Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » على خلفية مقتل سائحتين .. هل تعوي “الذئاب المنفردة” بربوع المغرب؟ .. محلّلون يُجيبون | القصة الكاملة
    تقارير

    على خلفية مقتل سائحتين .. هل تعوي “الذئاب المنفردة” بربوع المغرب؟ .. محلّلون يُجيبون | القصة الكاملة

    الأناضول وطن31 ديسمبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حقق المغرب إنجازات كبيرة في مجال محاربة الإرهاب منذ حادث تفجير مقهي أركانة بمراكش (وسط) في أبريل/ نيسان 2011، والذي أسفر عن مقتل 17 قتيلا ونحو 20 جريحا.

    إلا أن إعلان الرباط منذ ذلك الوقت تفكيك العديد من الشبكات الإرهابية، بعضها مرتبط بتنظيم” داعش” الإرهابي، لم يحل دون ظهور ما بات يسمى بـ “الذئاب المنفردة”.

    وبحسب السلطات الأمنية في المغرب فإن عملية قتل سائحتين أجنبيتين في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2018، تحمل بصمات “ذئاب منفردة تتحرك في الظل”.

    وكانت السلطات المغربية أعلنت العثور على جثتي سائحتين أجنبيتين تحملان آثار عنف بالعنق باستعمال السلاح الأبيض.

    والسائحتان هما نرويجية ودنماركية، وتم العثور على جثتيهما قرب جبل توبقال (أعلى قمة في المملكة)، في إقليم الحوز (وسط).

    و”الذئاب المنفردة” مصطلح يستخدم لوصف الأشخاص الذين ينفذون هجمات إرهابية ويتبعون منهج تنظيم “داعش”، ولكنهم لا يعملون بشكل منظم ضمن التنظيم.

    وبعد نحو 8 سنوات استطاع المغرب خلالها الحفاظ على “صفحة بيضاء “، والتغلب على الجماعات الإرهابية حتى باتت دول غربية تطلب خدماته في مكافحة الإرهاب، مثل بلجيكا وفرنسا وإسبانيا، عادت “الذئاب المنفردة”، لتشكل هاجسا جديدا ومخاوف من تنفيذ مزيد من الهجمات.

    **موجة غضب

    أثار مقتل السائحتين موجة غضب في الشارع المغربي ولدى الجمعيات والأحزاب، وتم تنظيم عدد من الوقفات بالعديد من المدن المغربية رفضا للحادث.

    وفي حي العزوزية (حي شعبي على بعد 15 كيلومتر من مدينة مراكش) والذي يقطن فيه “عبد الرحيم خيالي”، أحد الموقوفين المشتبه في قتلهم السائحتين، أعرب عدد من السكان عن رفضهم لما أقدم عليه ابن حيهم.

    “محمد” أحد أبناء الحي، قال للأناضول إنه فوجئ بما أقدم عليه عبد الرحيم، في حين قال آخر إن “الحي لا يعرف جرائم، وإن الحادث وقع في منطقة بعيدة عن الحي “.

    ووصفت فاطمة خيالي عمة عبد الرحيم، ما وقع بـ”الفاجعة “.

    وقالت للأناضول إن الأسرة ترفض وتستنكر بشدة ما أقدم عليه عبد الرحيم والموقوفون الآخرون، معتبرة أن الجريمة التي اقترفوها لا تمت للإسلام بصلة.

    وقالت “لا أحد يقبل بهذه الجريمة، التي أعرب المجتمع بأسره عن رفضه لها وتنديده بها”.

    **فرضية “الذئاب المنفردة”

    وفي 24 ديسمبر/ كانون الأول وصف وزير الداخلية المغربي، “عبد الوافي لفتيت”، الواقفين وراء مقتل السائحيتين الأجنبيتين بـ”الذئاب المنفردة التي تتحرك في الظل”.

    وقال لفتيت، خلال رده على أسئلة أعضاء مجلس النواب (الغرفة الأولى بالبرلمان)، إن “الأفراد الواقفين وراء الحادث تشبعوا بأفكار فردية متطرفة”.

    ولفت إلى أن “عدد الموقوفين المشتبه بضلوعهم في قتل سائحتين أجنبيتين ارتفع إلى 17 شخصًا”.

    وبحسب لفتيت، فإن “توقيف هؤلاء الأشخاص ساهم في إحباط مخطط إرهابي”، لم يتحدث عن تفاصيله.

    واعتبر أن طبيعة هذه الجريمة تؤكد “نجاح السلطات الأمنية في تضييق الخناق على المجموعات الإرهابية، مما حد من قدراتها الإجرامية، ودفعها إلى البحث عن وسائل أخرى لتنفيذ أهدافها الخبيثة”.

    وقال عبد الحكيم أبو اللوز، الباحث المغربي في الشأن الديني والسلفية، إن” هناك ترجيح لفرضية الذئاب المنفردة لهذه العملية الارهابية، بالإضافة إلى احتمال أن تكون العملية نُفذت بدافع إجرامي”.

    وفي تصريح للأناضول قال أبو اللوز إن “بروفايلات الأشخاص الذين نفذوا العملية تبين أنهم متشبعون بالسلفية الجهادية التقليدية”.

    **فكر “داعش”

    في المقابل، اعتبر إدريس القصوري، الباحث المتخصص في الجماعات الإسلامية أن “هذا الحادث منعزل، إلا أنه على مستوى الفكر هناك ارتباط واتصال مع داعش لأن أدوات التنفيذ داعشية”.

    وفي تصريح للأناضول لفت إلى أن “هذه الجريمة لا تندرج تحت ما يسمى الذئاب المنفردة، لأن عدد الموقوفين وصل إلى 17 شخصا، ولكن الأمر يرتبط بجماعة تحمل فكرا عنيفا، و متأثرة بداعش، وشروط التأثر واضحة “.

    وأضاف “على المستوى المعرفي لأعضاء هذه الجماعة يتضح أن هناك تبني للفكر الجهادي، وعلى المستوى الاجتماعي أفراد الجماعة يعيشون في الهامش وبمناطق فقيرة، وعلى المستوى التعليمي يتميز أعضاء الجماعة بالجهل والأمية، وهو ما يوضح إمكانية تبني فكر داعش والانتقام من الآخر”.

    ولفت إلى أن “المقاربة الأمنية بالمغرب ركزت على المدن وعلى المناطق الحساسة، وكان هناك نوع من الإهمال للمناطق النائية والأرياف”.

    وأوضح أن هذه الجماعة لم تتواصل بـ “” تفاديا لرصد أجهزة الأمن، وعملت بصمت إلى غاية تنفيذ عمليتها.

    وقال بوبكر سبيك عميد الشرطة الإقليمي، الناطق الرسمي باسم مصالح الأمن، في تصريحات إعلامية ان العودة المفترضة للمقاتلين المغاربة في صفوف “داعش” من ساحات القتال في سوريا والعراق يشكل تحديا بالنسبة للمصالح الأمنية، مشيرا إلى أن هناك ألفا و692 مقاتلا مغربيا ينتمون إلى التنظيم الإرهابي تم اعتراض 242 عائدا منهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الذئاب المنفردة المغرب داعش قتل سائحتين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter