Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “الدوحة مستعصية على الاختراق”.. خبير عُماني يحذر: لهذه الأسباب قد تجد الكويت وعُمان نفسيهما في المربع القطري | القصة الكاملة
    تقارير

    “الدوحة مستعصية على الاختراق”.. خبير عُماني يحذر: لهذه الأسباب قد تجد الكويت وعُمان نفسيهما في المربع القطري | القصة الكاملة

    الأناضول وطن25 مايو، 2018آخر تحديث:12 مايو، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكويت watanserb.com
    الكويت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذّر الأكاديمي العُماني والخبير في الشؤون الاستراتيجية، عبد الله الغيلاني، من تفاقم “التصدع الاستراتيجي في الدولة الخليجية”، إذا استمر تصعيد الأزمة مع قطر، ولم يستبعد أن تجد دولتا الوساطة الكويت وعُمان، نفسيهما في “المربع القطري”.

    ويحل رمضان العام الجاري، وسط أزمة خليجية هي الأسوأ، بدأت في 5 يونيو/حزيران 2017، بعد ما قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر وفرضت عليها حصارًا بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما تنفيه الدوحة.

     

    وتحدث “الغيلاني” في مقابلة مع وكالة “الأناضول”، عن مستقبل الأزمة الخليجية وواقعية حلها وتعقيداتها وتأثيرها على باقي دول الخليج التي تحاول القيام بالوساطة مثل الكويت، وسلطنة عُمان.

     

    رأى الغيلاني أن “الأزمة الخليجية ليست من قبيل الخلافات السياسية الطبيعية ذات المستوى المتوسط، فهذا يحدث بين النظم السياسية، وأنه أمر معتاد ومقبول، لكن حينما يكون خلاف على مصالح عليا أو على إدارة نزاع معين هنا يكون الأمر مختلفًا”.

     

    وأوضح أن “هذه الأزمة تحديدًا تختلف تمامًا عن كل هذه النزاعات، وعن كل هذه الخلافات، فهي أزمة تستهدف سيادة دولة مستقلة ذات قرار مستقل”.

     

    وقال الغيلاني إن “قطر الدولة بدأت تنهج نهجًا مستقلًا ترى أنه يخدم مصالحها العليا، والدول الأخرى السعودية والإمارات لم تكن راضية عن هذا النهج أو عن هذا الاستقلال في الخيار القطري”.

     

    وأشار إلى أن “هذه الأزمة ليست جديدة بل قديمة جدًا.. وبدا واضحًا أن قطر مستهدفة ليس على المستوى التكتيكي أي على مستوى خياراتها التكتيكية، وإنما مستهدفة على مستوى السيادة الوطنية”.

     

    وأضاف الغيلاني: “هنا بدأ النزاع يتسع ويكبر ويتضخم حتى وصلنا إلى أزمة 2014، ثم أزمة 2017، طبعًا الربيع العربي أو الثورة العربية التي نشبت في 2011، سلطت المزيد من الأضواء على هذه القضية، وعجلت بانفجار هذه الأزمة إذ أن قطر تبنت موقفًا مغايرًا تمامًا”.

     

    ** اختلاف الرؤى

     

    ارتأى الأكاديمي الخليجي أن “السياسة القطرية لم تكن موجهة، ولم تكن تتقصد مناهضة السياسات السعودية والإماراتية، وإنما قراءة قطر لهذه الظاهرة كانت مختلفة وأنها استحقاق تاريخي، هذه القراءة القطرية وما ترتب عليها لم يرق للسعودية والإمارات”.

     

    وأوضح أن “قراءة السعودية والإمارات لهذا الحدث كانت مختلفة تمامًا، فهم اعتبروا أن هذه الثورة العربية فيها تهديد مباشر لأنظمة الحكم الوراثية في المنطقة، ومن هنا بدأ الافتراق وبدأ الاختلاف الكبير حتى وصلنا إلى ما نحن فيه”.

     

    ** مآلات الأزمة مع تصدع استراتيجي خليجي

     

    وأعرب الغيلاني عن أسفه أن من أبرز مآلات هذه الأزمة أنها “أدت إلى تصدع استراتيجي في الدولة الخليجية، فهي اليوم ضعيفة مهلهلة متراجعة، وصارت موقعًا لابتزاز للمشاريع، المشروع الإيراني، والمشروع الأمريكي، والتجاذبات الأخرى في المنطقة”.

     

    وأردف: “صارت دول الخليج عرضة للابتزاز، الولايات المتحدة الآن تبتز الدولة الخليجية بمبيعات الأسلحة عبر ضخ الأموال من خلال الضغط السياسي”.

     

    وأشار إلى “تراجع المسارات الديمقراطية النسبية التي بدأتها الدولة الخليجية مبكرة”.

     

    وتابع: “الشرخ الكبير على المستوى الاجتماعي، فالخلاف وصل إلى العظم، لم يكن خلافًا بين أنظمة سياسية، وإنما وصل إلى مستوى الشعوب فصار هناك حالة اشتباه اجتماعي بين المكونات الشعبية في هذه المنطقة”.

     

    وأعقب: “هذه كلها حقيقة خسائر فادحة للجميع، يعني بقطع النظر عمن حقق انتصارًا فعليًا ومن هُزم، ومن تقدم ومن تأخر، ولكن الدولة الخليجية والشعب الخليجي في المجمل سيخرج من هذه الأزمة بخسائر وبالتالي نحن ندعو إلى إيجاد حلول لهذه المشكلة”.

     

    ** حلول على أساس المصالح وليس خطاب العاطفة

     

    وتطرّق إلى إمكانات الحلول، قائلًا: “أنا أولًا ضد الخطاب الوعظي في هذه المسألة يعني الحديث عن المحاسنة والملاينة، والدخول إلى هذه المسألة من باب الجوار والقرابة والرحم.. في الصراعات السياسية هذه كلها لا تجدي”.

     

    وأضاف: “أتصور أن ميزان القوى الآن بعد مضي نحو عام على هذه الأزمة اتضح لدول الحصار، أن قطر مستعصية على الاختراق، يعني ما كانوا يراهنون عليه من إضعاف الدولة القطرية وتراجعها واستسلامها، هذه مسألة أصبحت من الماضي”.

     

    وتابع: “بالتالي هذه الحقيقة السياسية الماثلة ينبغي أن تكون في الحسبان بالنسبة لدول الحصار، قطر في المقابل أيضًا عليها أن تدرك أنها محاطة بمحيط إقليمي له حساباته فعليها أن تستوعب هذه الحسابات ضمن سياستها الخارجية”.

     

    واستدرك بالقول: “لا أدعو إلى تراجع قطر عن منهجها مطلقًا، يعني قطر تسير في المسارات الصحيحة سواء على خدمة مصالحها أو انحيازًا إلى هذه الشعوب المظلومة، ولكن أدعو إلى شيء من التوازن في ميزان القوى الآن، يسمح للطرفين بأن يخطو الخطوة التالية وهي الجلوس معًا”.

     

    ولفت إلى أنه “على المستوى الاستراتيجي، استطاعت قطر أن توجد بدائل عبر تحالفها مع تركيا، واقتراب نسبي من إيران، وتوثيقها لعلاقاتها بالحليف الغربي الولايات المتحدة تحديدًا”.

     

    وأكد أنه “على دول الحصار أن تفقه هذه المسألة، وأن تدرك أن في هذه اللحظة من التاريخ على الأقل لا يمكن اختراق قطر ولا يمكن تجاوز هذه الحقائق التاريخية”.

     

    وزاد: “الجميع اليوم يخسر على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، والسياسي، وبالتالي المنصف أو العاقل يدعو إلى ضرورة تجاوز هذه المسألة بعيدًا عن العواطف”.

     

    ** الكويت وعُمان قد تكون في مرمى دول الحصار

     

    ولدى سؤاله، هل يمكن لدول خليجية أخرى أن تتعرض لما تعرضت له قطر، أوضح الغيلاني أن “الموقف الرسمي المعلن للكويت وسلطنة عُمان هو الحياد، وهذا لأسباب دبلوماسية محضة”.

     

    وتابع محذرًا: “لكن في تقديري عبر قراءتي للرأي العام الكويتي، هناك ما هو أكثر من قلق ربما هناك شعور يقترب من اليقين أن ما حدث لقطر من عدوان سياسي يمكن أن يحدث لسلطنة عُمان والكويت”.

     

    وبين أن “هذه المسألة لم تعد استهدافًا مباشرًا لقطر ككيان سياسي، وإنما تأتي ضمن مشروع إقليمي كلي وهذا المشروع إذا كان يتواجد اليوم في القرن الإفريقي وفي اليمن وفي شمال إفريقيا، وفي مناطق أخرى فطبيعي جدًا أن لا يستبعد من مداراته ومن تأثيراته ومن استهدافاته عمان والكويت”.

     

    وأردف: “مسألة الهيمنة أو إعادة تشكيل هياكل السلطة وبالتالي تحقيق نفوذ في مراكز صناعة القرار، هذا هدف استراتيجي بالنسبة لهذا المشروع وبالتالي قطعًا ستكون عُمان والكويت ضمن دوائر الاهتمام”.

    ورجح أن موقف الكويت وسلطنة عمان “سيتوقف على مسارات التصعيد، إذا جنحت دول الحصار إلى مزيد من التصعيد، ومزيد من التضييق والحصار والنفي لقطر، ربما تجد الكويت وعمان نفسيهما في نفس المربع القطري”.

     

    وأردف: “بالتالي فإن هذا قد يُحدث انشطارًا في مجلس التعاون، يصبح ثلاث دول مع وثلاث دول ضد، على المستوى العملي أظن هذا قائم الآن، عشية مؤتمر القمة الخليجي الذي عقد في الكويت في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أُعلن عن نشأة اللجنة الإماراتية السعودية المشتركة، وقد فسر هذا على أنها بديل لمجلس التعاون”.

     

    وزاد: “أنا أتصور مسألة هذا الاصطفاف الذي أشرت إليه استبعده في اللحظة الراهنة، ولكنه ممكن ويتوقف على درجة التصعيد التي ممكن أن تجنح إليها دول الحصار”.

     

    ** السياسة الخارجية العُمانية الحذرة

     

    وحول السياسة الخارجية العمانية، يقول الغيلاني إنها “حذرة جدًا لا تعرض نفسها للأضواء الإعلامية، لا يظهر بها أن تغيرًا جذريًا ربما يحدث في مسارات السياسة الخارجية العمانية الذي درجت عليه لعقود طويلة”.

     

    وواصل: “رغم أنها تعرضت لكثير من الضغوط والاستفزاز، لكنها بقيت محافظة على هذه الروح الحذرة في التعامل مع الشأن الخارجي”.

     

    واختتم: “هذا لا يعني أنها لا تلعب أدوارًا مقدرة في الملفات الإقليمية، ولكن تقوم بهذه الأدوار دون أن تستجلي أضواء على الأدوار التي تقوم بها”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات السعودية الكويت حصار قطر دول الخليج سلطنة عمان عبد الله الغيلاني قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. سيف الصباحي on 25 مايو، 2018 3:44 ص

      تحليل رائع جداً وقراءة للأحداث موفقة بارك الله فيك اخي الغيلاني!

      رد
    2. ما هو الصحيح في سياسة قطر اخي الغيلاني on 25 مايو، 2018 4:21 ص

      هل الصحيح ان تتبني قطر تقويض النظام في مصر وتعين عليه ؟ هل الصحيح ان تؤوي قطر حركات لها خلاف سياسي عميق مع النظام في مصر ؟ هل الصحيح منصة الإعلام التي تفرد كل ما هو سيء في مصر من أجل محاربة النظام في مصر ؟ هل تقبل انت ان تكون الجزيرة منصة إعلامية لمهاجمة السلطنة أو إظهار السلبيات فيها وخلق رأي عام ضد النظام السياسي فيها ؟ أعرف أنك تجاهلت مصر في الخلاف عمدا لكنها في بؤرة المشكلة…. قطر ليست في استقرار لقوة فأنت تعرف مقدار الدول وتأثيرها في السياسة الإقليمية قطر ليست عمان أو السعودية أو مصر أو العراق وسوريا… لكنها سياسة تركيا والغرب وامريكا وانت اظنك علي قناعة مطلقة بذلك … نسأل الله العفو و العافية وصلاح الحال بين الأشقاء في القريب ان شاء الله

      رد
    3. الغافري on 25 مايو، 2018 5:01 ص

      يا ولد الحلال خل عنك الربشه الكذابه
      حن عمانيين وعارفين حال هلنا في قطر
      القطريين في مسقط في كل شارع
      وندردش معهم ليل نهار
      يشتكو من الغلاء وقلة الموارد للمقاولين
      كلامكم في بلد والواقع في بلد
      اتمنى من تميم المجد يبطل مكابرة ويشوف حل في نباح قناة الجزيرة ويطرد المرتزقه من الدوحه ويوقف دعمكم ودعم امثالكم ويرجع لهله الخليجيين
      ما ينسى وساخة قناة الجزيرة ايام مظاهرات صحار الى انسان غبي جرعتنا السم مثل ما جرعت ليبيا ومصر والبحرين وتونس وغيرهم
      السعودية بخيرها وبشرها عمق استراتيجي لو حصل لها مكروه راح الخليج كامل
      ان شاء الله الدوحه تطرد عزمي بشارة والامارات تطرد دحلان وسيعود الخليج مثل اول وحسن

      رد
    4. بنت مجان on 25 مايو، 2018 5:12 ص

      ابي اسأل تميم
      من يومين طلب يرسل قوات تدعم اهلنا في صلاله وظفار بسبب الحاله المدارية
      ابي اسأله بيرسل ايرانيين او اتراك

      رد
    5. ديني الاسلام on 25 مايو، 2018 6:43 ص

      عمان عصية عليهم حاولوا وفشلوا ويظنون ان استخدموا ذبابهم سينجحون.. الحمد لله المسلك اللي يعتمدون عليه فاشل معنا

      رد
    6. . on 25 مايو، 2018 8:58 ص

      احذروا من الذباب الإلكتروني

      رد
    7. خنجر on 25 مايو، 2018 3:11 م

      من لهجة الغافري وبنت مجان واضح انهم ذباب الكتروني.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter