Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ترامب دفع إسرائيل للطريق الخطأ.. “صفقة القرن” وحدت الفصائل الفلسطينية لأول مرة
    الهدهد

    ترامب دفع إسرائيل للطريق الخطأ.. “صفقة القرن” وحدت الفصائل الفلسطينية لأول مرة

    وطن29 يناير، 2020آخر تحديث:1 سبتمبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب صفقة القرن watanserb.com
    ترامب دفع إسرائيل للطريق الخطأ صفقة القرن وحدت الفصائل الفلسطينية لأول مرة ونتيناهو شنق نفسه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية في تقرير مطول لها الضوء، على تداعيات صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس، الثلاثاء.

    المعلق بالصحيفة إيشان ثارور قال إن خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام ليست “صفقة القرن” بأي معنى من المعاني.

    وأضاف أن الرئيس ربما كان قادرا في المراحلة الأولى من رئاسته على فك الحبل السري للشرق الأوسط، ولكنه بدلا من العمل على جسر الهوة العميقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين التي أقلقت صناع السياسة ولعقود طويلة قضت إدارته السنوات الثلاث الماضية وهي تقدم التنازلات للإسرائيليين فيما وضعت البسطار فوق رؤوس الفلسطينيين.

    بدلا من العمل على جسر الهوة العميقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تقدم إدارة ترامب التنازلات للإسرائيليين فيما وضعت البسطار فوق رؤوس الفلسطينيين

    ومن هنا لم يكن مفاجئا أن يعلن ترامب عن “صفقة القرن” يوم الثلاثاء في البيت الأبيض والتي لم تكن في الحقيقة اتفاق سلام محتملا ولكن إعلانا لشروط الاستسلام للفلسطينيين. ونشرت إدارة ترامب “رؤية للسلام” والتي قالت إنها نتاج “عملية طويلة وشاقة” وفيها السيناريو الذي يعطي إسرائيل السيادة على غرب وادي الأردن وعاصمة موحدة في القدس وسيطرة على الجيوب الاستيطانية في الضفة الغربية. وما يحصل عليه الفلسطينيون قليل.

    وفي خطة ترامب التي دعمها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجب على الفلسطينيين التخلي عن حق العودة للاجئين والقبول بخطة مشروطة قد تقود لدولة فلسطينية في أرخبيل من المناطق التي تقطعها الطرق التي شقتها إسرائيل للمستوطنات. وتعطي خطة ترامب الأمن في الحدود الشرقية مع الأردن إلى إسرائيل ودعت لتفكيك الجماعات الفلسطينية المسلحة وتمنح الفلسطينيين عاصمة في نواحي القدس بدلا من القدس الشرقية كما يراها المجتمع الدولي والإدارات الأمريكية المتعاقبة.

    اقرأ أيضاً :

    نيويورك تايمز: مراهنة ترامب على “خزّان” أصوات الإنجيليين وراء إعلانه صفقة القرن وهذا ما يحدث خلف الكواليس

    مليارات ترامب لم تغر الفلسطينيين للموافقة على صفقة القرن.. كيف كانت ستُقسّم وما قصة الأردن؟

    وكان نتنياهو واضحا حيث قال مخاطبا ترامب في البيت الأبيض: “في هذا اليوم.. لقد أصبحت أول زعيم في العالم يعترف بسيادة إسرائيل على مناطق في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) والتي تعتبر مهمة لأمننا ومركزية لتراثنا”. وبعد الإعلان عن الخطة نشرت تقارير قالت إن الكنيست ستصوت على ضم 30% من أراضي الضفة الغربية في نهاية الأسبوع.

    كل هذا جرى في غياب الفلسطينيين الذين لم يكونوا حاضرين في الغرفة وقاطعوا الإدارة بعدما تبين لهم أن الإدارة تدعم طرفا واحدا. وحضرت حفنة صغيرة من السفراء العرب ولكن لا أحد من الحكومات التي كانت رئيسية في التعامل مع القضية الفلسطينية مثل الأردن ومصر والسعودية. وبالتأكيد لم تتحدث أية حكومة عربية ضد مبادرة ترامب ولا فكت ارتباطها بها.

    ورفض الفلسطينيون الخطة وقال رئيس السلطة الوطنية محمود عباس: “بعد كل هذا الهراء الذي سمعناه اليوم نقول ألف مرة “لا لصفقة القرن” ولن نركع أو نستسلم”، إلا أن مبادرة ترامب تعني أفقا مسدودا للرئيس الفلسطيني الذي كان دوره يقوم على رعاية عملية سلمية تفضي إلى حل الدولتين. فالأرخبيل الذي يقترحه ترامب والخاضع للضرورات الأمنية الإسرائيلية ليس سوى عدد من “بانتوستانات” تذكر بعهد التمييز العنصري في جنوب إفريقيا.

    ويرى الداعمون لخطة ترامب أنها تعبر عن الواقع والأمر المفروض، فالمستوطنات في الضفة الغربية تحت سيادة إسرائيل التي تسيطر أيضا على وادي الأردن. ويرى جارد كوشنر، رجل الاتصال لترامب والذي أشرف على الخطة، أن الأماني السياسية للفلسطينيين ليست مهمة مثل تطوير مناطقهم. وهو ما يرفضه الفلسطينيون الذي يرفضون بالمطلق التخلي عن حقوقهم المتساوية مقابل حوافز سياسية.

    ويقول النقاد إن ترامب يتناول الموضوع بطريقة غير منسقة ويدفعه لصالح نتنياهو، كما قال جدعون ليفي المعلق في صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية: “ترامب لا يقوم بخلق إسرائيل جديدة ولكن عالم جديد.. عالم بدون قانون دولي وبدون الالتزام بالقرارات الدولية وبدون أي مظهر للعدالة”.

    كما أن توقيت الإعلان واضح، فكلا الرجلين يقاتلان من أجل مستقبلهما السياسي. فترامب كان يوم الثلاثاء يواجه محاكمة في الكونغرس، وهو نفس اليوم الذي وجه فيه المدعي العام اتهامات ضد نتنياهو بالفساد والتي ستلاحقه في انتخابات آذار (مارس).

    ويعد منح السيادة على الأرض المقدسة مفتاحا مهما للمناطق الانتخابية وقادة الجماعات الدينية في أمريكا وإسرائيل، وهم الإنجيليون أنصار ترامب والجماعات القومية المتطرفة من أنصار نتنياهو.

    وقال رئيس البعثة الفلسطينية في لندن حسام زملط: “هذا عن ترامب وعن نتنياهو وليس عن السلام” و”سيكون 28 كانون الثاني (يناير) 2020 هو المصادقة الرسمية من أمريكا على حكم التمييز العنصري” و”سيتذكر التاريخ ترامب بالرجل الذي دفع إسرائيل في الطريق الخطأ”.

     

    المصدر : ( وطن ، صحيفة واشنطن بوست الأمريكية )

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل دونالد ترامب صفقة القرن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter