Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اقترحها مهاتير محمد من تركيا .. آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية وخبير يوضح | القصة الكاملة
    تقارير

    اقترحها مهاتير محمد من تركيا .. آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية وخبير يوضح | القصة الكاملة

    الأناضول وطن28 يوليو، 2019آخر تحديث:28 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مهاتير watanserb.com
    مهاتير
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أشاد خبير في العلاقات الدولية بمبادرة رئيس الوزراء الماليزي، مهاتير محمد، بشأن آلية تعاون ثلاثية تهدف إلى استعادة النهضة الإسلامية، فيما شدد آخر على أهمية التقارب بين تركيا وماليزيا كقوتين تواجهان تحديات عديدة.

    فخلال مؤتمر صحفي في أنقرة مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قال مهاتير الخميس: “عبر توحيد عقولنا وقدراتنا، يمكننا النهوض بالحضارة الإسلامية العظيمة، التي كانت موجودة يومًا ما، وذلك بالعمل المشترك بين ماليزيا وتركيا، وبالتعاون مع باكستان”.

    ولفت مهاتير، الذي زار تركيا لمدة أربعة أيام، إلى ما تواجهه الدول الإسلامية من تحديات عديدة.

    وتابع: “على هذه البلدان الإسلامية أن تكون جميعها متطورة، وينبغي على دولة ما أن تحقق هذا الهدف، ونرى أن تركيا بلد مرشح في هذا الشأن”.

    ** مشاريع جديدة

    قال حسين باجسي، خبير العلاقات الدولية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بأنقرة، إن “العالم الإسلامي بحاجة ماسة إلى نهضة”.

    وأضاف باجسي للأناضول: “سلّط رئيس الوزراء مهاتير الضوء على ضرورة أن تقيم الدول الإسلامية مشاريع جديدة تجعل العالم الإسلامي متكاملًا وتنافسيًا في مجالات عديدة، في مقدمتها العلوم والتكنولوجيا والدفاع”.

    وزاد بأنه “لدى الدول الثلاثة (تركيا وماليزيا وباكستان) قيمًا مشتركة، تتمثل في الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحافة الحرة”.

    وتابع: “بعض دول العالم الإسلامي تعيش نوعًا من الركود، رغم أن المواطنين يشعرون بالحرية نسبيًا”.

    وأردف: “يمكن أن نتطلع إلى تأسيس مملكة، على نسق المملكة المتحدة، بدلًا من الدول المتفرقة، فالحكومات تأتي وتذهب”.

    “قمة كوالالمبور” هزت السعودية العظمى..صالح المغامسي يهاجم مهاتير وأردوغان وتميم: “وأتوا البيوت من أبوابها”

    وأشار إلى أن “تركيا وماليزيا وباكستان سجلت مؤخرًا تقدمًا واضحًا مقارنة بالدول العربية”.

    وزاد بأنه “من المثير للاهتمام أن رئيس الوزراء مهاتير لم يذكر أي دولة عربية”.

    وكل من تركيا وباكستان وماليزيا من بين مؤسسي مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية (D-8)، التي تسعى إلى إقامة علاقات استراتيجية وتعزيز التعاون التجاري بين أعضائها.

    وظهرت المجموعة في 15 يونيو/ حزيران 1997، باقتراح من رئيس الوزراء التركي آنذاك، نجم الدين أربكان، بهدف تأسيس مجموعة من ثماني دول إسلامية ذات اقتصادات ناشئة.

    وتضم المجموعة كلًا من: تركيا، باكستان، ماليزيا، إيران، إندونيسيا، مصر، نيجيريا وبنغلاديش.

    وتسلمت تركيا الرئاسة الدورية للمجموعة نهاية 2017، وتستمر لمدة عامين.

    وبشأن إخفاق مجموعة “D-8” في تحقيق أهدافها، ألقى باجسي باللوم على “الكثير من الانقسامات والفساد والركود في العالم الإسلامي”.

    ورأى أن “الآلية (الثلاثية) الجديدة التي اقترحها مهاتير يمكن أن تجمع بين أفغانستان ودول آسيا الوسطى”.

    ومرحبًا بمقترح مهاتير، قال وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قريشي، في تغريدة عبر “تويتر” السبت، إن “هذه المبادرة الثلاثية المهمة ستقطع شوطًا طويلًا في تعزيز الوحدة والتعاون والتنمية في جميع أنحاء العالم الإسلامي”.

    ** زيارة تاريخية

    وصف سامي العريان، مدير مركز دراسات الإسلام والشؤون الدولية، مقره إسطنبول، زيارة مهاتير لتركيا بأنها “تاريخية”.

    ويصادف العام الحالي الذكرى السنوية الخمسين لبدء العلاقات الدبلوماسية بين تركيا وماليزيا.

    وقال العريان للأناضول: “زيارة رئيس الوزراء مهاتير لتركيا، والتي شملت لقاء الرئيس أردوغان، هي زيارة تاريخية، حيث تم انتخاب الزعيمين مرارًا بشكل ديمقراطي من جانب شعبيهما”.

    وتابع: “هذان القائدان أظهرا على مر السنين قدرتهما على تحقيق الاستقرار السياسي والديناميكية الاقتصادية”.

    وبحث الرئيس أردوغان ومهاتير، خلال لقائهما في أنقرة الخميس، سبل تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات كافة، خاصة المجال الدفاعي، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك إقليميًا ودوليًا.

    وأردف العريان أن “زيارة مهاتير لتركيا جاءت في وقت تعدد فيه التحديات الاقتصادية والسياسية أمام الحكومتين”.

    وتابع: “هي تحديات هائلة في ضوء حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي، التي تلوح في الأفق، وكذلك التحولات الجيوسياسية في أنحاء الشرق الأوسط؛ بسبب الحرب التجارية الأمريكية ضد الصين، والمشاكل الإقليمية الأخرى”.

    وزاد بقوله: “أدت العقوبات الأمريكية ضد إيران، والتوتر الأمريكي الأخير مع تركيا بشأن شرائها نظام الدفاع الجوي الروسي إس- 400، إلى صعود قوى إقليمية، مثل تركيا وماليزيا”.

    وختم بأن “تركيا وماليزيا تتقاربان معًا بهدف إعادة هيكلة علاقاتهما لمواجهة الضغوط التي تمارس ضد اقتصاد وأمن البلدين”.

    مستشار ابن زايد “قليل أدب” شتم أردوغان ومهاتير محمد.. متابعوه مسحوا به الأرض وهذا ما قالوه

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أردوغان تركيا ماليزيا مهاتير محمد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 28 يوليو، 2019 3:14 م

      مولود مبارك وموفق؟!ـتولى العرب أو الأعراب فاستبدل الله قوما غيرهم وإن شاء الله لن يكونوا أمثالهم؟!.

      رد
    2. طبيب المغترب on 28 يوليو، 2019 4:22 م

      بسم الله الرحمن الرحيم
      وبعد
      حفظكم الله وسدد خطاكم وبارك الله فيكم
      سيداي …

      شموع مضيئة في هذ ظلام دامس المخزي …

      إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
      (160) ال عمران
      صدق الله العظيم

      رد
    3. mathon on 28 يوليو، 2019 11:02 م

      رب ضياء جاء بعد عصور من التخبط والجهل والتبعية المقيتة والعمالة الدنيئة ، ربنا ينصركم ويوفقكم وتكون نواه لامه شاملة اسلامية وقويه في مواجهة هذا الاخطبوط من الاجتلال في كل مجال سياسي واقتصادي واجتماعي ، والله ليكون كل العالم الاسلامي الحر والشريف خلفكم نصركم الله وسدد خطاكم .

      رد
    4. ابوعمر on 29 يوليو، 2019 10:24 ص

      أين البهائم الاعراب…أين السيسي…وآل سعود..وأبناء زايد….أين عرب الشمال الافريقي…..؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter