Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فوبيا “أردوغان” تطارد مستشار “ابن زايد” وتدفعه لتروج خبر ضد تركيا يعلم أنه كاذب | القصة الكاملة
    الهدهد

    مستشار ابن زايد يروج لخبر كاذب ضد تركيا في حملة الكراهية المتزايدة تجاهها

    وطن22 يوليو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم نفي الشركة الرسمي، لم يستطع مستشار ولي عهد أبو ظبي عبد الخالق عبد الله من إظهار حقده ضد تركيا ومحاولة المساس بها، ليقوم بالترويج لهاشتاج أنشأه الذباب الإلكتروني السعودي التابع للديوان الملكي يتهم أنقرة ببناء السفارة الامريكية في القدس المحتلة.

     

    وفي تغريدة ليست بريئة، قال “عبد الخالق” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”هاشتاق نشط حاليا #تركيا_تبني_سفارة_امريكا_بالقدس”.

    هاشتاق نشط حاليا #تركيا_تبني_سفارة_امريكا_بالقدس

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) July 21, 2018

    ليتفاجأ مستشار ولي عهد ابو ظبي بهجوم حاد من قبل المغردين الذين أكدوا عدم صحة المزاعم السعودية والتي تم الاعتماد عليها عن طريق تغريدة لصحفي إسرائيلي مغمور.

     

    ورد المغردون على “عبد الخالق”، مرسلين له رد الشركة التركية الرسمي الذي أعلنت فيه عدم علاقتها بها الأمر وتأكيدها بأنها رفضت الدخول في المناقصة وانسحبت من شراكتها مع شركة أمريكية فور إبداء رغبتها بالتقدم للمناقصة حول بناء السفارة الأمريكية.

    https://twitter.com/azaltamimimo/status/1020865705678458880

    يا أستاذ السياسة و الإقتصاد… دعني أذكرك ببعض النقاط :
    * الكذب حباله قصيرة جداً.
    * لاتستفزوا الأتراك لأنهم الآن يتربصون للإمارات اكثر من اي وقت لكم و لعلكم تتذكر تويتة وزيركم.
    * الشعوب الآن تعرف تقريباً كل شيء و تعرف جيداً من يتآمر على فلسطين و من يحاول إنقاذها.

    — AMM (@AMH860) July 21, 2018

    يشيخ الله يلعنكم تحاولون تفبركون الكلام وتنشرون الكذب ولإفترأت وأنتم ياأذناب من تدعمون إسرائيل وأمريكا على دمار العرب تركيأ أشرف منكم ومن مذهبكم وإفتراأتكم فولله سينتصر الحق والحقيقه مثل الشمس ولكن حسبي الله عليكم الله ينتقم منكم عاجلآ غير أجل

    — أللهم أكفني بحلالگ عن حرامگ واغنني بفضلگ عما سواگ (@MlIUnURtqswGc2b) July 21, 2018

    https://twitter.com/nimat55/status/1020809307196207107

    هذا الخبر الحقيقي 👇 pic.twitter.com/sDWdsofOr1

    — عربي (@almannai777) July 21, 2018

    للاسف الدكتور عنده فوبيا اردوغان حتى ولو يعلم ان الخبر كذب

    — A:Elsamani 🇸🇩 (@EElsamani) July 21, 2018

    https://twitter.com/sohad122/status/1020813132330135552

    https://twitter.com/rawalbendy/status/1020773444357709824

    يشار إلى أنه على الرغم من رُسُوّ مناقصة تطوير النظام الأمني لمبنى السفارة، على شركة “ديسبلد ليماك”، إلا أن شركة ليماك التركية رفضت المشاركة في تنفيذ العقد بالمطلق.

     

    وقال المسؤول الإعلامي في مجلس إدارة ليماك، إفريم إنغين في حديث لموقع “سينديكا” التركي، إن “ليماك أكّدت لشركة ديسبلد الأمريكية التي عملت معها في مشاريع سابقة، أنها لن تشارك في تقديم عرض لمناقصة بناء السفارة الأمريكية في القدس، وأن ديسبلد تقوم بهذا العمل بمفردها”.

     

    وتُعدّ “ديسبلد ليماك”، ائتلافًا بين شركتي “ديسبلد إنكوربوريتد” الأمريكية و”ليماك هولدنغ” التركية، أُنشئ قبل خمس سنوات لتنفيذ مشاريع بناء في العاصمة العراقية بغداد.

     

    وقد أكد مدير شركة ديسبلد لصحيفة المونيتور الأمريكية، أن “شركة ليماك رفضت المشاركة في هذا العقد في القدس، وتعمل ديسبلد على تنفيذ العقد دون مساعدة ليماك”.

     

    ويُعد مدير شركة ليماك نيهات أوزدمير، من كبار رجال الأعمال العاملين في قطاع الإنشاءات الضخم في تركيا، وتُعرف شركة ليماك ببناء مباني المطارات في تركيا وحول العالم، مثل الكويت.

     

    وترفض تركيا على كل المستويات الرسمية من الحكومة والمعارضة، والشعبية، قرار الرئيس دونالد ترامب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلّة، كما تؤيد تركيا رسميًا حقوق المواطنين الفلسطينيين في إقامة وطنهم على أرضهم وفق حل الدولتين، وتدين القمع الوحشي الإسرائيلي للفلسطينيين، وآخر تصريحاتها في ذلك رفض قانون القومية الإسرائيلي ووصفه بالقرار “العنصري الذي يضع حدا لحل الدولتين”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ابن زايد السفارة الأمريكية القدس ترامب تركيا عيال زايد ليماك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter