Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » المنهوب في تطوان ومنها الناهب | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    الفساد الإداري في تطوان: أخطاء مهنية تكشف خفايا المصالح الشخصية والتلاعبات المالية.

    مصطفى منيغ11 يونيو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الأخطاء المُرْتَكبة من المُتعدّدة فيهم الاختصاصات كثيرة متفاوتة الخطورة بين المتوسطة والبسيطة والمُبَسّطَة  والفريد زمانها على مُستوى البسيطة ، يعلمون فيجتهدون ورؤساؤهم على إبقاء الحقائق حولهم محيطة ، حتى لا ينكشف سرهم فتذوب مصالحهم داخل “تطوان” البقرة الحلوب النقطة الخضراء في خريطة ، حدودها من صنف خيالي لا يعرفها سوى المتبحرين في المهام اللامصنَّفة ذي المنافع المختلطة ، الموزعة حسب الظهور في القائمة المعلومة وفق اتفاقات ومقاييس مدققة مشروطة . لا يهم أصحابها القلائل أغلبية الشعب الساخطة، ولا مساءلة ذوي الحقوق ولا مؤسسات جعلها المُشَرِّع المغربي مكاناً لألسن ناطقة، بحصانة وبعدم التعرض لها مرتبطة ، إن دافعت بالكلمات الموزونة النائية عن ضرب كل طاولات القاعة بأكثر من مطرقة . لو كان هناك إنصاف لحظيت “تطوان” بتخطيط يجعل منها مركزاً سياحياً وثقافياً دولياً تتقاطر عليه المؤتمرات بمختلف الاهتمامات المبنية عليها كأهداف تخص مستقبل الإنسانية  جمعاء حاملة لواء التضامن والتسامح والسلام ، وأيضا الندوات العلمية الصرفة الجامعة شمل علماء الجهات الأربع  لتدارس نظريات قادرة على نقل حالة الدول والشعوب من واقع الألم ، إلى فرص التغذية الصحية والألبسة المريحة والتمتع بالاستحمام ، والمشاركة المباشرة في المشاريع المربحة مَنْ للاعتماد التدريجي للذات مانحة على الدوام ، وهنا يكمن الدليل أن البعض يكتفي بجعل المدينة مجرد محطة استجمام ، لمن يستطيع الدفع لفترة معينة وهكذا دواليك بلا أفق مستقبلي ولا تفكير في خلق مناصب شغل لمن وصل سن الإنتاج ولا هم يحزنون لتتحول “تطوان” مقرا لأنشطة “قطتي الصغيرة” بلا مضمون في العنوان ، ولا فائدة فيها  وبخاصة على حاملي الشهادات العليا المقذوف بهم جوراً للتشرد مع سبق الإصرار والترصد من طرف مَن يغادر أبناؤهم مدارس وجامعات الوطن إلى مثيلاتها في كندا وأمريكا وفرنسا والمملكة المتحدة لمل ء وظائف سامية في شركات يملكونها مشيدة أصلا بعرق الشعب إن تم التدقيق في الحساب .

    الملايين تُنَهب بطرق لها مَن يتدبر تقنياتها لتتبخَّر ، دون أن يذاع عنها خبر، فلا يحس لفقدانها من سَكَنَ المسكينة “تطوان” من عامة البشر ، تُصرف (لدى عينة الأخير قيمة) بعيدا عن الأنظار ،  على إضافة مساحة مسبح ليتضمن جناح الصغار ، بأسلوب في التربية لا علاقة لها بحب المغرب ولا بسؤال لم يجد المغاربة منذ ما يقارب العقدين عنه أي جواب  ” من أين لهم هذا ؟؟؟” والأغلبية الساحقة من المدافعين عن مكتسبات المغرب من أفقر الفقراء بلغة الصدق ومسؤولية التعبير عن عمق يقين .

    … في جولة مُطولة داخل الصحراء  انطلاقا من “الطاح ” لغاية الحدود مع موريتانيا العزيزة التي أكن لها دولة وأمة التقدير والإعجاب والاحترام ، تأثرتُ من مناظر وقفتُ مباشرة حيالها بل أخذتُ سلسلة من الدلائل المصورة ما يجعل كل وصف مستقبلي أقدمهُ قائم على أرضية الواقع بمصداقية تُرضِي الضمير واجتهاد الداعي للسلام ، منذ السبعينات وأذن المغاربة قاطبة لا تسمع إلا جملة يتردد عليها أينما كان المقام منزلا أو مقهى أو مدرسة أو حمام :

    _  ضحوا  بأرواحكم أيها المغاربة في سبيل حبة رمل واحدة.

    … سمعنا مثل الكلام ، بعدد لا يُحصى من المرات صُبحاً ومساء وعند الغروب فحفظناه لتمتزج معانيه مع متطلعاتنا ما أبقتنا الأعوام ، إلى أن تشهد حياتنا الختام ،  قادرين على تنفيذ المطلوب بما نستطيع وبما لا نستطيع  وفاء لمضمون ما عهدناها مضافة  لما نتمسك به من قيم .

    … في جماعة حضرية شاطئية  لا تبعد كثيرا عن مدينة “العيون” رأيتُ العجب  شاخص أمامي في ركن من الميناء رست باخرة أجنبية لتتولى نقل الأطنان تلو الأطنان من الرمال الصحراوية ليس هناك عداد للتدقيق في حصر كم حبة رمل رُبينا على التضحية بأرواحنا من أجلها ، تباع من طرف أحد المحظوظين كأن المجهود المبذول منذ 1975 إلى الآن يصب كله في جيب من الجيوب . الخيط ممتد إلى “تطوان” مهما تغيرت الأتربة فالطين واحد ، منه خلق الله سبحانه وتعالى الحي القيوم ذو الجلال والإكرام  الإنسان ليكون الفضل بين الأخير وشبيهه مشيد على التقوى وليس ما يبقى في الأرض بعد الرحيل من متاع  يتبدَّد كالأوهام. (يتبع) 


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter