Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “بزنس إنسايدر” يكشف معلومات خطيرة عن بيع أجهزة تجسس لدول من بينها الامارات وسلطنة عُمان
    الهدهد

    “بزنس إنسايدر” يكشف معلومات خطيرة عن بيع أجهزة تجسس لدول من بينها الامارات وسلطنة عُمان

    وطن22 يوليو، 2020آخر تحديث:29 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أجهزة تجسس
    أجهزة تجسس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف موقع “بزنس إنسايدر” في تقرير مطول له أثار جدلا واسعا عن بيع شركات بريطانيا تكنولوجيا وأجهزة تجسس لعدة دول من بينها في الخليج الإمارات و سلطنة عمان فضلا عن دول إفريقية.

    التقرير الذي أعده “صامويل ودامز” قال إن الشركات البريطانية تقوم بالترويج وبيع تكنولوجيا تجسس إلى دول متهمة باستخدام التكنولوجيا في انتهاك حقوق الإنسان، مضيفا  أن هذه الدول تضم الإمارات العربية المتحدة وعمان وباكستان من بين عدة دول أخرى.

    وبحسب التقرير فإن تحليل لرخص التصدير التي منحتها الحكومة البريطانية كشفت أن أجهزة الاعتراض المباعة تستطيع مراقبة ووقف عمل الهواتف النقالة في منطقة معينة.

    وأوضح أنه من بين أكثر أنواع الاعتراض هي صائد هوية المشترك الدولي للجوال أو “أي أم أس أي” وهو برج هاتف نقال مزيف يسجل كل رقم لهوية المشترك الدولي للجوال وكل هاتف يتصل به. وكل هذا يؤدي إلى الكشف عن هوية مالك الجوال الحقيقي ويسمح لعملية تلصص متقدمة على الاتصالات.

    وخلال الأشهر الأولى من عام 2020 سمح لعدد من الشركات البريطانية التي لم يكشف عن اسمها تصدير المعدات هذه إلى باكستان وإندونيسيا والهند وعمان ودولة الإمارات العربية المتحدة وجنوب إفريقيا.

    ويضيف الموقع بحسب ترجمة “القدس العربي” أن معظم هذه الرخص التي منحت كانت مؤقتة بحيث تسمح للشركات البريطانية أن تسوق لمنتجاتها في المعارض التجارية الدولية، مع أن هذه الرخص تصبح في بعض المرات دائمة بعدما يتم توقيع عقد بيع رسمي.

    ولأن تكنولوجيا الاعتراض ذات استخدام مزدوج أو يمكن استخدامها للأغراض العسكرية والمدنية، فيجب على الشركات البريطانية الحصول على رخصة من وزارة التجارة الدولية لبيعها في الخارج، ومثل بقية الأدوات ذات الاستخدام المزدوج، فإن تصدير المعدات المستخدمة للتجسس والاعتراض يتم التحكم به “خوفا من استخدامها لأغراض القمع الداخلي أو تعريض الأمن الإقليمي لعدم الاستقرار وأشكال أخرى من انتهاكات حقوق الإنسان”، حسبما تقتضي تعليمات الحكومة البريطانية.

    إلا أن ما كشفت عنه الحكومة يثير الشكوك حول قدرة السلطات على منع التصدير بناء على هذه التعليمات.

    ومنحت الشركات البريطانية أيضا رخص بيع تكنولوجيا الاعتراض للإمارات العربية المتحدة، البلد ذي التاريخ الطويل في قمع المعارضة على الإنترنت. وقالت صوفيا كالتينبرنر، من الحملة الدولية للحرية في الإمارات: “من خلال الاستمرار بمنح رخص بيع أجهزة اعتراض إلى الإمارات فإن الحكومة البريطانية تظهر وبوضوح أنها تقدم الصفقات التجارية المربحة على رؤيتها “بريطانيا العالمية” وعلى حساب حقوق الإنسان والحريات الأساسية”.

    كما أشار الموقع إلى جنوب إفريقيا التي اعتبرت أن معظم قدراتها الرقابية غير قانونية واستوردت تكنولوجيا اعتراضية من بريطانيا في الربع الأول من 2020.

    وفي عام 2016 وجدت “بريفسي إنترناشونال” أن 104 شركات في بريطانيا قامت بتصنيع تكنولوجيا رقمية صممت لجمع المعلومات والأدلة الاستخباراتية، بما فيها تلك التي صنعت وباعت صائد هوية المشترك الدولي للجوال والمعدات الأخرى للتجسس.

    وتعتبر بريطانيا في المرتبة الثانية من ناحية عدد الشركات المتخصصة في هذه التكنولوجيا وتأتي بعد الولايات المتحدة التي فيها 122 شركة من هذا النوع.

    وكان تقرير لصحيفة “الغارديان” العام الماضي، كشف أن بريطانيا منحت رخصا بقيمة 95 مليون دولار لبيع هذه المعدات منذ عام 2015.

    وباعت بريطانيا أجهزة اعتراض في عام 2019 لسلطات هونغ كونغ في وقت كان فيه المتظاهرون يتعرضون للرقابة، كما باعت في 2017 صائد هوية المشترك الدولي للجوال إلى مقدونيا.

    وبحسب الصحيفة فقد استفادت السعودية ومصر وعمان التي اعتبرت “فريدم هاوس” أنها “غير حرة” من تكنولوجيا الرقابة البريطانية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات بريطانيا تجسس سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter