Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » 3 سيناريوهات محتملة وراء عملية خانيونس التي قالت “إسرائيل” إن تفاصيلها ستظل “سرية” | القصة الكاملة
    تقارير

    3 سيناريوهات محتملة وراء عملية خانيونس التي قالت “إسرائيل” إن تفاصيلها ستظل “سرية” | القصة الكاملة

    الأناضول وطن12 نوفمبر، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يكتنف الغموض، تفاصيل وأهداف العملية التي نفذتها قوة إسرائيلية خاصة مساء الأحد، داخل قطاع غزة، وأسفرت عن استشهاد 7 فلسطينيين، وضابط إسرائيلي وإصابة آخر.

     

    ففي البداية، راج الاعتقاد، أن هدف التسلل كان اغتيال القائد الميداني في كتائب القسام، نور الدين بركة.

     

    لكن إسرائيل وكتائب القسام، الجناح المسلح لحركة “حماس”، ذكرتا أن هدف العملية أكبر من ذلك بكثير، دون الكشف عن تفاصيل.

     

    فمن جانبها، قالت كتائب القسام، في بيان أصدرته الإثنين، إن عملية التوغل الإسرائيلية لم تكن تستهدف اغتيال القيادي “بركة”، بشكل خاص، بل تنفيذ “مخطط عدواني كبير استهدف خلط الأوراق”، دون الكشف عن ماهيته.

     

    أما رئيس أركان الجيش الإسرائيلي غادي أيزنكوت، قد قال اليوم الإثنين، إن الوحدة الخاصة “نفذت عملية ذات أهمية كبيرة لأمن إسرائيل”، دون أن يحدد أيضا، طبيعة المهمة.

     

    وفي ذات السياق، قال أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، الإثنين، إن العملية “لم تكن تهدف لتنفيذ عملية اختطاف أو اغتيال”.

     

    بدورها، ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الإثنين، أن “معظم تفاصيل العملية ستبقى سرية، بما فيها هوية الضابط القتيل وهو برتبة مقدم”.

     

    ويرى محللان سياسيان، أن هدف إسرائيل من وراء العملية “غير واضح”، لكنها خططت أن تكون “صامتة” دون ترك أثر يشير لإسرائيل، وذلك بهدف إرباك الجبهة الداخلية الفلسطينية.

     

    ويأتي تنفيذ هذه العملية الإسرائيلية في مدينة خانيونس بالتزامن مع حدوث تقدم كبير في جهود التهدئة التي تقودها مصر وأطراف دولية، بين الفصائل الفلسطينية بغزة وإسرائيل.

     

    3 سيناريوهات

     

    حمزة أبو شنب، الكاتب والمحلل السياسي، يقول إن السيناريو الأول المتوقع، قد يتمثل في تنفيذ القوة الخاصة لعملية اختطاف لأحد قيادات القسّام، وهو السيناريو الأكثر ترجيحا، حسب وجهة نظره.

     

    ويقول أبو شنب لـ”الأناضول”:” إن ما رشح عن الإعلام الإسرائيلي ورتب المنفذين يشير إلى أن العملية عسكرية وليست استخباراتية”.

     

    لكن يبقى الغموض يكتنف هذا الأمر، ما يمنع الجزم بطبيعة السيناريو الأدق، جراء شح المعلومات الإسرائيلية حول منفذي العملية وطبيعتها، بحسب أبو شنب.

     

    وتابع:” بسبب قلة المعلومات لا نستطيع أن نجزم من الجهاز الذي نفذ العملية، الجيش الإسرائيلي أم الاستخبارات”.

     

    ويبين أبو شنب أن السيناريو الثاني هو تنفيذ عملية استخباراتية لجمع المعلومات حول المقاومة بغزة وزراعة أجهزة تجسس في قطاع غزة.

     

    وفي إطار هذا السيناريو، يعتقد أبو شنب أن عملية الاشتباك جاءت كتطور ميداني لم يكن مخطط له منذ البداية.

     

    وعن وجود قوة إسرائيلية خاصة لتنفيذ عملية استخباراتية، في حين أن الجيش الإسرائيلي يلجأ بالعادة إلى تجنيد عملائه من أجل هذا الغرض، يقول أبو شنب:” يمكن الاستدلال بتجربة الجيش في لبنان حينما كان يريد زراعة أجهزة تجسس، حيث كان يكلف وحدة إسرائيلية خاصة”.

     

    وأرجع أبو شنب ذلك إلى “صعوبة التعامل مع تلك الأجهزة، وخطورتها، كونها تحتاج إلى فنيين وخبراء، الأمر غير المتوفر لدى العملاء المحليين”.

     

    وفيما يتعلق بالسيناريو الثالث، يقول ابو شنب إنه يتمثل بتنفيذ عملية اغتيال ضد أحد قادة كتائب القسام بغزة، لكنه سيناريو مستبعد.

     

    واتفق مع أبو شنب، حسام الدجني، الكاتب والمحلل السياسي قائلا:” سيناريو الاغتيال ربما يكون مستبعد في هذا الأمر”.

     

    ورجح الدجني السيناريو الأمني، من وراء تنفيذ عملية خانيونس، قائلا:” ربما تكون قوة دخلت لتفحص طبيعة جهوزية المقاومة في حال تم تنفيذ عمليات إسرائيلية داخل القطاع”.

     

    ويوضح الدجني أن نقص المعلومات يجعل من الصعب الجزم بطبيعة أي من السيناريوهات، مشيرا إلى أن حادث الاشتباك “قد يكون وقع جراء حدث ميداني غير مخطط له وقد يكون مخطط له”.

     

    وفي وقت سابق اليوم، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، عن الجيش زعمه أن الهجوم العسكري الذي نفذه الليلة الماضية، جنوبي قطاع غزة، هو “عملية إنقاذ وإزالة تهديد معقدة جدا، وتم إزالة التهديد خلالها”.

     

    العملية “الصامتة”

     

    يقول الدجنى إن إسرائيل في كافة السيناريوهات كانت تهدف لتنفيذ عملية صامتة بغزة من خلال عدم ترك أي أثر يشير إليها، من أجل إرباك وحدة الصف الفلسطيني الداخلي.

     

    وتابع قائلا:” العملية في حال نجاحها، كانت ستترك أثارها لدى الشعب الفلسطيني من حيث دائرة الاتهامات الداخلية”.

     

    كما أرادت إسرائيل من وراء تنفيذ تلك العملية ” خلط الأوراق مما يفسد صورة الإنجازات التي حققتها مسيرة العودة وكسر الحصار؛ التي بدأت منذ نهاية مارس/ آذار الماضي”.

     

    وتعكس العملية وتضارب المعلومات حولها، وجود انقسام داخل إسرائيل بين “المؤسسة العسكرية، والسياسة، والاستخباراتية”، بحسب الدجني.

     

    ويستدل الدجني بذلك إلى قطع “رئيس الوزراء الإسرائيلي زيارته إلى فرنسا وتوجهه إلى تل بيب”، في إشارة إلى فشل إدارته للأمور.

     

    تداعيات

     

    على المستوى الداخلي الإسرائيلي يرى المحللان أن لعملية “خانيونس” التي نفّذتها قوة إسرائيلية خاصة تداعيات كبيرة نظرا لفشلها ولتوقيتها الذي يتزامن مع جهود كبيرة تبذلها مصر وقطر والأمم المتحدة من أجل تثبيت التهدئة في قطاع غزة.

     

    ويعتقدان أن جدلا عميقا في الساحة الإسرائيلية الداخلية سيثار عقب هذه العملية، وبالتزامن مع اقتراب موعد الانتخابات.

     

    كما تضع هذه العملية إسرائيل في حرج أمام الوسطاء الإقليميين والدوليين في ملف التهدئة.

     

    ويقول الكاتب الدجني في هذا السياق:” فشل هذه العملية لن يشكل ضربا لملف التهدئة مع إسرائيل، لكنه سيعزز من موقف حركة حماس في هذا الملف”.

     

    وتقود مصر وقطر والأمم المتحدة، مشاورات منذ عدة أشهر، للتوصل إلى تهدئة بين الفصائل الفلسطينية بغزة وإسرائيل، تستند على تخفيف الحصار المفروض على القطاع، مقابل وقف الاحتجاجات التي ينظمها الفلسطينيون قرب الحدود مع إسرائيل.

     

    ويجري وفد أمني مصري، جولة مكوكية بين غزة والضفة الغربية وإسرائيل منذ أسابيع، يلتقي خلالها مسؤولين في حركتي “حماس” و”فتح”، والحكومة الإسرائيلية، في إطار استكمال المباحثات التي تقودها بلاده حول ملف المصالحة الفلسطينية و”التهدئة” بغزة.

     

    وكان مصدر فلسطيني مطلع، قد كشف للأناضول، مطلع الشهر الجاري، أن المخابرات المصرية، التي تقود جهود الوساطة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، قد حققت تقدما ملموسا في مفاوضات التهدئة.

     

    وتشمل بنود الاتفاق المرتقب، تخفيف الحصار عن قطاع غزة، مقابل وقف الاحتجاجات التي ينفذها الفلسطينيون قرب السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل التهدئة القسام المقاومة غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. هزاب on 12 نوفمبر، 2018 2:52 ص

      هذه هي أول البوادر العملية لوساطة مسقط وعمان! هههه! أكيد الحزن يعم مسقط وعمان على قتل الضابط الصهيوني واللطم والبكائيات في مقر الخارجية وأجهزة الامن العمانية ! الصهاينة على أشكالها تقع ! الشعب الفلسطيني بالمرصاد للوساطة الوهمية المسقطية العمانية وبإسقاطها يسقط صفقة القرن والتي ستكون صفعة القرن على وجه العمانيين !

      رد
    2. محسن on 12 نوفمبر، 2018 6:57 ص

      السعودية ربما ارادت ان تلهي العالم بموضوع فلسطين

      رد
    3. بنت السلطنه on 12 نوفمبر، 2018 9:33 ص

      هزاب المرتزق المدلس
      يلطم ليل نهار ليش حاولت سلطنة عمان تعدل في صفقة القرن التي صاغها اسياده ويريدوا يجبروا الفلسطينيه على قبولها وحالته زادت لطم بقتل المقاومه لهذا الضابط هههههههههه مسكين خايف يكون هو الذي درب طيار اسياده على طائرات f35 الاسرائيليه أثنا ققصفهم أهل غزه في الحرب الماضيه فانتقمت منه حماس، اللهم سدد رمي المقاومه وإجعل هزاب المرتزق واسياده يلطمون ليل نهار.،

      رد
    4. هزاب on 13 نوفمبر، 2018 3:14 ص

      يا حلاوة على الكذب اللذيذ ! تعدل ! تصدقين في أقل من أيام قمتي بمهازل أضعاف أضعاف لو كانت سنوات! يعني تصدقي في واحد ولو طفل ممكن يصدق كلامك؟ من انتم ؟ لتعدلوا ؟ ههههه! مد لحافك على قدر رجولك! اللهم ربي أكثر من فضح الخونة وعلى رؤس الخلائق ولو تستروا بالظلام مثلما حدث عند استقبالهم لسيدهم الصهيوني وهستيريا الحفاوة والتكريم وسعار الرقص لوزير الاتصالات ومن بعده غضب الله تعالى واللطم والنواح والبكائيات في كل الأوقات! وكثري من كذبك علشان نضحك وتكوني فرجة مثل بلدك! ههههه!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter