفاصيله مطلع الأسبوع الجاري، التزام دولة الاحتلال بتجميد خُطط بناء إضافية في المستوطنات لعدّة شهور، وتعليق هدْم منازل الفلسطينيين وإخلائها في المناطق «ج» والقدس الشرقية.

    إضافة إلى تخفيف عمليات الاقتحام للمدن الفلسطينية، وتعزيز الدعم المقدَّم للسلطة لتمكينها من استعادة السيطرة على جميع مناطق الضفة وخصوصاً نابلس وجنين. وذلك بالاستناد إلى الخطّة الأمنية التي وضعها المنسّق الأمني الأميركي، مايك فنزل.

    ولتعويض الحصّة المقتطَعة شهرياً من أموال المقاصّة الخاصة بالسلطة، وافقت إسرائيل على بعض التغييرات في مجال الضرائب على «جسر اللنبي» بين الضفة والأردن، وهو ما سيُدخل إلى موازنة السلطة أكثر من 200 مليون شيكل سنوياً.

    أيضاً، التزمت واشنطن بدعوة عباس إلى زيارتها العام المقبل من أجل لقاء الرئيس جون بايدن، وبتقديم طلب إلى تل أبيب لفتح القنصلية الأميركية في القدس.

    مصادر إسرائيلية أكدت سابقاً ما ذكرته صحيفة “الأخبار”

    وعلى غرار الأخبار اللبنانية، أكد موقع “تايمز اوف إسرائيل” الإخباري العبري، الاثنين، نقلاً عن مصدرين إسرائيليين وصفهما بالمطلعَين، أنه في ظل الضغوط الشديدة التي مارستها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، توصّل الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني إلى تفاهم يقضي بعدم ترويج الفلسطينيين للتصويت في مجلس الأمن ضد المستوطنات يوم، الاثنين.

    وأضاف المصدران أنه في المقابل، ستعلّق إسرائيل مؤقتاً الترويج لمزيد من البناء في المستوطنات بالضفة الغربية، وهدم المنازل وإخلاء الفلسطينيين.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    مجلس الأمن محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter