Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صورة قوات مصرية تعبر إلى تيران وصنافير تثير جدلاً واسعاً.. ما حقيقتها ؟!
    الهدهد

    صورة قوات مصرية تعبر إلى تيران وصنافير تثير جدلاً واسعاً.. ما حقيقتها ؟!

    وطن7 أغسطس، 2021آخر تحديث:18 مايو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تيران وصنافير watanserb.com
    تيران وصنافير
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تداول ناشطون صورة لمعدّات عسكريّة تعبر طريقاً على أنّها تظهر توجّه قواتٍ من الجيش المصري حديثاً إلى جزيرتي تيران وصنافير.

    إلا أن الصورة في الحقيقة منشورة عام 2012 وتظهر رتلا عسكريا مصريا في منطقة العريش في سيناء، بحسب خدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة “فرانس برس“.

    يتضمن المنشور رابطا لفيديو مؤلف من صورة واحدة تظهر آليات عسكرية ضخمة تنقل دبابات على طريق سريع أرفقت بموسيقى فيلم “أيام السادات” لياسر عبد الرحمن، على مدى أكثر من ثلاث دقائق.

    وجاء في النص المرافق “عاجل أول ظهور للأرتال العسكرية المصرية وهي في طريقها لاستلام جزيرتي تيران وصنافير”.

    قضية تيران وصنافير

    في يونيو 2017 قام الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بالتصديق على اتفاقية  تمنح السعودية السيادة على جزيرتي تيران وصنافير في البحر الأحمر، مما أثار جدلا كبيرا في البلاد.

    وتتحكم الجزيرتان غير المأهولتين في مدخل خليج تيران الممر الملاحي الرئيسي للوصول إلى ميناء إيلات الإسرائيلي على خليج العقبة.

    وتبرر السلطات المصرية قرار نقل السيادة بأن الجزيرتين الواقعتين بالقرب من الطرف الجنوبي لشبه جزيرة سيناء تعودان إلى السعودية وأن الرياض كانت طلبت من القاهرة عام 1950 تولّي حمايتهما.

    صورة قديمة

    لكن الصورة المستخدمة في الفيديو ليست حديثة ولا علاقة لها بالجزيرتين.

    فقد أرشد البحث إلى صور مطابقة لها وزعتها وكالة “أسوشيتد برس” سنة 2012.

    معدات عسكرية مصرية
    معدات عسكرية مصرية

    وجاء في النص المرافق أن الصورة تظهر معدات عسكرية مصرية في منطقة العريش شمال سيناء.

    حدث غير عادي 

    قلت صحيفة لبنانية عن مصادر مصرية قولها إنّ قوات حرس الحدود السعودية، طردت 3 مراكب سياحية مصرية مختلفة، يوم الثلاثاء، من محيط جزيرتي تيران وصنافير.

    وأفادت المصادر بأن قوات حرس الحدود السعودية الموجودة في البحر وعلى جزيرتي تيران وصنافير، طالبوا السفن المصرية بالعودة لشرم الشيخ، في ظل غياب لقوات حرس الحدود المصرية.وفقا لما أوردته صحيفة الأخبار اللبنانية 

    جزيرتي تيران وصنافير

    وصادق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في 24 حزيران2017 على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية.

    وفي حزيران 2017 قالت الحكومة المصرية إن إدارتها لجزيرتي تيران وصنافير “ستستمر حفاظاً على الأمن القومي المصري والسعوديط إذا ما تم تسليم الجزيرتين للسعودية، مضيفة أن مواطنيها لن يحتاجوا إلى تأشيرة للذهاب إلى الجزيرتين.

    وأصدرت الحكومة المصرية تقريراً رسمياً، جاء فيه أن “الجانب السعودي تفهّم ضرورة بقاء الإدارة المصرية لحماية الجزر وحماية مدخل الخليج، وأقر في الاتفاقية ببقاء الدور المصري إيماناً منه بدور مصر الحيوي في تأمين الملاحة في خليج العقبة”.

    حكم نهائي يؤكد صحة اتفاقية إعادة ترسيم الحدود البحرية

    وفي آذار 2018 أقرت أعلى محكمة بمصر، في حكم نهائي، صحة إقرار اتفاقية إعادة ترسيم الحدود البحرية بين القاهرة والرياض، التي تقضي بأحقية السعودية في جزيرتي تيران وصنافير الواقعتين في البحر الأحمر.

    وجاء الحكم الصادر، من المحكمة الدستورية العليا (أعلى محكمة بالبلاد)، بعد أن شهدت أروقة المحاكم المصرية تنازعا بين أحكام القضاء الإداري والمستعجل، حول بطلان أو سريان الاتفاقية المعروفة إعلاميا بـ”تيران وصنافير”، ووقعت بالقاهرة في 8 أبريل/نيسان 2016.

    كانت محكمتان مصريتان تابعتان للقضاء الإداري رفضتا الاتفاقية، في يونيو/حزيران 2016، ويناير/كانون ثان 2017، في مقابل تأييد محكمتين تابعتين للقضاء المستعجل، للاتفاقية في 2017.

    وإثر ذلك لجأت هيئة قضايا الدولة (ممثلة للحكومة) في يونيو/حزيران 2017، إلى المحكمة الدستورية، طالبة نظر التنازع بين القضاءين الإداري والمستعجل، ودفعت بأن الاتفاقية التي أقرها البرلمان المصري في وقت سابق، تعد من “أعمال السياسة” التي لا تخضع لرقابة القضاء.

    وعن حكمها الصادر، أوضحت المحكمة الدستورية العليا، في بيان، أن توقيع ممثل الدولة المصرية على اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين حكومتي مصر والسعودية يعد لا ريب من الأعمال السياسية التي تخضع لرقابة البرلمان.

    كما قضت المحكمة، وفق البيان، بعدم الاعتداد بأي أحكام مؤيدة أو مبطلة صدرت في هذا الصدد، في إشارة لأحكام القضاءين الإداري والمستعجل.

    وأوضحت المحكمة الدستورية، أن عدم الاعتداد بأحكام القضاء الإداري والمستعجل المبطلة والمؤيدة للاتفاقية، يأتي استنادا إلى أنها “عمل من أعمال السياسة”، ويعد إبرام المعاهدات والتوقيع عليها من أبرز أمثلة هذه الأعمال.

    وبينت أن عدم الاعتداد، يرجع إلي وجهين أولهما تعلق الاتفاقية بعلاقة بين السلطة التنفيذية، ممثلة للدولة، وبين سائر أشخاص القانون الدولي العام، من دول ومنظمات دولية، وذلك في مراحل التفاوض والتوقيع والتنفيذ.

    والوجه الثاني، وفق البيان، هو “وقوع الاتفاقية في مجال الاختصاص المشترك، والرقابة المتبادلة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية”.

    قانوني: الاتفاقية صحيحة دستوريا

    من جانبه، قال صلاح فوزي، أستاذ القانون الدستوري بمصر وعضو لجنة الإصلاح التشريعي، إن منطوق الحكم يعني أن الاتفاقية صحيحة دستوريا وأن إحالتها من الحكومة للبرلمان، ومناقشتها برلمانيا وإرسالها للتصديق الرئاسي والتصديق عليها ونشرها بالجريدة الرسمية أمور صحيحة دستوريا أيضا.

    وأوضح أن الأحكام السابقة الصادرة من القضاءين الإداري والمستعجل وفق منطوق الحكم باتت لا يعتد بها، مشدّدا على أن الحكم اليوم ملزم للكافة ولكل سلطات الدولة وله الحجية المطلقة بالنسبة لهم.

    وأشار فوزي إلى أن المحكمة الدستورية ليست مختصة فقط بالرقابة القضائية على دستورية القوانين واللوائح بل أنها بموجب الدستور تفصل في النزاع الذي يقوم في شأن تنفيذ حكميين نهائيين متناقضين صادر أحدهما من أي جهة من جهات القضاء أو هيئة ذات اختصاص قضائي والآخر من جهة أخرى منها.

    وأضاف أن الدول تتصرف تارة بوصفها سلطة إدارة وأخرى بوصفها سلطة حكم.

    وأوضح فوزي أنه “عندما تتصرف باعتبارها سلطة حكم فإن تصرفاتها لا تخضع لرقابة القضاء وهي التي تسمي بأعمال السيادة أو الأعمال السياسية فهو نفس المصطلح، وهي الأعمال المتعلقة بالعلاقات السياسية بين الدول كإبرام المعاهدات والقرار المتعلق بالأمن القومي كإعلان الحرب أو الطوارئ” مشيرا إلى أنه وقتها لا يجوز رقابة القضاء العادي أو الإداري عليها.

    يشار إلى أنه، في 17 أغسطس/آب 2017، صدق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على الاتفاقية التي تنقل مصر بموجبها السيادة على جزيرتي “تيران” و”صنافير” في البحر الأحمر إلى المملكة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية السيسي تيران وصنافير مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter