Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » وسط أطماع إسرائيلية.. مخاوف الأردن بسبب أراضي البتراء
    تقارير

    وسط أطماع إسرائيلية.. مخاوف الأردن بسبب أراضي البتراء

    الأناضول وطن19 فبراير، 2020آخر تحديث:6 مايو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أطماع إسرائيل في البتراء الأردنية watanserb.com
    وسط أطماع إسرائيلية.. مخاوف الأردن بسبب أراضي البتراء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-جدل واسع فجره القانون المعدل لـ”قانون سلطة إقليم البتراء التنموي السياحي”، جنوبي الأردن، في مجلس النواب، تخوفا من تملك الأجانب، خاصة الإسرائيليين منهم، لأراض وعقارات في الإقليم.

    وصوت أعضاء المجلس (الغرفة الأولى للبرلمان) في جلسة الأحد الماضي، برفض تعديلات لجنة السياحة والآثار على القانون، وإعادته إليها لإجراء التعديلات المناسبة عليه لمنع الملكية الأجنبية في المدينة الأثرية.

    وبموجب التعديلات المقترحة التي رفضها المجلس، فإنه يسمح للأشخاص المعنويين بتملك الأموال غير المنقولة الواقعة في منطقة الإقليم، شريطة أن تكون نسبة تملك الأردنيين فيها أكثر من 51 بالمئة.

    ** أطماع إسرائيلية

    قلق نيابي لم يأت جزافاً، خاصة في ظل الأطماع الإسرائيلية بالمدينة الأثرية التي تعتبرها إسرائيل إحدى وجهاتها السياحية.

    وفي أغسطس/ آب الماضي، قرر فريق عمل الفيلم الأردني “جابر” إلغاء تصويره، على خلفية ما أثاره من جدل واسع لتضمنه ما قيل إنها ادعاءات حول “حق” اليهود في فلسطين والبتراء الأردنية.

    وفي الشهر ذاته، قرر الأردن إغلاق مقام النبي هارون، الواقع غربي مدينة البتراء، بعد أن تداولت مواقع إخبارية محلية فيديو يظهر فيه حوالي 500 سائح إسرائيلي وهم يؤدون طقوسًا يهودية في المقام.

    وتعد مدينة البتراء الأردنية إحدى عجائب الدنيا السبع التي جرى اختيارها عام 2007، بعد عملية تصويت شعبية استمرت عدة أشهر، وشارك فيها نحو 70 مليون شخص حول العالم.

    “إيفانكا ترمب قررت تعديلات على قانون العمل الأردني”.. ديمة طهبوب تردّ وتقصف جبهتها

    ** “العربي هو المقصود”

    حسن العجارمة، رئيس لجنة السياحة والآثار بمجلس النواب الأردني، قال تعقيبا على الموضوع: “أتفهم مخاوف الناس من مشروع القانون المعدل لإقليم البتراء”.

    وأضاف العجارمة لوكالة الأناضول التركية، أن “القانون في الوقت الحالي لا يتحدث بأي صفة عن المنطقة الأثرية، وإنما يتحدث عن أراضي الإقليم خارج المنطقة الأثرية”.

    واستدرك: “من جهة ثانية، فالحق مشروع لأهل البتراء ووادي موسى بأن يستفيدوا من أراضيهم بالمناطق السياحية (..) القانون الحالي لا يسمح للأخ ببيع أخيه أو لأي أردني ثان، والبيع ممنوع قطعاً”.

    ولفت إلى أن “هذا القانون جاء تحت بند الاستثمار لأهالي البتراء ووادي موسى، ولتعزيز العجز في القطاع السياحي من فنادق ومرافق سياحية وصناعات حرفية تساهم في إطالة فترة إقامة السياح”.

    وفي توضيحه للبند المتعلق بتملّك غير الأردنيين، أكد العجارمة أنه “لم تذكر كلمة ‘أجنبي’ في مشروع القانون، وإنما تحدثنا عن الجنسية العربية لمن يريد الاستثمار بمنطقة الإقليم، شريطة عدم حيازته لأي جنسية أخرى وبموافقة مجلس الوزراء”.

    وبشأن موقف زملائه النواب من رفض مشروع القانون، قال العجارمة: “امتثلنا للديمقراطية، وكان الأولى بالزملاء في المجلس أن يناقشوا القانون، وفي النهاية المجلس سيد نفسه، وله الأحقية في تعديل القانون أو رده، وبالفعل تمت إعادته (إلى لجنة السياحة والآثار) لمزيد من الدراسة”.

    وشدد على أن “(مشروع) القانون جاء بناءً على مطلب من أهالي المنطقة، وسنبدأ الأربعاء الاجتماعات مع المعنيين، وعندما ننتهي سنعيده إلى الأمانة العامة؛ لتحديد التوقيت المناسب بإعادة عرضه على المجلس”.

    ** مشروع صهيوني

    صداح الحباشنة، النائب المعروف بمعارضته لسياسات الحكومات الأردنية، قال في حديثه للأناضول، إن “خطورة مشروع القانون تكمن في إصرار الحكومة بعرضه على مجلس النواب للمرة السابعة”.

    وتابع: “الإسرائيليون يروجون للبتراء على أنها واجهة سياحية لهم، ما يؤكد الأطماع الصهيونية فيها”، لافتا إلى أن “السماح بتملك غير الأردنيين سيفتح لهم المجال بشراء أراضي البتراء”.

    وبسؤاله عن إمكانية إضافة بند يستثني الإسرائيليين، أكد النائب المعارض أن “الكثيرين منهم (الإسرائيليون) يملكون جنسيات غير إسرائيلية”.

    ولفت إلى أن “ما يدور في كواليس النواب هو أن هذه الخطوة هي جزء من تطبيع مع إسرائيل، والكيان (الإسرائيلي) يضغط على الأردن”.

    وأضاف: “لا نريد أن يكون الاستثمار شماعة وأن تباع البلد باسم الاستثمار (..) باعوا البلد باسم الاستثمار ولم نرَ شيئاً”.

    وأردف في ذات السياق أنه “بإمكان الدولة أن تقيم الاستثمارات الداخلية في البتراء، الاستثمار على المستوى الداخلي وليس الخارجي”.

    وختم بالقول: “هذا مشروع صهيوني بامتياز، وأحذر الأردنيين منه، والخيار للشعب الأردني”.

    ** مسؤولية الجميع

    بدوره، قال رئيس مفوضي سلطة إقليم البتراء، سليمان الفرجات، إن “البتراء هي واحدة من أهم المعالم السياحية في الأردن والعالم، ولذلك، فإن الحفاظ عليها مسؤولية تقع على عاتق الجميع”.

    وأوضح الفرجات، في حديث للأناضول، أن القطاع السياحي من أهم روافد الخزينة الأردنية، والبتراء تستقطب السياح من مختلف أنحاء العالم، ولذلك جاء (مشروع) القانون لرفع مستوى الخدمات السياحية وتعزيز المرافق؛ لجذب المزيد من السياح”.

    واعتبر أن “القانون سيساهم في تعزيز الاستثمار في إقليم البتراء بشكل عام، والذي تبلغ مساحة أراضيه 441 كيلو مترا، منها 264 كم مربعا محمية بموجب القانون ولا يجوز التصرف فيها بأي حال، و89 كم مربعًا منطقة نطاق عازل”.

    وحول مسألة تملك غير الأردنيين التي تناولها مشروع القانون، أكد الفرجات: “لم نتحدث في يوم من الأيام عن جنسية معينة، مشروع القانون بيد مجلس النواب، السلطة التشريعية صاحبة الاختصاص، ونحن بدورنا سنحرص على تطبيق القانون كما يصلنا بعد إقراره بصورته النهائية ودخوله حيز التنفيذ”.

    وشدد المسؤول الأردني، في ذات السياق، على أنه “لا مانع أن تكون الشخصيات الاعتبارية المشار إليها في مقترح القانون أردنية 100 بالمئة، وذلك لفتح المجال للشركات الأردنية للاستثمار في البتراء، ولتمكين الجمعيات المحلية من شراء الأراضي لإقامة مشاريع عليها، مع العلم بأن ذلك مطلب مجتمعي”.

    والدخل السياحي يعد من أهم وأبرز موارد الحساب الجاري في المملكة (إيرادات الخزينة العامة للدولة)، ويشكل دعما لميزان المدفوعات ويعزز احتياطات الأردن من العملات الأجنبية.

    وبحسب البيانات الصادرة عن البنك المركزي الأردني، بلغت قيمة عائدات القطاع السياحي حتى نهاية يوليو/ تموز الماضي، 3.2 مليارات دولار، بإجمالي 2.9 مليون سائح.

    اقرأ المزيد:

    هذا هو المبلغ الذي دفعته أحلام مقابل استئجارها طائرة للجيش الأردني لنقلها إلى البتراء

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل مجلس النواب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter