Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الإمارات كانت قادرة على منع الهجوم الغامض.. مصادر تكشف كواليس انقلاب عدن الذي حدث رغماً عن السعودية | القصة الكاملة
    الهدهد

    الإمارات كانت قادرة على منع الهجوم الغامض.. مصادر تكشف كواليس انقلاب عدن الذي حدث رغماً عن السعودية | القصة الكاملة

    وطن20 أغسطس، 2019آخر تحديث:28 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإمارات انقلاب عدن watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كان القصف الذي شنه الحوثيون على معسكر الجلاء غربي عدن، وأسفر عن مقتل 35 عسكرياً بينهم منير اليافعي المعروف بأبو اليمامة، وهو قائد اللواء الأول إسناد، القوة الضاربة في قوات الحزام الأمني الموالية للإمارات، الشرارة الأولى لانقلاب عدن.

    وإلى جانب كونه أحد أبرز رجالات أبوظبي في اليمن، كان أبو اليمامة من الداعين إلى انفصال جنوب اليمن عن شماله، ولذا أثار مقتله الجنوبيين الذين بدأوا حملة واسعة لطرد العمال والباعة الشماليين من عدن، باعتبارهم عملاء وخونة.

    وإبان تشييع أبو اليمامة في الأسبوع التالي لمقتله، دعا نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي الموالي للإمارات والقائد الميداني لقوات الحزام الأمني هاني بن بريك، قواته للنفير العام والزحف نحو قصر المعاشيق، مقر الحكومة.

    على أثر ذلك اندلعت معارك شرسة بين المهاجمين -الذين كانوا يسيطرون على عدن بالكامل عدا قصر المعاشيق منذ يناير/كانون الثاني 2018، وقوات الحماية الرئاسية، انتهت بسيطرة الفريق الأول على القصر.

    ولكن اللافت أن الانفصاليين الجنوبيين بدلاً من أن ينتقموا من الحوثيين هاجموا قوات الشرعية، والأغرب أنهم تجاهلوا المعلومات التي تفيد بأن الإمارات كانت قادرة على منع الهجوم الغامض.

    ويقول أحمد عبدالغني وهو شاب يدرس اللغة الإنجليزية، إن المدينة لم تعد كما كانت في السابق، إذ كان الاختلاف والتنوع سمتها المميزة، فقد كانت حاضنة لكل التيارات والفئات الاجتماعية من اليمن، ولم تكن مغلقة أمام أي أحد.

    وأضاف في حديثه لموقع “عربي بوست” أن أسوأ ما أحدثه الانقلاب حالة الانقسام في المدينة، وبات من السهولة تصنيف أي معارض للانقلاب، ووصفه بأنه إخواني وإرهابي.

    الإمارات تدخلت بقوة في المعارك بعدن، وقدمت دعماً عسكرياً لا محدود للموالين لها، الأمر الذي أثمر تغييرا في موازين القوى، حسبما قال مصدر حكومي لـ «عربي بوست».

    الجانب الخفي من انقلاب عدن ومعلومات خطيرة.. كان معدا له سلفا بين الإمارات والمتمردين وابن سلمان تجاهل استغاثة هادي

    في حين قال وزير الداخلية أحمد الميسري وهو يغادر عدن، إن أبو ظبي دفعت بـ400 مدرعة.

    وبحسب المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته لاعتبارات خاصة، فإن الموقف السعودي الذي عولت عليه الحكومة كان سيئاً، مرجحاً أن يكون الانقلاب حدث رغماً عن السعودية، التي لم تعد لديها القدرة على التحكم في ميليشيات «الانتقالي» المدعومة من الإمارات.

    ويضيف: «لا نعلم ما الذي حدث خلال الأيام الأربعة بين الطرفين، لكن السعودية كانت على دراية بما يصير في عدن، خصوصاً أن قواتها كانت تتمركز في قصر المعاشيق، وشاهدة على كل ما حدث منذ أول طلقة».

    «الانقلاب استهدف بدرجة رئيسيةٍ قوات الحماية الرئاسية، التي تراها أبوظبي موالية لحزب الإصلاح، ولذا فإن أبوظبي دفعت بالموالين لها لاستهداف ألوية الحماية من جهة، في حين حالت الرياض دون استفراد الانتقالي بالجنوب»، حسب المصدر.

    وعقب الانقلاب، دعت الرياض الحكومة و الانتقالي الجنوبي» إلى حوار في الرياض، كما طالبت قواتِ الحزام الأمني بالانسحاب من قصر المعاشيق، كما أوفدت لجنة لمراقبة الانسحاب، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه في السابق.

    وتسبب التحرك السعودي في غضب لدى «الانتقالي الجنوبي» الطامح إلى إنشاء دولة في جنوبي اليمن، وخرج هاني بن بريك وهو القائد الفعلي للانقلاب بلهجة تحدٍّ، وهو يقول إن قواته لن تنسحب.

    لكن موقفه ما لبث أن تراجع مع إعلان «الانتقالي» في بيان أصدره يوم الخميس، يعلن فيه قبول الدعوة السعودية.

    وشعر «الانتقالي» بأن طموحاته غير ممكنة، إذ إن قراره ما يزال بيد أبوظبي، وبات من المستحيل أن يحقق ما ينادي به.

    قال مصدر عسكري في قوات العمالقة -وهي قوات انضوت مؤخراً تحت قيادة الإمارات رغم ولائها للرئيس هادي- إن الإمارات تخلصت من أبو اليمامة لعدة اعتبارات.

    وأضاف المصدر لـ «عربي بوست»، أن «مقر القوات الإماراتية كان هدفاً عسكرياً شديد الأهمية للحوثيين، لكن الصاروخ المزعوم عبَر من فوق المقر واتجه إلى معسكر الجلاء، لماذا لم يستهدف الحوثيون مقر القوات الإماراتية؟!».

    إذ إن منظومة الباتريوت التابعة للإمارات والتي كانت على مقربة كبيرة من معسكر الجلاء، جرى إيقافها عن العمل، رغم أنه يفترض أنها تطلق صواريخها آلياً تجاه أي هدف، وفق تقرير صادر عن مركز صنعاء للدراسات (غير حكومي)

    ونقل التقرير عن شهود عيان كانوا في الحادث أن أبو اليمامة غادر منصة العروض وذهب للخلف، ليجيب على اتصال هاتفي، ومن ثم حدث الانفجار، بينما كانت طائرة مسيّرة تغادر الموقع بلحظات.

    “لا تفرحوا كثيراً بانقلاب عدن”.. صحيفة: الإماراتيون “طعنوا في الظهر” حليفهم السعودي وهذا ما سيجري

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ابو اليمامة الامارات السعودية ولي عهد ابو ظبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter