Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المسلمون في أمريكا يُنظر لهم على أنهم أقل شأناً من الزنوج والمثليين حسب استطلاع للرأي | القصة الكاملة
    الهدهد

    المسلمون في أمريكا يُنظر لهم على أنهم أقل شأناً من الزنوج والمثليين حسب استطلاع للرأي | القصة الكاملة

    وطن16 يونيو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المثلية - صورة تعبيرية watanserb.com
    المثلية - صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة “إيكونومست” البريطانية في تقرير لها بمناسبة عيد الفطر المبارك، إن الصعود السياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب تصادف مع ازدياد جرائم الكراهية ضد المسلمين في أمريكا، وأن خطابه المعادي للمسلمين قبل وبعد وصوله للبيت الأبيض ليس وحده الذي ساهم في تزايد الكراهية ضد المسلمين، انما عوامل أخرى سابقة.

     

    ونقلت المجلة عن مراكز استطلاع أن المسلمين يُنظر لهم على أنهم أقل شأنا من الزنوج والمثليين جنسيا.

     

    وأكدت أن المسلمين يعتقدون أن كثيرا من مواطنيهم يعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثاني، وأن بيانات مكتب التحقيقات الاتحادي أظهرت أن الحوادث بدافع التمييز والكراهية ضد المسلمين تضاعفت خلال الفترة بين عامي 2014 و2016، كما أن ثلث المسلمين الذين أجابوا على استطلاع لمركز “بيو” للأبحاث قالوا إنهم عوملوا بشكوك مقارنة بربع المستطلعة آراؤهم قبل عشر سنوات.

     

    وذكرت أنه في استطلاع قام به مركز “يوغوف” قال 18% من الأميركيين إنهم يدعمون منعا للمسلمين من المشاركة في الانتخابات.

     

    كما كان 48% من الأمريكيين قد أيدوا فكرة ترامب عن حظر سفر المسلمين إلى الولايات المتحدة بداية تصريحه بها في ديسمبر/كانون الثاني 2015، وقد انخفضت هذه النسبة حاليا إلى 39%.

     

    لكن هذا الانخفاض حدث في صفوف الديمقراطيين فقط، فقد كان 15% من مؤيدي الحزب الديمقراطي عام 2015 يؤيدون حظرا على سفر المسلمين إلى أميركا، وانخفضت هذه النسبة إلى 5% حاليا.

     

    أما نظراؤهم الجمهوريون فقد ظلوا متمسكين برأيهم حول حظر السفر، ففي 2015 كان 80% منهم يؤيدون الحظر، وقد تم تسجيل نفس النسبة حاليا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا استطلاع للرأي الاسلام الزنوج المثليين المسلمين رمضان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. مغترب on 16 يونيو، 2018 10:21 ص

      بكل اسف اذا كانت الدول التي هربوا منها الا وهي الدول التي تسمها نفسها اسلاميه كذبا و نفاقا و زيفا اصلا تمارس العنصريه و الكفر في شعوبها من الاساس فلا توجد عداله ولا توجد حقوق ولا حتي احترام للبي ادم او حتي يحيا الانسان علي انه انسان بحق له فكر وله صوت وله حقوق ليشعر انه موجود علي قيد الحياه فكثير من العرب الا وهم المسلمون قد يجيون في بلدانهم و ان عاشوا بحق يعيشون كالانعام ياكلون و ان وجدوا الطعام من الاساس و لكن طعام مغمس بالذل و الهوان فلا يوجد عربي واحد يشعر باي انتماء لبلده ولا يشعر بالغيره علي بلده بكل اسف و ان تهربنا من هذه الحقيقه المؤلمه و انا اعتقد ان اغلب العرب المقهورون في بلدانهم يدعوا علي انظمتهم ليل نهار بان ينتقم منم منهم لافعالهم في شعوبهم علي ان يدعوا علي امريكا و اسرائيل
      فاي عالم عربي بائس اللذي نعيشه اللذي يريد اكثر من 70% الهجره الي بلاد الغرب التي تسمي في مفهوم العرب انهم كفره !!!
      فاذا كانوا هم الكفره بحق و هم اولياء الصليب فماذا طبق العرب المتاسلمون و انظمتهم الفاشيه العنصريه
      ماذا طبقوا من تعاليم الدين الاسلامي؟؟؟؟؟
      لا شيئ ولا حتي حرفا من كتاب الله و الا كانوا عاشوا في رخاء و تطور حتي ولو علي الصعيد الاخلاقي فالعرب بكل اسف لا اخلاق لهم حتي في تعاملاتهم مع بعضهم البعض و عناصر القوه عند العرب تتلخص في شيئين
      النفط و السلاح و بهذين الشيئين الفانيين يستاسد العرب علي بعضهم البعض فقط و يظهرون فحولتهم علي بعضهم البعض فقط و يشعرون بالفخر و التفاخر بالتقرب من امريكا او اسرائيل
      فكي بالله عليكم ان يشعر المسلمون او العرب خاصه في امريكا بالعدل او المساواه مع الاخرين
      اذا كان كل يوم يمر تؤكد سياسات العرب احفاد كفار قريش و غيرهم انهم لا يريدون الا استعراض عضلاتهم و رجولتهم فقط علي العرب المستضعفين منهم او الفقير منهم ان صح القول
      و انما يظهرون الذل و تقبيل احذية الغرب بكل ما اتوا من قوة و خصوصا ترامب و نيتنايوهو حتي و ان طلبوا شرفهم و كرامتهم
      من يريد العزة لنفسه عليه ان يحيا بعزة و كرامه في بلده اولا قبل ان يهاجد لان عار جنسية بلده سيلاحقه الي اخر الارض
      لان سمعة العرب بكل اسف غطت الكره الارضيه بكل ما يفعلوه من قتل و سفك دماء و خراب و فساد و عهر و كل انواع الموبقات و في نفس الوقت يظهرون لحاهم و علامات صلاه و يتحدثون في الدين و التدين و قواعد و اصول الدين اكثر مما يتنفسون من الهواء و مع كل هذا الزيف لم يتطوروا اخلاقيا ولا حياتيا او حتي حققوا شيئا
      من تطور او صناعه او جعولوا الغرب يحترمهم لذاتهم فقط بدون نفط او مليارات الدولارات التي توضع في بنوك اجنبيه باسم امراء و ملوك و غيرهم من رجال اعمال عرب حققوا ثراتهم من النهب او الفساد المنتشر في كل البلاد العربيه الفاسده
      علي كل عربي ان يعي بانه لم و لن يشعر باي احترام او عدل او مساواه او كرامه في اي بلد غربي الا اذا احترم في بلده العربي الام ازلا و ان ذهبت الي اخر الدنيا ولن تستطيع ان تشعر بمساواه مع اي اوروبي اخر لان الغرب جميعا لا يحترم العرب قبل ان يقرا عن دينهم او طباعهم من الاساس فظاهر العرب و افعالهم هي من شوهت الدين و اكدت صوره لن تمحي من ذاكرة الغرب بانهم مجرد اجلافا تمللك المال و النفط فقط لا غير
      ولا زالوا يعيشون في بوتقة الجهل و التعجرف و النفاق و الرياء و كل انواع الفجور
      و كما قال ترامب عن العرب انهم مجرد ارهاببيون يحاربون البلاد المتحضره و الي الان ينظر العالم اجمع الي العرب فقيره و غنيه علي انهم بلاد غير متحضره و ستظل كذاللك فالتحضر ليس بالنفط وليس بالشعارات الدينيه الرنانه المزيفه و لكن التحضر ان تحترم الانسان علي انه انسان فقط لا غير

      رد
    2. عروبة on 16 يونيو، 2018 2:44 م

      صدقت اخ مغترب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter