Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هل كان للإمارات دور في اتفاق البرهان – حمدوك المرفوض شعبياً؟
    الهدهد

    هل كان للإمارات دور في اتفاق البرهان – حمدوك المرفوض شعبياً؟

    باسل سيد21 نوفمبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالخالق عبدالله يلمح لدور الإمارات في اتفاق البرهان - حمدوك المرفوض شعبيا watanserb.com
    اتفاق البرهان - حمدوك قوبل برفض شعبي واسع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علق الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، على الاتفاق الذي تم توقيعه اليوم، الأحد، في السودان بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وحمدوك.

    واليوم وقع القائد العام للجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، اتفاقا سياسيا مع رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك؛ بهدف إنهاء الأزمة التي تمر بها البلاد منذ نحو شهر، وذلك في ضغوط دولية مكثفة ومظاهرات داخلية متواصلة تطالب بعودة الحكم المدني.

    وقال عبدالخالق عبدالله في تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن):”اخبار مفرحة اليوم من السودان بتوقيع اتفاق سياسي يعيد عبدالله حمدوك لرئاسة الحكومة المدنية ليصلح المسار نحو سودان ديمقراطي مدني جديد.”

    اخبار مفرحة اليوم من #السودان بتوقيع اتفاق سياسي يعيد عبدالله #حمدوك لرئاسة الحكومة المدنية ليصلح المسار نحو سودان ديمقراطي مدني جديد. التحول الديمقراطي في السودان لن يكون سهلًا لكنه يحصل على دعم دولي وعربي و #الإمارات ليست ببعيدة عن الترتيبات المفرحةhttps://t.co/GMM7ZRBfy5

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) November 21, 2021

    ولفت مستشار ابن زايد إلى أن “التحول الديمقراطي في السودان لن يكون سهلًا لكنه يحصل على دعم دولي وعربي.”

    وفي إشارة منه لدور إماراتي في أحداث السودان الجارية مؤخرا، قال الأكاديمي الإماراتي بنهاية تغريدته:”الإمارات ليست ببعيدة عن الترتيبات المفرحة.”

    وقوبلت تغريدة عبدالخالق عبدالله، بهجوم واسع من قبل النشطاء الذين أكدوا أن الإمارات وحكامها هم سبب الخراب في السودان والمحرك الرئيسي للبرهان والعسكر.

    الفرحة الحقيقية سوف يعطيكم بالكامل صبركم علينـا نحن لن ننسى يومآ من فرح علينا لستم سؤاء قطاع طرق داعمين إرهاب …..متصولين #الغرب عليكم تقبل ذلك 🖊️🤝

    — Mo jaber (@mohamedjbeer699) November 21, 2021

     

    وهاجمه أحد النشطاء بالقول:”مفرحة بالنسبة ليكم، بس الشعب السوداني يرفض التسوية دي ، لانها قبلة حياة للانقلابيين.”

    مفرحة بالنسبة ليكم ، بس الشعب السوداني يرفض التسوية دي ، لانها قبلة حياة للانقلابيين وجماعة الاخوان المسلميين .

    — M.EZZALDEEN.BABIKIR (@ezzaldeen_bab) November 21, 2021

    وقال ناشط يدعى “الوليد” في رده على تغريدة مستشار ابن زايد:”الاتفاق السياسي يكون بين أطراف وليس بين شخص واحد لا يمثل منظومة سياسية وجهة أخرى هي الجيش.”

    الاتفاق السياسي يكون بين أطراف وليس بين شخص واحد لا يمثل منظومة سياسية وجهة أخرى هي الجيش في هذه الحالة . هو اتفاق على عودة شخص وليس منظومة . وهل تعتقد أن قوى عسكرية أيا كانت ستكون حريصة على الديمقراطية والمدنية؟

    — Elwaleed M Elamin (@waleedelamin) November 21, 2021

    وتابع موضحا:”في هذه الحالة هو اتفاق على عودة شخص وليس منظومة.”

    ووجه سؤالا للأكاديمي الإماراتي:”هل تعتقد أن قوى عسكرية أيا كانت ستكون حريصة على الديمقراطية والمدنية؟”

    فيما كتب ملحم نواف القعيط:”الإمارات ليست بعيدة عن انقلاب البرهان قصدك”.

    الأمارات ليست بعيده عن أنقلاب البرهان قصدك

    — ملحم القعيط (@melhemnawaf1) November 21, 2021

    وغرد ناشط آخر:”الامارات تدعم حكم اصحاب النياشين على الاكتاف و لا تؤمن بالمدني.”

    الامارات تدعم حكم اصحاب النياشين على الاكتاف و لا تؤمن بالمدني.

    — D. Achemrah younès (@YounesDocteur) November 21, 2021

    اتفاق البرهان وحمدوك

    ومنذ 25 أكتوبر الماضي، عانى السودان أزمة حادة، حيث أعلن البرهان حالة الطوارئ.

    وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين وإعفاء الولاة، عقب اعتقال قيادات حزبية ووزراء ومسؤولين، مقابل احتجاجات مستمرة ترفض هذه الإجراءات باعتبارها “انقلابا عسكريا”.

    وحضرت مراسم توقيع الاتفاق قيادات عسكرية وسياسية، وهو يتضمن 14 بندا. أبرزها إلغاء قرار إعفاء حمدوك من رئاسة الحكومة الانتقالية.

    كما يتضمن الاتفاق إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين. وتعهد الطرفين بالعمل سويا لاستكمال المسار الديمقراطي.

    ويؤكد على أن الوثيقة الدستورية لعام 2019 هي المرجعية الرئيسية خلال المرحلة المقبلة، مع ضرورة تعديلها بالتوافق.

    اقرأ أيضاً: انقلاب السودان .. هل تحوّل العقوبات البلاد إلى يَمن جديد أو ليبيا أُخرى!

    بما يضمن ويحقق مشاركة سياسية شاملة لكافة مكونات المجتمع. عدا حزب المؤتمر الوطني (المحلول). وإنفاذ الشراكة بروح وثقة مع الالتزام التام بتكوين حكومة مدنية من الكفاءات الوطنية المستقلة (تكنوقراط).

    وهذه الوثيقة خاصة بهياكل السلطة خلال مرحلة انتقالية يعيشها السودان منذ 21 أغسطس 2019.

    وتستمر 53 شهرا تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقعت مع الحكومة اتفاق السلام في 3 أكتوبر 2020.

    ويشدد الاتفاق على “ضمان انتقال السلطة في موعدها إلى حكومة مدنية منتخبة”، و”التحقيق في الأحداث التي جرت في التظاهرات من إصابات ووفيات وتقديم الجناة للمحاكمة”.

    كما ينص على أن يشرف مجلس السيادة الانتقالي على تنفيذ مهام الفترة الانتقالية دون تدخل في العمل التنفيذي، وبناء جيش قومي موحد، وتنفيذ اتفاق السلام لعام 2020.

    رفض شعبي لاتفاق العسكر وحمدوك

    من جانبها أعلنت “قوى الحرية والتغيير- المجلس المركزي” بالسودان، أنها “غير معنية” بالاتفاق المعلن بين قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء (المعزول) عبد الله حمدوك.

    وتعليقا على الاتفاق قالت قوى الحرية والتغيير في بيان: “أفادت الأخبار الواردة من المصادر الإعلامية المختلفة خلال الساعات السابقة عن التوصل لاتفاق بين قائد الانقلاب (البرهان)، وعبد الله حمدوك. نتيجة جهود لمبادرة وطنية يعود بموجبه الأخير رئيسا للوزراء ليشكل حكومة كفاءات وطنية”.

    وأضاف البيان: “إننا في المجلس المركزي القيادي لقوى حرية والتغيير نؤكد على موقفنا الواضح والمعلن مسبقا. لا تفاوض ولا شراكة ولا شرعية للانقلابيين”.

    وتابع، “كما أننا لسنا معنيين بأي اتفاق مع هذه الطغمة الغاشمة. ونعمل بكل الطرق السلمية المجربة والمبتكرة على إسقاطها رفقة كل قوى الثورة الحية والأجسام المهنية ولجان المقاومة وكل الشرفاء”.

    من جهتها أعلنت “لجان مقاومة” أحياء الخرطوم (شعبية)، رفضها لكل “أشكال المساومة على دم الشهيدات والشهداء”.

    وأضافت في بيان، “عهدنا مع الشارع هو عدم العودة للوراء. عهدنا مع الشهداء الذين تبرعوا من أوردتهم من أجل هذا الوطن الكبير بأن لا نساوم على أرواحهم الطاهرة التي حصدت ببنادق قوات الاحتلال”.

    هذا وذكرت لجنة أطباء السودان المركزية، أن مراهقا يبلغ من العمر 16 عاما لقي حتفه بطلق ناري في الرأس في احتجاجات مدينة أم درمان اليوم الأحد.

    وقالت اللجنة المقربة من الحركة الاحتجاجية إن عدد قتلى الاحتجاجات منذ الانقلاب العسكري في البلاد في الـ25 من أكتوبر قد بلغ 41.

    (المصدر: وطن – متابعات) 

    «تابعنا عبر قناتنا في  YOUTUBE»

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البرهان السودان حمدوك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter