Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة أمريكية: القيلولة لا تعوض قلة النوم ليلا
    حياتنا

    دراسة أمريكية: القيلولة لا تعوض قلة النوم ليلا

    معالي بن عمر20 أكتوبر، 2021آخر تحديث:9 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القيلولة watanserb.com
    القيلولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما قيل إن قيلولة لمدة 30 أو 60 دقيقة، يمكن أن تعوض ليلة بلا نوم، لكن يبدو أنها مجرد إشاعات، فالقَيلولة ليست مريحة حسب الأبحاث الأمريكية الأخيرة.

    وقالت مجلة “سابير فيفير” الإسبانية في تقريرها الذي ترجمته صحيفة “وطن”, ان قيلولة لمدة 30 أو 60 دقيقة لا يمكن أن تعوض قلة التركيز أو التعب الذي يمكن أن ينجر لو لم ينم الشخص الساعات الكافية ليلا(8 ساعات).

    وأظهر باحثون أمريكيون أن النوم لمدة 8 ساعات، أمر لا يمكن الاستغناء عنه، حتى ولو عمد الشخص إلى أخذ قسط من الراحة أثناء القيلولة.

    في هذا الشأن، أراد الباحثون في مختبر النوم والتعلم بجامعة ولاية ميشيغان، معرفة ما إذا كانت قيلولة قصيرة يمكن أن تخفف من العجز المعرفي للحرمان من النوم.

    وكانت دراستهم، التي نُشرت في مجلة Sleep، واحدة من أولى الدراسات التي قامت بقياس فعالية القيلولة القصيرة وخلصوا إلى أنها لا تحسن نقص التركيز أو التعب الذي يمكن أن يتسبب في الإجهاد الناجمة عن قلة النوم في الليل وساعات السهر الطويلة، لذلك، فإن القيلولة ليست هي البديل الأفضل إذا لم تنم جيدًا.

    نوم الموجة البطيئة أو نوم حركة العين غير السريعة

    نوم الموجة البطيئة هو المرحلة الثالثة من مراحل النوم الأربعة. إنه أيضًا يسمى فترة النوم الأعمق. وتتميز بسعة عالية وموجات دماغية منخفضة التردد، وهي مرحلة النوم التي يكون فيها جسمك أكثر استرخاءً:

    • تسترخي العضلات ويكون معدل ضربات القلب والتنفس أبطأ.

    من جهته، يقول كيمبرلي فين، مؤلف الدراسة: “إنها أهم مرحلة من مراحل النوم”. في الواقع، عندما يشعر شخص ما بالنعاس الشديد. فإن ما يحتاجه جسمه حقًا هو نوم الموجة البطيئة، وليس القيلولة.

    اقرأ أيضاً: كيف تتسبب شبكات التواصل الاجتماعي في الكسل المعرفي؟

    لذلك، بعد قضاء ليلة دون نوم الساعات الكافية، التي يحتاجها الإنسان، من الطبيعي أن نشعر بالتعب أكثر، ونجد صعوبة في التركيز وأداء المهام بشكل جيد. فنحن نفتقر إلى تلك المرحلة العميقة من النوم التي تساعدنا على تعديل مزاجنا والبقاء منتعشين وفي حالة استرخاء. وهذا يفيد بدوره أننا لا نكون منتجين في العمل  ولن نستطيع قيادة السيارة.

    تفاصيل الدراسة

    شرع الباحثون في معرفة ما إذا كانت القيلولة يمكن أن تعوض الآثار المعرفية الخطيرة المحتملة لقلة النوم، من خلال تجنيد 275 مشاركًا.

    أكمل المشاركون سلسلة من المهام المعرفية، عندما وصلوا إلى مختبر النوم والتعلم بجامعة ولاية ميشيغان في المساء. تم توزيع المشاركين بشكل عشوائي على ثلاث مجموعات:

    • تم إرسال المجموعة الأولى إلى المنزل للنوم.
    • بقيت المجموعة الثانية في المختبر طوال الليل دون نوم وغطت قيلولة لمدة 30 أو 60 دقيقة.
    • المجموعة الثالثة لم تنم

    في صباح اليوم التالي، اجتمع المشاركون مجددًا في المختبر لتكرار المهام المعرفية، والتي تقيس الانتباه أو القدرة على إكمال سلسلة من الخطوات بترتيب معين دون ارتكاب أخطاء حتى بعد المقاطعة.

    القيلولة
    القيلولة

    وخلص الباحث فين، ان “المجموعة التي بقيت طوال الليل وأخذت قيلولة قصيرة ما زالت تعاني من الحرمان من النوم وارتكبت أخطاء في الواجبات المنزلية أكثر بكثير من المشاركين الذين عادوا إلى المنزل وناموا طوال الليل”.

    إذن لسائل أن يسأل هل أن القيلولة ليس لها تأثير مفيد؟ ربما تكون القيلولة مفيدة، عندما يدخل الشخص المرحلة الثالثة من النوم، لكن لا يحدث هذا كثيرا.

    أوضح الباحث، “كل 10 دقائق زيادة في طور نوم الموجة البطيئة تقلل الأخطاء  بحوالي 4 بالمئة”.

    ويخلص إلى أن “هذا الرقم قد يبدو بسيطا، ولكن إذا نظرت إلى العواقب التي يمكن أن تحدثها الأخطاء على المهنيين مثل الجراحين أو سائقي الشاحنات، فإن انخفاض هذه الأخطاء بنسبة 4 بالمئة يمكن أن ينقذ الأرواح”.

    قيلولة أم ليلة نوم هنيئة؟

    يشير التقرير إلى أنه حتى لو كانت القيلولة تحتوي على مراحل عميقة من النوم، فإن هذه الدراسة تظهر أنها لن تجعلك تشعر بذات الانتعاش إذا نمت 8 ساعات كافية. يمكنك الشعور ببعض التحسن، ولكن بغض النظر عن مدى اعتقادك أن النوم لمدة ساعة قد حقق لك الاسترخاء الكافي، فلن يقارن أبدًا بليلة مريحة.

    ختاما، إن الحصول على قسط كافٍ من النوم، بين  7 و 8 ساعات حسب الشخص، ليس أمرًا حيويًا ومهما لتكون نشطا في اليوم التالي فحسب، بل أثناء نومك، يتم إصلاح العديد من العمليات العضوية. لدرجة أنه ثبت أن الأشخاص الذين يحصلون على قسط كافٍ من النوم، ليس أقل من اللازم أو أكثر من اللازم، يكونون أقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. والسبب هو أن النوم لساعات كافية في الليل، يحسن مستويات الالتهاب وضغط الدم.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    القيلولة النوم قيلولة النهار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter