Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » على ذمة “هآرتس” .. هذه الرسالة “الصادمة” وصلت إلى الادارة الأمريكية من السعودية بشأن القدس | القصة الكاملة
    تقارير

    على ذمة “هآرتس” .. هذه الرسالة “الصادمة” وصلت إلى الادارة الأمريكية من السعودية بشأن القدس | القصة الكاملة

    وطن31 يوليو، 2018آخر تحديث:30 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب والملك سلمان watanserb.com
    ترامب والملك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقلت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية عن مصدر دبلوماسي سعودي قوله إن السعودية ودول عربية (مهمة أخرى) أبلغت الإدارة الأمريكية بأنها لن تتمكن من دعم خطتها للسلام الإسرائيلي الفلسطيني إذا لم تتضمن العاصمة الفلسطينية في القدس الشرقية.

     

    “ما كنا نستطيع  فعله من أجلكم بشأن القدس، لسنا قادرين على فعله الآن”.. هذه الرسالة وصلت إلى الادارة الأمريكية وفق ما ذكر المصدر السعودي.

     

    وكانت وكالة “رويترز” قد كشفت أول مرة عن الموقف السعودي، يوم الأحد، وتأكد هذا لاحقا لصحيفة “هآرتس” من قبل اثنين من الدبلوماسيين المشاركين في المحادثات حول خطة السلام، وفقا لما نقله الصحفي الإسرائيلي أمير تيبون.

     

    وقد عبر الملك سلمان عن الموقف السعودي في عدد من الاتصالات الأخيرة مع كبار المسؤولين الأمريكيين، وكذلك في المحادثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وغيره من القادة العرب في المنطقة، ويتناقض هذا مع العديد من تقارير وسائل الإعلام حول استعداد السعودية لاعتماد خطة سلام ترامب حتى لو كان ذلك غير مقبول للفلسطينيين.

     

    في العام الماضي، وقبل أن تعترف إدارة ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن ولي العهد السعودي ضغط على عباس لقبول خطة ترامب للسلام، حتى من دون التزام واضح بدولة فلسطينية أو عاصمة في القدس الشرقية، وقد عباس رفض، مما أدى إلى أزمة بين السلطة الفلسطينية والرياض.

     

    لكن الأمور تغيرت في الأشهر الأخيرة، ويرجع ذلك جزئيا إلى قرار القدس الذي شمل نقل السفارة الأمريكية إلى المدينة، وهي الخطوة التي عارضتها المملكة العربية السعودية وأدانتها.

     

    وقد عبر الملك سلمان عن دعمه للموقف الفلسطيني وطمأن القادة العرب الآخرين بأن المملكة العربية السعودية ما زالت ملتزمة بمبادرة السلام العربية لعام 2002 التي تضم دولة فلسطينية في حدود 1967 (مع مقايضة الأراضي) وعاصمتها القدس الشرقية. كما منح 80 مليون دولار للسلطة الفلسطينية لمساعدتها في التغلب على قرار ترامب بقطع المساعدات الأمريكية للفلسطينيين.

     

    وكما وصف أحد المصادر الدبلوماسية التي تحدثت إلى صحيفة “هآرتس” التغيير في النهج السعودي: “أخبروا الإدارة.. ما كنا نستطيع فعله من أجلكم بشأن القدس، لسنا قادرين على فعله الآن”.

     

    وفي الوقت نفسه، شجعت الأردن ومصر الإدارة على تقديم خطة السلام إذا كانت الخطة عادلة للجانب الفلسطيني. وحذر الأردنيون الإدارة من أن خطة مائلة نحو إسرائيل يمكن أن تثير اضطرابات في الأردن، مما يجبر عمان على رفضها بقوة.

     

    ونقل الصحفي الإسرائيلي عن “إيلان غولدنبرغ”، المسؤول السابق في وزارة الخارجية الأميركية والبنتاغون، والذي عمل في القضية الإسرائيلية الفلسطينية في إدارة أوباما: “لقد استثمرت إدارة ترامب أكثر مما ينبغي في علاقتها مع السعودية، معتقدين أن السعوديين يمكنهم بطريقة ما تحقيق السلام في الشرق الأوسط”. ولكنَ السعوديين، يضيف المسؤول الأمريكي السابق: “ليس لديهم الكثير من النفوذ على عباس”، ولم يكن من الواقعي أن نتوقع منهم إجباره على قبول خطة السلام الأمريكية.

     

    وتحدث آرون ديفيد ميلر، المسؤول الأمريكي السابق الذي شارك في المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية في ظل عدد من الإدارات الديمقراطية والجمهوريّة، إلى صحيفة “هآرتس”، قائلا: “إن الموقف السعودي لا ينبغي أن يكون مفاجئاً”. وأوضح: “هناك فرق كبير بين الرغبة السعودية المتنامية في الانخراط مع إسرائيل في المجالات ذات الاهتمام المشترك، مثل التهديد الإيراني، وفكرة أن السعودية ستضغط على الفلسطينيين بشأن قضايا مثل القدس والمستوطنات”. مضيفا: “صحيح أن السعوديين والدول العربية الأخرى تريد أن تفعل أشياء مع إسرائيل وتقترب من إسرائيل، ولكن هذا لا يعني أنها ستتمكن من دعم مبادرة السلام التي لا تقترب من المواقف العربية التقليدية من الصراع، ناهيك عن مواقف الفلسطينيين”.

     

    وربما اعتقد ترامب أن رغبة المسؤولين العرب في التطبيع وإزالة الحواجز في طريق علاقات اقتصاديه ودبلوماسية وعسكريه كاملة ستكون كافيه لتقديم كافة التنازلات (التسليم التام) التي تعطى لإسرائيل كل ما تريد، لكن خشية الزعماء العرب من الغضب الذي قد ينفجر في لحظة ما لا يزال عائقا أمام تلك الصفقة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إسرائيل الرياض السعودية القدس الملك سلمان ترامب دونالد ترامب صفقة القرن فلسطين محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter