Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الرزاز والإخوان وفقدان استقلال القضاء في الأردن | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    الرزاز والإخوان وفقدان استقلال القضاء في الأردن | القصة الكاملة

    وطن9 ديسمبر، 2018آخر تحديث:27 يونيو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرزاز والإخوان watanserb.com
    الرزاز والإخوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كتب: محرر الشؤون الأردنية – يخوض الرزاز هذه الأيام معركة إثبات الذات، فبعد استنزافه شعبيا، يجري الآن استنفاذ خياراته السياسية، والرجل المريض بات يصارع عدة جهات، بعضها واقعي خرج من رحم الشعب، وإن كان هناك من يحاول استثمار هذا الجانب، والبعض الآخر مفتعل، والقصد حرق آخر مراكب الرجل.

    “الله يقدرنا على الحمل”.. رئيس الوزراء الأردني الجديد عمر الرزاز يغرد على تويتر شاكرا الملك على ثقته

    غير أن اللافت ان الرزاز الذي أكد أنه يمتلك الولاية العامة لا يستطيع بسط إرادته حتى على زيارة سجين كما حدث الجمعة الماضية، أو عدم منع بعض الحزبيين من السفر وعدم منع توقيف بعضهم، الأمر الذي يؤكد الاعتقاد الذي راج عندما أعاد نصف فريق الملقي للحكومة، بأن بينه وبين الولاية العامة بحار ووديان.

    القلعة الأهم التي حافظت رغم التدخلات المتكررة على استقلالية إلى حد ما كانت قلعة القضاء، إلا أن هذا الصرح يشهد في عهد الرزاز فقدان هيبته ومكانته، ولا يملك الرزاز أمام مشهد انهيار القضاء إلا فرك يديه والتحسر.

    كان الحكم الذي صدر لصالح العيسوي ضد عدد من الإعلاميين والحراكيين بالطريقة التي تمت مؤشر ان الرجل فقد كل دلائل امتلاك الولاية سواء العامة والخاصة، وبات أشبه بخلفاء العباسيين في أواخر عهدهم حيث باتت سلطتهم لا تتجاوز جدران القصر.

    أيضا الاخوان المسلمين في الأردن ورغم فترة الهدوء التي سادت فترة حكومة الملقي باتوا يواجهون خطى جديدة قضائية، وبات تحكم المخابرات بالجهاز القضائي إلى درجة إلزام محكمة الإستئناف فسخ حكم بمحكمة البداية كان لصالح الجماعة ضد جمعية المركز الاسلامي، ويجري الآن الضغط على قاضي البداية لتغيير الحكم لما قرره قاضي الإستئناف لإخراج الجماعة من مقر المركز العام في العبدلي، في حال لا يفهم منه الا ان الرزاز بات عاجزا لدرجة لا توصف، ويتم خلق المصاعب له بكل الاتجاهات.

    تطور آخر حدث في بلدية الزرقاء التي يقودها المخضرم الإخواني علي أبو السكر، فبعد الانفراجة اليسيرة في حالة الحصار التي يفرضها وزير البلديات وليد المصري على الزرقاء، وخلافا لتوجيهات الرزاز عاد المصري رجل المخابرات الأهم في وزراء الرزاز للمناكفة مع ابو السكر وبطريقة بلطجية، حيث قام أحد أعضاء مجلس بلدية الزرقاء ومعه شخص آخر بالتهجم ومحاولة الاعتداء على ابو السكر، وتقدم ابو السكر بشكوى ضدهم، فصدرت التوجيهات المخابراتية للجهات الأمنية والقضائية بعدم استقبال الشكوى، وسجلت الشكوى بعد جهد كبير، ورغم ذلك لم يتم توقيف أحد رغم أن القضية بمجملها على مكتب الرزاز !!!

    الخطير في موضوع القضاء ان الشعب فقد الثقة بالجميع، وينظر للقضاة بصورة رمزية محترمة، ويؤمن الناس ان القضاة على أخطائهم هم صمام أمان وإنصاف في المجتمع، غير أن التعامل مع قضية بلدية الزرقاء والحكم المرتقب لقاضي البداية ضد جماعة الإخوان حول المركز العام قد يطلق رصاصة الرحمة على بوارق استقلال ونزاهة القضاء، فيما الرزاز يكتفي بالمشاهدة وقول عبارة ” لا حول ولا قوة الا بالله ” التي ختم بها مكالمته مع الناشط ميسرة ملص الذي تواصل معه محتجا على منع المخابرات زيارة المعتقل سعد العلاوين. 

    كما ذكرت سابقا تم استنزاف الرزاز واستنفاذ خياراته، وأيضا تم دق الاسافين بينه وبين القوى السياسية، فهل يتعافى الرجل المريض ويستعيد ولايته، ام يعتزل الناس بعد أن أصابته العلل…..؟

    الإخوان القضاء حكومة الرزاز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ابن زايد ومتلازمة الإخوان

    30 نوفمبر، 2025

    الناشط والمعتقل المصري السابق أحمد دومة في حوار مع حافظ المرازي: شهادات من المعتقل وأمل في التغيير

    16 مارس، 2025

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter