Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب فرنسي: الإمارات رأس الحربة في الرجعية الإقليمية وتلعب دوراً خطيراً
    الهدهد

    كاتب فرنسي: الإمارات رأس الحربة في الرجعية الإقليمية وتلعب دوراً خطيراً

    معالي بن عمر24 نوفمبر، 2021آخر تحديث:24 نوفمبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كاتب فرنسي: الإمارات رأس الحربة في الرجعية الإقليمية وتلعب دوراً خطيراً watanserb.com
    صعود إمارة أبوظبي وولي عهدها محمد بن زايد في قيادة الرجعية العربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مقال رأي نشره موقع “إل مونيتور دي أورينتي”، قال الكاتب جيلبير الأشقر، “لطالما كانت السعودية، منذ منتصف القرن العشرين إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، المعقل الرئيسي للرجعية العربية”.

    المعقل الرئيسي للرجعية

    ويرجع ذلك إلى حجم المملكة، وموقعها في قلب شبه الجزيرة العربية. ووصَايتها على المقدسات الإسلامية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومواطنيها، وبالطبع ثروتها النفطية”.

    وأشار الكاتب إلى أن هذا الدور ارتبط ارتباطا وثيقا بالعلاقة الاستراتيجية، التي أقامتها المملكة مع أمريكا في نهاية الحرب العالمية الثانية. حيث كانت الرياض الحليف الرئيسي لواشنطن في الشرق الأوسط خلال حقبة الحرب الباردة. ووقفت في وجه الحركة القومية المدعومة من العرب من قبل الاتحاد السوفيتي.

    وقد سهّلت عملية الاستقطاب السياسي القوي للمملكة السعودية، الذي اتسمت به تلك الفترة، إلى أن تتبنى واشنطن نهجا محافظ للغاية، بما يتماشى مع الطابع المحافظ للغاية للمملكة منذ نشأتها.

    الإمارات العربية تقود الرجعية

    هذا وقد شهدت المنطقة تحولا خطيرا في السنوات الأخيرة، لم يلق بعد الاهتمام والتحليل، الذي يفكك أسباب التغيرات في المنطقة.

    وهذا مبني على صعود إمارة أبوظبي وولي عهدها محمد بن زايد في قيادة الرجعية العربية.

    ما عليك سوى إلقاء نظرة على الدور الخطير الذي تلعبه أبو ظبي في مختلف النقاط الساخنة في المنطقة. بما في ذلك اليمن والسودان وليبيا وتونس وسوريا. وكذلك فلسطين المحتلة واحتضان أبو ظبي لمحمّد دحلان.

    التحالف الثلاثي الرجعي

    بالإضافة إلى العلاقة الإستراتيجية التي أقامتها دولة الإمارات العربية المتحدة، مع الكيان الصهيوني، التي باتت مكشوفة إلى حد الوقاحة.

    اقرأ أيضا: محلل يكشف لـ”وطن” ما وراء مشروع “الأردن – الإمارات – إسرائيل” المائي

    وفي تنويه منه، أورد الكاتب، “قبل عام تقريبا، كنت قد وصفتُ ما أسميته “التحالف الثلاثي الرجعي” لأبُو ظبي و عبد الفتاح السيسي وروسيا” (“الحلف الثلاثي الرجعي: موسكو وأبو ظبي والقاهرة”).

    لقد تبيّن بمرور الوقت، مدى وضوح دور أبوظبي الريادي في هذا التحالف، الذي تدعمه السعودية أحيانًا. دون أن تشارك دائمًا في فعاليته، كما هو الحال في ليبيا.

    وبالنظر إلى أن الرياض لا تزال خارج جماعة التطبيع أو بالأحرى التحالف المفتوح مع إسرائيل الذي تشارك فيه كل من أبو ظبي والقاهرة. كما أنها هم خارج أولئك الذين يسعون إلى تطبيع العلاقات مع نظام الأسد في سوريا. تبقى أبو ظبي على رأس الإقليمية الرجعية.

    ما هي الظروف الدولية والإقليمية الكامنة وراء هذا التحول الكبير؟ وماذا عن طموح بن زايد الشخصي وانغمَاسه في الرجعية؟

    يرى الكاتب، أن أهم جانب هو بلا شك انتهاء حقبة الحرب الباردة والتغيرات في موقف الولايات المتحدة. خاصة بعد فشل مشروعها في السيطرة على الشرق الأوسط من خلال الحرب التي شنتها على العراق عام 1991. ومن ثم غزوها واحتلالها لبلاد ما بين النهرين عام 2003، والذي انتهى بالفشل وانسحاب القوات الأمريكية. مما ترك حكومة بغداد مفتوحة أمام النفوذ الإيراني.

    يضاف إلى ذلك ثورات الربيع العربي التي اندلعت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قبل عشر سنوات، وتسببت في حالة من الذعر بين الأنظمة والقوى المحافظة في المنطقة.

    وما أثار مخاوف وذعر هذه القوى، هو أن  واشنطن، بقيادة الرئيس باراك أوباما. مضت قدما في الربيع العربي للحفاظ على المصالح الأمريكية وتماشيا مع مطالبها الديمقراطية الأيديولوجية.

    وللقيام بذلك، اعتمدت الولايات المتحدة على الوساطة القطرية.

    هاجس بن زايد الرئيسي

    وبذلك، عانت كل أجزاء المحور العربي المحافظ من تبعات ثورة الربيع العربي.

    وعلى الرغم من أن  السعودية استمرت في مرافقة واشنطن، خاصة بسبب خوفها الأكبر من إيران، إلا أن أبو ظبي لا تهتم بإيران مثل المملكة. ولهذا السبب أصبحت أعمال الشغب الإقليمية هاجس بن زايد الرئيسي.

    حسب رأي الكاتب، تعتمد أبوظبي بصفة أقل على الولايات المتحدة مقارنة بالسعودية.

    ومن هنا تبدأ الإمارة تخطيطها في إقامة علاقة وثيقة مع موسكو، التي تحتل الآن موقع القوة العظمى التي تدافع عن الأنظمة العربية القديمة. لا سيما عندما  أظهرت روسيا ذلك أولاً بتدخّلها لإنقاذ بشار الأسد في دمشق.

    حتى أن بن زايد بدأ بالتدخل في السياسة الأمريكية، كما فعل بنيامين نتنياهو، الذي تجاوز بسياسته ما فعلته الحكومات السابقة.

    قرار مقاطعة قطر!

    وبالتعاون مع روسيا، دعمت أبوظبي حملة دونالد ترامب الرئاسية عام 2016، وأذن ترامب للإمارات العربية توجيه سياسته الإقليمية بعد فوزه. وهذا ما دفعه إلى حث الرياض على مقاطعة قطر. وهو قرار اتّخذ بعد أيام من زيارة ترامب للمملكة، وهي أول زيارة خارجية له بعد توليه منصبه.

    اقرأ أيضا: “الغارديان”: ما خطورة ترشح الإماراتي أحمد الريسي لرئاسة الإنتربول؟

    لكن الآن،  مع تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة، تعززت العلاقة بين أبو ظبي وموسكو أكثر مما كان متوقعا، من خلال تدخلهما المشترك مع القاهرة على الساحة الليبية.

    ختم الكاتب بالقول، أنه في الوقت الراهن، نشهد تحول التحالف الثلاثي المذكور إلى تحالف رباعي مع انضمام إسرائيل.

    وقد أتاح ذلك لأبو ظبي أن تكون لها علاقة مفتوحة مع دولة الاحتلال. ومن المرجح أن تشهد سوريا تداعيات هذا التحول في الأشهر المقبلة. خاصة فيما يتعلق بدور إيران وتركيا على الأراضي السورية.

    (المصدر: إل مونيتور دي أورينتي – ترجمة وتحرير وطن)

     

    «تابعنا عبر قناتنا في  YOUTUBE»

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات العربية السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter