Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ابنة رفسنجاني تفجّر مفاجأة عن يوم وفاته وتعلن: “لا أصدق أنه توفي بشكل طبيعي”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    ابنة رفسنجاني تعبر عن شكوكها حول سبب وفاة والدها وتصفها بالحادثة المشبوهة

    الأناضول وطن11 يناير، 2019آخر تحديث:26 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فاطمة علي أكبر هاشمي رفسنجاني watanserb.com
    فاطمة علي أكبر هاشمي رفسنجاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت فاطمة رفسنجاني، البنت الكبرى للرئيس الإيراني الراحل علي أكبر هاشمي رفسنجاني، إنها لا تصدق قط أن والدها توفي بشكل طبيعي.

    جاء ذلك في مقابلة مع وكالة الأناضول، تطرقت فيها إلى الوفاة “المشبوهة” لوالدها في يناير / كانون الثاني 2017، وإلى المستجدات السياسية والاجتماعية الحالية في إيران.

    وغيّب الموت مساء 8 يناير / كانون الثاني 2017 علي أكبر هاشمي رفسنجاني، أحد أبرز شخصيات ثورة 1979 والسياسة في إيران، عن عمر ناهز الثالثة والثمانين، وقيل حينها إنه توفي إثر جلطة قلبية حادة، فيما تحدثت تقارير بعد ذلك عن تعرضه إلى “تسمم إشعاعي”.

    ** غموض الوفاة

    وأضافت فاطمة رفسنجاني أنها أجرت حوالي 3 أو 4 اتصالات هاتفية مع والدها في اليوم الذي توفي فيه، مبينة أنه كان بصحة جيدة للغاية، وأنهما تباحثا حينها في بعض المواضيع.

    وأوضحت أنها لا تزال لديها بعض الشكوك حول وفاة والدها، وأنها لم تصدق قط أنه توفي بشكل طبيعي.

    وأشارت إلى أنها تابعت الأمر منذ البداية، وتواصلت مع المجلس الأعلى للأمن القومي.

    وذكرت أن النتيجة النهائية (لم تذكر الجهة التي أعلنتها) التي أُعلنت الصيف الماضي تشير إلى أن سبب وفاة والدها هو “التسمم الإشعاعي”، وأن العينات التي تم العثور عليها في منشفته وبوله تؤكد ذلك.

    وتابعت قائلة: “إثر ذلك سألنا عن المنطقة التي تسربت منها الأشعة إلى جسده، ولم نحصل على إجابات، وقالوا لنا بأنهم لا يعرفون ما الذي حصل بالضبط”.

    وأكملت: “لا شك أن أي شخص ذي عقل سليم، عندما يسمع مثل هذه الإجابات ولا يرى تقرير الوفاة، تزداد الشكوك لديه”.

    ولفتت فاطمة إلى أن غياب رفسنجاني شكل فراغا كبيرا في البلاد، وهذا ما لاحظه الجميع خلال التطورات الأخيرة التي شهدتها إيران.

    وشددت فاطمة رفسنجاني على أن والدها كان عنصر موازنة في البلاد، وذلك عبر مساهمته في حل المشاكل والأزمات عبر شخصيته المعتدلة، وبالتعاون مع رجال ومؤسسات الدولة والأحزاب.

    ** الأوضاع الداخلية الإيرانية

    وأردفت: “نرى ما الذي حل اليوم باقتصاد إيران وسياستها الداخلية والخارجية، ظروف المعيشة لدى الشعب ليست جيدة”.

    وتابعت: “يمكن القول إن السبب في تردي الأوضاع الاقتصادية هو انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي وعودة العقوبات، إلا أن المسألة الرئيسية هي أننا لماذا اضطررنا إلى وصول هذه النقطة، ولماذا لم يتم اتخاذ التدابير اللازمة للحيلولة دون حدوث هذا”.

    وأفادت بأن رفسنجاني كان يرغب في إقامة العلاقات مع جميع بلدان العالم باستثناء إسرائيل وبعض الدول التي كانت خطوطا حمراء بالنسبة إلى طهران، وأنه كان يولي التواصل مع دول الجوار والبلدان الإسلامية بشكل خاص أهمية كبيرة.

    ووفق فاطمة، فإنه “عند الحديث عن المستجدات الإقليمية، كان رفسنجاني يعتقد بوجوب تحسين العلاقات أولا مع السعودية، لأنه كان يرى أن العلاقات الجيدة مع الرياض ستنعكس إيجابيا على العلاقات مع باقي بلدان المنطقة”.

    “أما في يومنا الحالي، فنرى أننا في نزاع مع العديد من بلدان المنطقة، وعلى رأسها دول الجوار، كما أنه لدينا خلافات أيضا مع العديد من البلدان العربية والإسلامية”، هكذا أكملت.

    وأشارت فاطمة رفسنجاني إلى أن تحسين الظروف المعيشية للشعب، وإقامة العلاقات الجيدة مع دول العالم والمجتمع الدولي، يتطلب التواصل والاقتراب مع الدول الأخرى، وإنهاء الخلافات والنزاعات القائمة معها.

    وذكرت أن الدستور الإيراني ينص على مجانية التعليم والصحة، وحرية التعبير لدى الجميع.

    وأضافت: “يجب القول بكل وضوح، إننا لم نصل إلى الأهداف التي كانت تشكل شعارات مرحلة ما قبل الثورة. المسؤولون الإيرانيون يدركون هذا، فيما يطالب الشعب بتحقيق تلك الأهداف، وهذا مطلب شرعي ومحق”.

    وأرجعت رفسنجاني عدم تحقيق هذه الأهداف إلى عدة أسباب، أهمها الحرب التي استمرت 8 سنوات مع العراق، والعقوبات والضغوطات الخارجية، والمجموعات المسلحة التي قتلت الناس، إلا أنها أكدت أن السبب الأهم في هذا الخصوص، هو ممارسات المسؤولين الإيرانيين في الداخل.

    ** العلاقات مع تركيا

    وحول العلاقات مع تركيا، قالت فاطمة رفسنجاني إنها تؤيد تطوير تلك العلاقات نحو الأفضل دوما.

    وأوضحت أن “تركيا وشعبها يتسمون بحسن الجوار بالنسبة إلينا. وزار رفسنجاني تركيا عدة مرات خلال فترة حكمه… أنقرة وطهران تمتلكان الإمكانات الكبيرة، وأعتقد أن تعاون البلدين المنتسبين إلى الدين نفسه، سيؤدي إلى نتائج ناجحة ومثمرة على الصعيد الدولي”.

    وتولى رفسنجاني منصب الرئاسة خلال الفترة بين الثالث من آب / أغسطس 1989 و2 آب / أغسطس 1997، وقبلها تولى مناصب رفيعة، أبرزها رئاسة البرلمان بين عامي 1980 و1989 وكان أول رئيس للبرلمان عقب الثورة الإسلامية.

    وفي آخر أعوام الحرب العراقية الإيرانية التي انتهت عام 1988، عينه قائد الثورة الإسلامية في إيران آية الله الخميني قائما بأعمال قائد القوات المسلحة.

    كما تولى رفسنجاني الذي كان يشغل منصب رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، منصب وزير الداخلية خلال الفترة بين 6 تشرين الثاني / نوفمبر 1979، و12 آب / أغسطس 1980.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter