Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد فضائح “محمد علي” .. هكذا ردّ السيسي وقال: “الأجهزة السيادية بتبوس إيدي عشان متكلمش” | القصة الكاملة
    تقارير

    بعد فضائح “محمد علي” .. هكذا ردّ السيسي وقال: “الأجهزة السيادية بتبوس إيدي عشان متكلمش” | القصة الكاملة

    الأناضول وطن14 سبتمبر، 2019آخر تحديث:14 سبتمبر، 20193 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفي الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، السبت، اتهامات تتعلق بالفساد أثارها الممثل والمقاول محمد علي، ضد رئيس البلاد ومسؤولين بالجيش، في أول تعليق على تلك الاتهامات التي تثير جدلا واسعا منذ أيام على مواقع التواصل الاجتماعي.

     

    جاء ذلك في كلمة للرئيس المصري، اليوم، في جلسة ثانية بمؤتمر للشباب منعقد شرق القاهرة، جرى تخصيصها حول ما ينشر من “أكاذيب ضد الدولة”، بعد وقت قصير من تحدي الممثل “علي” المتواجد خارج البلاد السيسي بالرد على اتهاماته.

     

    وقال السيسي إن “مخاطر الكتمان أكبر بكثير من السكوت، ومن أسبوعين هناك موضوع مستمر”، متسائلا: “أنتم مش (لستم) خايفين على جيشكم والضباط الصغار، أن يقال لهم أن قياداتكم ليست جيدة؟”.

     

    وأضاف: “كل الأجهزة (لم يسمها) قالوا لو سمحت لا تتكلم، لكن ما بيني وبين الناس هو الثقة، وأرفض أن يلعب أحد في تلك المنطقة”.

     

    ونفي الرئيس المصري ما ردده “علي” -دون أن يذكر اسمه- عن تركه والدته بالمستشفي عقب وفاتها لعدة أيام حتي يتسنى له افتتاح تفريعة لقناة السويس في أغسطس/آب 2015، أو أن يكون قام بتشييد مدفن لها على حساب الدولة.

     

    وتابع: “والله هذا كذب وافتراء، والله هذا كذب وافتراء، وهذا أمر كان يشغلني وأنا لابد أن أرد عليه”.

     

    وأقر السيسي بالفعل بتشييد قصور رئاسية جديدة، لكنه قال إن ذلك “ليس لصالحه ولكن لأجل مصر الكبيرة التي ستبهر العالم”.

     

    وقال إنه وفريق عمله في الرئاسة يتناولون طعامهم على حسابهم الشخصي، لافتا إلى أن كل الهدايا التي وصلت له تم وضعها في متحف مقتنيات الرئيس.

     

    وأكد أنه “لن يخيفه أي حديث بالباطل ولن يرهبه”، مشددا على أنه “لن يسمح في مؤسسات الدولة بوجود شخص غير جيد”.‎‎

     

    وفي جلسة سابقة بالمؤتمر ذاته، حذر السيسي مما اعتبره “مؤامرة” لـ”تشوية جهود الجيش”، وتغيير حكم مصر.

     

    وفي كلمته التي تتطرقت لأهداف من أسماهم “الإرهابيون”، قال السيسي: “أقول للمصريين عندكم خيارين يا تستسلمون لهم ويحكمون مصر أو توقفوا (في وجههم)”، مؤكدا أنهم يريدون أن “يسقطوا مصر”، دون أن يتهم أحدا بشكل مباشر.

     

    وأضاف: “طاب حد (شخص) يجي (يأتي) يشوهك ويقلقك ويضيع القيمة العظيمة اللي بيعملها الجيش في مصر”.

     

    ووسط تصفيق الحضور استكمل السيسي حديثه قائلا بحسم: “ده (هذا) جيش مصر”.

     

    قبل أن يضحك السيسي ويقول “هي جات (جاءت) بظروفها”، ويغير لهجة حديثه قائلا: “يريدون إسقاط مصر ومصر لن تسقط إلا بسقوط الجيش وهذه كانت المؤامرة منذ 2011”.

     

    واستنكر السيسي ما اعتبره “إثارة الأكاذيب” عبر منصات التواصل، وقال إن التكليفات التي تأتي لتلك المنصات غير معروف من يديرها بشكل مباشر وواضح، محذرا من تكرار سيناريو سوريا.

     

    ومؤخرا، تحدث ممثل مصري، يدعى محمد علي يمتلك شركة مقاولات شاركت في تشييد مشروعات ببلاده، عن وجود “وقائع فساد كبرى”، اتهم فيها مسؤولين بارزين في الدولة، دون توثيق حديثه بالمستندات، في سلسلة مقاطع مصورة قصيرة.

     

    وتحدى “علي”، عبر مقطع فيديو مؤخرا، الرئيس المصري في الرد عليه في المؤتمر الحالي الذي يستمر لمدة يوم واحد.

     

    وأثار حديث “علي”، الذي يتواجد خارج البلاد، ضجة كبيرة للغاية عبر منصات التواصل، بين مؤيد ومعارض، وانبرت وسائل إعلامية مؤيدة للنظام في الرد عليه واتهامه بعبارات تمس الوطنية والشرف.

     

    وأعلن السيسي الذي كان وزيرا للدفاع في صيف 2013، الإطاحة بالرئيس الراحل محمد مرسي، ودافع عقب وصوله للسلطة في 2014 عن دور الجيش كمؤسسة وطنية في بناء الدولة، وإقامة مشروعات قال إنها ضخمة وغير مسبوقة، فضلا عن إنقاذ البلاد من الانهيار.

     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي محمد علي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ابوعمر on 14 سبتمبر، 2019 10:14 ص

      جيش الحرمية…والله حرامي علي بابا أكثر شرفا وعزة من جيش العرة يا حرامي بن الحرامين…

      رد
    2. أ.يحيى on 14 سبتمبر، 2019 10:16 ص

      بلحة و عرص و عميل صهيوني و كذاب طمان و مجرم…

      رد
    3. زرقاء اليمامة الاميركية on 15 سبتمبر، 2019 6:01 ص

      ناقصينك انت كمان يا سيسي خلاص ورقك انحرق كله انت وجيش الكرتون بتاعك ….اكبر عميل صهيوني في المنطقة بعد الدب الداشر والقرصان الاحمر جاييكم الدور واحد واحد والله مبارك كان ارحم منك يا شيخ ياجاهل ….حتي ترمب احتقرك في اخر زيارة لك لاميركا وبهدلك ….لكرامتك احسن لك تطلع قبل مايطلعوك بالقوة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter