Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الجزائر تجمع الفصائل الفلسطينية.. محلل لـ”وطن”: الانقسام متضخم والمشكلة في المتحاورين
    تقارير

    الجزائر تجمع الفصائل الفلسطينية.. محلل لـ”وطن”: الانقسام متضخم والمشكلة في المتحاورين

    Anas Al Salem16 يناير، 2022آخر تحديث:16 يناير، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجزائر تحتضن لقاء الفصائل الفلسطينية watanserb.com
    الجزائر تحتضن لقاء الفصائل الفلسطينية لمحاولة انهاء الإنقسام
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الكاتب والمحلل السياسي د. إبراهيم أبراش إنه لا يوجد أي اهتمام شعبي أو إعلامي في قضية جلسات المصالحة وإنهاء الانقسام بين الفصائل الفلسطينية، بعد دعوة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لها لإجراء مباحثات المصالحة برعايته.

    وأكد أبراش لـ وطن أن الفلسطينيين ملوا وتعبوا من هذه اللقاءات، وهي ليست المرة الأولى ولا الثانية، فهناك عشرات اللقاءات التي عقدت وفي مختلف المناطق حول العالم. وأبرزها مكة المكرمة والقاهرة واسطنبول واليمن وغيرها. وبالتالي فقد الجمهور ثقته بهذه الفصائل وبهذه الحوارات.

    وكانت كل الفصائل الفلسطينية المدعوة للحوارات في الجزائر أعلنت كل واحدة منها في بيانات منفصلة أنها تلقت الدعوة للحضوة للجزائر من أجل عقد جلسات حوار لإنهاء الانقسام الفلسطيني. ووصل وفد من حركة فتح بالفعل، وستصل الفصائل تباعا حتى نهاية الشهر لعقد هذه اللقاءات.

    موقف جزائري محايد

    ويستذكر أبراش أن جلسات حوارات المصالحة الفلسطينية الداخلية بدأت منذ عام 2009، ولكنها بلا نتائج ملموسة. والجزائر يبدو أنها دخل على الخط وكأنها الفرصة الأخيرة، خاصة أن الجزائر موقفها واضح ووطني ولا يختلف عليه أحد. كما كان يحدث في بعض مناطق الحوار التي كان يتهم طرف طرفا آخر بالضغط عليه.

    وهذا يعطي نتيجة واحدة، وفق أبراش، هي أن المشكلة في المتحاورين وليس في مكان الحوارات، وبعد فرصة الجزائر يعتقد أبراش أن الشعب سيحتقر المتحاورين. لأنه لا مبرر لهم بافشال الحوارات. خاصة أن الجزائر هي من دعت لجلسات الحوار ولم يكن الأمر بطلب من المتحاورين.

    ما هو الحل؟

    ويرى أبراش أن الحل في إنهاء الانقسام هو تفكيكه إلى ملفات، لأن الانقسام الفلسطيني لم يعد اليوم داخليا فقط، بل هناك ضغوطات تمارس من جهات مختلفة.

    أقرأ أيضا: حماس تقلب الطاولة على رأس جبريل الرجوب.. أين ذهبت فقاعة الأمل التي انطلقت قبل أسابيع لإنهاء الانقسام الفلسطيني؟!

    فــ “إسرائيل” مثلا، والتي صنعت هذه الأنقسام وبادوات فلسطينية، وفق أبراش، لن تسمح بانهاءه. كما أن دول الجوار مثل الاردن ومصر لها دور في ذلك، وحتى المانحين في الاتحاد الاوروبي يريدون معرفة شكل الحكومة الفلسطنيية المنبثقة عن أي اتفاق. وكذلك هناك رأي لبعض جماعات الاسلام السياسي. وبالتالي الانقسام الفلسطيني لم يعد بإرادة فلسطينية داخلية فقط.

    كما أن ملف الانقسام اليوم تضخم بشكل كبير وهناك ملفات كبيرة مرافقة له، ولم يعد جغرافيا فقط بين الضفة وغزة، بل وللأسف، أصبح اجتماعيا وثقافيا. ويمكن فقط أن تنجح الحوارات في حال واحدة هو تفكيك الإنقسام إلى ملفات صغيرة وحل كل قضية لوحدها، وليس شرطا بأزمنة متقاربة.

    اتفاق على أبرز الملفات

    فعلى سبيل المثال، وفق أبراش، يمكن حلحلة ملف منظمة التحرير والاتفاق عليه، أو الاتفاق على ملف الانتخابات. أو على الأقل الاتفاق على توحيد الانظمة القضائية بين الضفة وغزة، والتي أصبحت تنقسم بشكل كبير.

    ويرى أبراش، أنه بذلك يمكن أن يتحلحل الانقسام، وأن لا يبقى يراوح مكانه. ويمكن بذلك أن يكون للجزائر دور في التحرك من نقطة الصفر. ولكن بشرط أن يكون هناك إرداة فلسطينية داخلية للتغير. وأن لا تستجيب الأطراف الفلسطينية إلى الضغوطات الخارجية التي لها مصالح واضحة في استمرار الانقسام.

    (المصدر: خاص وطن )

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل الانقسام الفلسطيني الجزائر الفصائل الفلسطينية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Moor on 16 يناير، 2022 3:51 ص

      مشكلة الفلسطينيين هو أنه لا توجد أمة فلسطينية و لم تكن هناك يوما دولة فلسطينية
      و كل فصيل فلسطيني يتبع لدولة ما و الفلسطينيون يعجبهم الوضع لأنهم يحلبون المال من الدول العربية و يملأون حساباتهم البنكية في دول العالم
      و عاشوا في سعادة و هناء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter