Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تهديد السيسي لمرسي قبل أيام من وفاته هذه تفاصيله | القصة الكاملة
    الهدهد

    تهديد السيسي لمرسي قبل أيام من وفاته هذه تفاصيله | القصة الكاملة

    وطن25 يونيو، 2019آخر تحديث:21 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تهديد السيسي لمرسي watanserb.com
    تهديد السيسي لمرسي قبل أيام من وفاته هذه تفاصيله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ فجر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني مفاجأة جديدة بشأن الوفاة المفاجئة للرئيس المصري الراحل محمد مرسي، أثناء جلسمة محاكمته الأخيرة، لافتا إلى أن تهديد السيسي لمرسي قبيل أيام من وفاته.

    الموقع كشف تهديد السيسي لمرسي وان مسؤولين مصريين كبارا منحوا الرئيس الراحل محمد مرسي وقيادات من جماعة الإخوان في السجن، مهلة لحل الجماعة أو مواجهة العواقب الناجمة عن رفضهم.

    وأعطت السلطات قيادات الإخوان مهلة تمتد لغاية نهاية شهر رمضان لاتخاذ قرار، غير أن الرئيس مرسي رفض قبل أن يتوفى بعد ذلك بأيام في قاعة المحكمة.

    ويخشى أعضاء جماعة الإخوان داخل مصر وخارجها على حياة قيادات أخرى في الجماعة، مثل مرشح الرئاسة السابق خيرت الشاطر، والمرشد العام للجماعة محمد بديع، وكلاهما رفض العرض أيضا.

    الفنان عمرو واكد: تسجيلات “السيسي” المسربة لـ”مرسي” هي اعتراف رسمي منه بأنه “خائن”

    وأورد الموقع أن المسؤولين المصريين طلبوا من قيادات الإخوان حل التنظيم أولا، وذلك في وثيقة إستراتيجية كتبها مسؤولون كبار من محيط رئيس النظام عبد الفتاح السيسي.

    ويقول الموقع إنه امتنع عن نشر بعض تفاصيل الاتصالات المطولة بين المسؤولين المصريين والرئيس مرسي خلال الأشهر القليلة الماضية، خشية تعريض حياة السجناء للخطر.

    وتحت عنوان “إغلاق ملف جماعة الإخوان المسلمين”، قالت الوثيقة إن جماعة الإخوان تلقت ضربة لم يسبق لها مثيل في تاريخها بسبب الانقلاب العسكري عام 2013، وبشكل أكبر مما واجهته إبان حكم الرئيسين جمال عبد الناصر وحسني مبارك.

    وذكرت الوثيقة أن جماعة الإخوان قد أضعفت بشكل قاتل ولم تعد تخضع الآن لسلسلة قيادة واضحة.

    وأضافت أنه لم يعد بالإمكان اعتبار جماعة الإخوان تهديدا للدولة، وأن المشكلة الرئيسية الآن هي عدد المعتقلين السياسيين في السجون، وقد بلغوا في بعض التقديرات نحو ستين ألفا ينتمون إلى جميع فصائل المعارضة بالبلد.

    وبحسب المصدر ذاته، فإن الوثيقة اقترحت حل تنظيم الإخوان في غضون ثلاث سنوات، وأن يمنح أعضاء التنظيم الذين يتعهدون بتجنب العمل السياسي والدعوي الحرية.

    أما من يرفضون هذا العرض، فإنهم سوف يتعرضون للتهديد بعقوبات قاسية أخرى والسجن مدى الحياة.

    وتُقدّر الوثيقة أن نحو 75% من مجموع قواعد التنظيم سيقبلون هذا العرض، كما أن القيادات التي ستقبل بهذه التسوية ستجد نفسها في ظروف أفضل داخل السجون.

    وبحسب موقع ميدل إيست آي، تمت ممارسة ضغوط هائلة على مرسي نفسه الذي كان محتجزا في الحبس الانفرادي، وظل بعيدا عن المحامين أو الأسرة أو أي اتصال مع زملائه السجناء.

    وأرادت الحكومة المصرية إبقاء هذه المفاوضات سرية قدر الإمكان، حيث قال مصدر على دراية بالأحداث داخل السجن إن السلطات لا تريد أن يجتمع مرسي مع باقي قيادات الجماعة.

    ومع استمرار المفاوضات، ازداد غضب المسؤولين المصريين من مرسي وقيادة الإخوان في السجن.

    ورفض مرسي الحديث عن حل جماعة الإخوان المسلمين لأنه ليس قائدها، كما رفض قادة الإخوان الحديث عن قضايا أخرى مثل تخلي مرسي عن لقبه رئيسا لمصر، وقالوا إن قرارا كهذا يعود لمرسي.

    ورفض الرئيس الراحل الاعتراف بالانقلاب أو التنازل عن شرعيته رئيسا منتخبا لمصر، وقال إنه رئيس لكل المصريين ولن يتنازل.

    وتكثفت الاتصالات في شهر رمضان، ومع استمرار رفض قادة الإخوان وتشبثهم بمواقفهم، أوضح لهم المسؤولون أنهم ما لم يُقنعوا مرسي بالرضوخ للمطالب بحلول نهاية الشهر فسيتم اتخاذ إجراءات أخرى.

    ولم تحدد المصادر التي تحدثت لميدل إيست آي طبيعة الإجراءات الأخرى التي هدد النظام المصري باللجوء إليها، لكنهم يعتقدون أن الرئيس مرسي قُتل بسبب رفضه الاستجابة لمطالب النظام، وهذا يعني أن قادة الإخوان الآخرين الذين رفضوا حل التنظيم يواجهون خطر الموت.

    ولم تكن الوثيقة هي العرض الأول الذي قدمته حكومة السيسي لسجناء الإخوان، فقبلها كان هناك عرضان: الأول الإفراج بشرط عدم الانخراط في السياسة لفترة محددة، والثاني الإفراج بشرط عدم الانخراط في السياسة مع السماح لهم بالاستمرار في العمل الدعوي.

    أخفى محاكمته وظروف وفاته.. ظهور “نادر” لمرسي في قائمة أعدها نظام السيسي لرؤساء مصر السابقين

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    8 تعليقات

    1. محمد on 25 يونيو، 2019 7:11 م

      هذا كلام فاضي ولا يصدقه عقله وزمن التدليس والكذب لا احد يصدقكم ولا اعمانكم …انتم بذرة الفتنه وما انتهى انتهى وتقارب الساعة لا تعود إلى الوراء..عاشت مصر وانطوت صفحة الاخوان بلارجعة

      رد
    2. karami on 26 يونيو، 2019 12:45 ص

      انت رحيس

      رد
    3. sameh on 26 يونيو، 2019 2:13 ص

      كل ما قِيل في هذا المقال لا ينطبق عليه إلا اوهام وتدليس من قِبل القائمين عليه
      ولا ينطلي علي اي شخص عاقل ومُفكر بعقله

      رد
    4. عزوز on 26 يونيو، 2019 3:25 ص

      سيأتي اليوم الذي يدهس به الخسيسي وعصابته بالاقدام

      رد
    5. عزوز on 26 يونيو، 2019 3:28 ص

      سيأتي اليوم الذي يدهس به الخسيسي وعصابته وحميره الناهقة بالاقدام

      رد
    6. هيثم on 26 يونيو، 2019 4:21 ص

      غفر الله لمحمد مرسي عاش جسوس ومات خاين هذه الحقيقة التي لم يقبلها اي خروف علي ارض هذا العالم

      لعنة هذه الأمة وسرطانها الأخوان الشياطين

      رد
    7. هيثم on 26 يونيو، 2019 4:24 ص

      غفر الله لمحمد مرسي عاش جسوس ومات خاين هذه الحقيقة التي لم يقبلها اي خروف علي ارض هذا العالم

      لعنة هذه الأمة وسرطانها هم الأخوان الشياطين

      رد
    8. احمد on 26 يونيو، 2019 2:30 م

      لو كان مرسي رحمه اله جاسوسا لما اطيح به و بعدين جاسوس لمن ؟ قالصهاينة احباب السيسي و الذي اعترف انه يخدم الامن الاسرائلي و لذلك انفلب على رئيسه بدعم غربي و عربي لانه لان المنقلب عليه الرئيس الشهيد لا يخدم المصالح الصهيونية كلمة الخرفان يقال ان المقصود بها هم الاسرى من الجيش المصري الذين فعل بهم الصهاينة الافاعيل في حرب 67 خصوصا رحم الله الرئيس الشهيد مرسي و اللعنة على قاتليه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter