Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » معلومات جديدة عن اعتقال صدام حسين مئات البريطانيين إبان غزو الكويت
    الهدهد

    معلومات جديدة عن اعتقال صدام حسين مئات البريطانيين إبان غزو الكويت

    باسل سيد23 نوفمبر، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    معلومات جديدة عن اعتقال صدام حسين مئات البريطانيين إبان غزو الكويت كانوا على متن طائرة الخطوط الجوية البريطانية watanserb.com
    طائرة الخطوط الجوية البريطانية تحطمت بعد نزول الرهائن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وزارة الخارجية البريطانية أن مئات الركاب البريطانيين كان من الممكن أن يتجنبوا اعتقالهم كرهائن من قبل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في عام 1990، لو تم نقل مكالمة دبلوماسية بريطانية هامة إلى شركة الخطوط الجوية البريطانية وقتها.

    ووفق تقرير لصحيفة “الجارديان” البريطانية، فإن أوراقا جديدة تم الكشف عنها بموجب حكم العشرين عامًا، تظهر أن سفير بريطانيا في الكويت اتصل بالكاتب المناوب في وزارة الخارجية لتحذيره من أن الغزو العراقي للكويت كان جارياً.

    ثم تم نقل الرسالة الى جميع السلطات المختصة وأجهزة المخابرات.لكن لم يتم نقل هذه الرسالة إلى الخطوط الجوية البريطانية.

    وفي ذلك الوقت، كانت رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 149 في الجو متوجهة إلى التوقف في مطار الكويت (ترانزيت)، حيث كان من المقرر أن تسافر إلى وجهة أخرى في آسيا.

    احتجاز مئات الركاب البريطانيين

    وتابع التقرير أن قوات صدام حسين ألقت القبض على مئات الركاب البريطانيين وتفرق البعض في أنحاء العراق لاستخدامهم كدروع بشرية. بهدف منع الهجمات الصاروخية على منشآت عسكرية عراقية رئيسية.

    واحتُجز بعضهم كرهائن لمدة تصل إلى خمسة أشهر.

    تعرض بعض الركاب للعنف الجنسي أو شاهدوا مشاهد مروعة، وأصيب الكثير منهم باضطراب ما بعد الصدمة.وفق مزاعم الصحيفة

    واعتذرت وزيرة الخارجية “ليز تروس”، عن الإخفاق حتى الآن في الإعلان عن المكالمة. وقالت إنها أعربت عن تعاطفها مع من تم أسرهم واحتجازهم.

    لطالما كان هناك جدل حول سبب عدم إبلاغ الخطوط الجوية البريطانية بالخطر الذي ينطوي عليه السفر إلى الكويت.وفق الصحيفة

    غالبًا ما ادعى بعض الركاب وطاقم الطائرة أن القوات الخاصة البريطانية كانت أيضًا على متن الرحلة.

    صدام حسين واحد الأطفال الذين كانوا على متن الرحلة
    صدام حسين واحد الأطفال الذين كانوا على متن الرحلة

     

    وأن المملكة المتحدة كانت بحاجة ماسة إلى وصول الرحلة إلى الكويت. حتى يتمكنوا من التفرق وتقديم معلومات استخباراتية على الأرض حول الغزو.

    وعالجت “تروس” ذلك من خلال تكرار الصيغة التي استخدمها الوزراء في عام 2007: “لم تسع الحكومة في ذلك الوقت لاستغلال الهروب بأي شكل من الأشكال بأي وسيلة كانت”.

    يشرح المسؤولون الصيغة على أنها ضرورية حتى لا تنتهك قاعدة تمنع أي مناقشة وزارية للقوات البريطانية الخاصة.

    ويوضح بيان “تروس” تفاصيل المحادثات التي جرت بين السفارة ولندن، مؤكدا أنه في المكالمة مع كاتب المناوبة، لم يكن واضحا ما إذا كان توغل محدود أو غزو واسع النطاق جاريًا.

    الرهائن يرفضون اعتذار الحكومة

    ووفق تقرير آخر نشر اليوم لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية فقد رفض الرهائن البريطانيون الغاضبون الذين احتجزوا لأشهر بعد هبوط طائرتهم في الكويت خلال حرب الخليج اعتذارا من الحكومة. والتي زعمت أن محنتهم كانت نتيجة خطأ بريء.

    اقرأ أيضاً: “الغارديان”: ما خطورة ترشح الإماراتي أحمد الريسي لرئاسة الإنتربول؟

    واتهم الناجون، الذين احتجزهم نظام صدام حسين كرهائن في عام 1990 ، الحكومة بالتستر على الاستغلال العسكري لطائرة مدنية لتهريب ضباط المخابرات إلى داخل البلاد.

    بينما يتذكر كل من الركاب وأفراد الطاقم الذين كانوا على متن الطائرة مجموعة غامضة من الرجال الذين نقلهم مسؤول عسكري بريطاني من الطائرة بمجرد هبوطها في الكويت.

    عملاء عسكريين

    لم يُشاهد الرجال مرة أخرى ويقول الناجون إنه “من المعروف” أن هؤلاء الرجال كانوا عملاء عسكريين تم نشرهم في الكويت. وهو ادعاء نفته الحكومة.

    وكشفت وثائق صدرت حديثاً ، أن التحذير من دخول القوات العراقية إلى الكويت لم يمر على الخطوط الجوية البريطانية. رغم أن رحلة طيرانها كانت متوجهة إلى دولة الخليج.

    وأصدرت وزيرة الخارجية “ليز تروس” اعتذارًا نيابة عن الحكومة اليوم ووصفت عدم الإبلاغ عن المخاطر بأنه “غير مقبول”.

    وكجزء من بيانها الوزاري المكتوب، قالت “تروس” إن الملفات التي تم الإفراج عنها في الأرشيف الوطني لا تدعم المزاعم بأن الرحلة استخدمت كجزء من عملية عسكرية سرية.

    وقالت “تروس” إن الملفات التي تم إصدارها اليوم تتفق مع بيان للوزراء في عام 2007 بأن “الحكومة في ذلك الوقت لم تحاول بأي شكل من الأشكال استغلال الرحلة بأي وسيلة كانت”.

    لكن الناجين الذين كانوا على متن الطائرة واحتجزوا – بعضهم لمدة تصل إلى خمسة أشهر – وجهوا انتقادات للبيان وقالوا إنهم ما زالوا ينتظرون الإجابات.

    وقال باري مانرز ، الراكب الذي احتجزه الجنود العراقيون كرهينة لمدة أربعة أشهر ونصف، إنه لم يقبل اعتذار الحكومة.

    باري مانرز
    باري مانرز

     

    وتابع:”إنها كذبة أنا مذهول من أنهم ما زالوا يقولون هذا. يجب أن تكون الأدلة قابلة للدحض.”

    كما قال :”إذا كانت الحكومة تستخدم الخطوط الجوية البريطانية كوسيلة نقل عسكرية بحكم الأمر الواقع. لتعترف بذلك.”

    فيما ذكر مانرز ، البالغ من العمر 54 عامًا ، وهو عامل متقاعد ومنظف شواطئ. أنه يؤكد ما قاله الكثير من الناس عن هذه الحكومة، وربما جميع الحكومات، أنهم يكذبون.

    قصة الرحلة الغامضة رقم 149

    وعلى مدى سنوات لف الغموض هبوط رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 149 في الكويت خلال الغزو العراقي لها عام 1990. وسط مزاعم بأن الحكومة البريطانية استخدمت هذه الرحلة لأهداف أمنية. وانتهت بوقوع الطاقم والركاب في الأسر ومعاناتهم على مدى خمسة أشهر.

    وقد غادرت رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 149 لندن مساء 1 أغسطس 1990 متجهة إلى آسيا على أن تتوقف ترانزيت في الكويت.

    كما حطت الطائرة صباح 2 أغسطس، وكانت الطائرة الوحيدة التي تحط في مطار الكويت في ذلك الصباح. حيث حولت بقية الرحلات مساراتها.

    وسبق أن قال أنتوني بايس ، العضو السابق في مجتمع المخابرات البريطانية الذي كان يعمل في الكويت في ذلك الوقت ، لـ”بي بي سي” إن “استغلال المخابرات العسكرية لرحلة الخطوط الجوية البريطانية 149 قد حدث بالفعل”.

    (المصدر: الغارديان – ديلي ميل – ترجمة وتحرير وطن)

    «تابعنا عبر قناتنا في  YOUTUBE»

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الخطوط الجوية البريطانية العراق صدام حسين غزو الكويت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter