Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سبب واحد وثلاثة دوافع وراء الاهتمام “السعودي – الإماراتي” المفاجئ والمتزايد بالسودان | القصة الكاملة
    تقارير

    سبب واحد وثلاثة دوافع وراء الاهتمام “السعودي – الإماراتي” المفاجئ والمتزايد بالسودان | القصة الكاملة

    الأناضول وطن11 مايو، 2018آخر تحديث:14 أكتوبر، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    على نحو مفاجىء، صارت الخرطوم تحظى بإهتمام خليجي كبير، وأعلن الإثنين، عن وصول وفد إماراتي رفيع إلى السودان لتعزيز العلاقات الاقتصادية.

     

    وفي ذات الوقت، أعلنت السلطات السودانية، عن اتفاقها على مسودة اتفاقية مع السعودية، لإمدادها بالنفط لخمسة سنوات قادمة.

     

    جاء ذلك عقب عودة وزير النفط السوداني، عبد الرحمن عثمان، ووزير الدولة بالمالية عبد الرحمن ضرار، ومحافظ البنك المركزي حازم عبد القادر للسعودية بدعوة من وزير النفط السعودي.

     

    وقال وزير النفط عبد الرحمن عثمان،أمس “سافرنا إلى السعودية لعقد اتفاق طويل الأمد، ويحتاج الآن إلى بعض الإجراءات مع بنك التنمية السعودي تنتهي خلال أيام ثم يكون التوقيع”.

     

    وأضاف”الاتفاق مدته 5 سنوات، والسودان يستهلك سنويًا مليون و800 ألف طن”.

     

    اما الأمارات فأرسلت وفداً برئاسة، مساعد وزير الخارجية للشئون الاقتصادية، محمد شرف إلى الخرطوم، وأجرى، الإثنين، مباحثات لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية مع الخرطوم.

     

    وجاء التحرك بعد أن علت الأصوات الناقدة والحانقة على قلة الدعم المالي الخليجي للخرطوم من أطراف سودانية ذات تأثير، وعلى رأسها البرلمان والصحافة.

     

    ورداً من الحكومة السودانية على هذه الأصوات، أعلنت أنها “تقيم تجربة مشاركة القوات في حرب اليمن”.

     

    وبحسب المراقبين، فإن السعودية والإمارات لا تريدان وفي هذا التوقيت سحب الجيش السوداني لقواته الموجودة على أرض المعركة.

     

    ويمكن رصد ثلاثة أسباب للاهتمام الخليجي المتزايد مؤخرا بالسودان..

     

    إنسحاب الجيش السوداني:

     

    بدأ الغضب السوداني من تجاهل الخليج، منذ فبراير/ شباط الماضي، عندما دخلت البلاد في أزمة اقتصادية أدت إلى إرتفاع الأسعار، وانهيار العملة السودانية أمام الدولار،حيث تجاوز حاجز الـ40 جنيهاً مقابل الدولار، لأول مره في تاريخه.

     

    ومنذ مارس/ اذار الماضي، يعاني السودان من أزمة خانقة في المواد البترولية،أصابت البلاد بالشلل.

     

    وأشعل بعض الصحفيين،والكتاب المقربين من الحكومة الشراراة الأولى من خلال توجيه انتقادات للسعودية بدعوى “تجاهل” دعم الخرطوم.

     

    وتبع ذلك البرلمان السوداني،وطلب بعض نوابه، بسحب الجيش من اليمن، مما حدا بوزير الدولة للدفاع علي محمد سالم الأربعاء الماضي، إلى قول ” إننا نقيم إيجابيات وسلبيات مشاركة القوات في الحرب الدائرة باليمن”.

     

    ويرى الصحفي ماجد محمد، أن هذا التصريح، هو الإشارة التي جعلت الحلفاء العرب يصوبون اهتمامهم بالخرطوم، لاسيما أنهما من أغنى الدول النفطية، فكيف لحليفهما الأساسي في حرب اليمن، يعاني من نقص في النفط”.

     

    وقال للأناضول: “كانت الرسالة واضحة لهذه الدول، باعتبار أن ذلك يعد تغيير في موقف السودان تجاه حرب اليمن، وتأكيده الدائم بأنه قواته باقية”.

     

    ومنذ مارس/ آذار 2015 يشارك السودان في التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن.

     

    ولم يعلن السودان رسميًا عن تعداد قواته المشاركة في عمليات التحالف، لكنه سبق أن أبدى استعداده لإرسال ستة آلاف جندي إلى اليمن.

     

    يرى المتابعين أن الأمر الذي سرع من وتيرة الحراك الاماراتي السعودي نحو الخرطوم ، هو استمرار حرب اليمن لأكثر منذ ثلاثة سنوات، وغياب القوات السودانية، سيكون بمثابة نكسة كبرى للتحالف العربي، وربما يخسر التحالف بسببها حتى الجنوب اليمني إذا انسحبت القوات السودانية.

     

    ومنذ 26 مارس/آذار 2015، ينفذ التحالف العربي ، عمليات عسكرية في اليمن، دعما للقوات الحكومة، في مواجهة مسلحي جماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، المتهمين بتلقي دعم إيراني، والذين يسيطرون على محافظات يمنية، بينها العاصمة صنعاء منذ عام 2014.

     

    قطر في الإنتظار:

     

    لايبدو أن التقارب السوداني القطري مقلق خلال الفترة الماضية، لدولتي السعودية والامارات، باعتبار أن الخرطوم ظلت محافظة على علاقات متساوية بين أطراف الأزمة الخليجية.

     

    وبدأت الأزمة في يونيو / حزيران 2017، بقطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرض “إجراءات عقابية” عليها بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة، وقالت إنها تواجه حملة لسلب قرارها الوطني.

     

    لكن بعض المحللين السياسيين، يرون أن تزايد ظهور قطر في الساحة السودانية، عقب توقيعها اتفاقية بشأن ميناء بورتسودن، وهو الميناء الرئيس للسودان الذي يطل على البحر الأحمر، ربما لفت إنتباه الدولتين إلى إمكانية أن تتطور علاقات الدوحة والخرطوم أكثر مما هي عليه الأن.

     

    ووقعت الحكومتان السودانية والقطرية، في 26 مارس/ اذار الماضي، اتفاقية تأهيل ميناء “سواكن” المطل على البحر الأحمر (شرق)، بقيمة 4 مليارات دولار،وفتح خطوط ملاحية جديدة من ميناء حمد (جنوب شرق الدوحة)، إلى ميناء سواكن شرقي السودان.

     

    وترى المصادر نفسها أن قطر هي أحد الدوافع التي تجعل قادة السعودية والامارات ينتبهون إلى السودان أكثر.

     

    إيران الغائب الحاضر:

     

    ليس هناك أي مؤشرات حالياً حول علاقة بين السودان وإيران، فمنذ العام 2014، اتخذت الخرطوم، عدة خطوات لتحجيم علاقتها مع طهران، انتهت بقطع العلاقات الدبلوماسية رسمياً في 2016.

     

    إلا أن بعض المحللين السياسين يرون أن علاقة السودان لم تقطع بشكل نهائي مع طهران، ما قد يفتح الباب لعودتها في أي وقت، خاصة أن سياسة السودان الخارجية متغيرة، مستدلين بتوجه السودان، نحو روسيا مؤخراً، في خطوة مغايرة لمحاولاته المتكررة لتحسن علاقاته مع الولايات المتحدة، وتوج ذلك بزيارة البشير لروسيا في نوفمبر/كانون ثان الماضي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الخرطوم السعودية والإمارات السودان ايران قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter