Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الصدام بين صفقة القرن ومسيرة العودة | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    الصدام بين صفقة القرن ومسيرة العودة | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة19 أبريل، 2018آخر تحديث:18 أكتوبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صفقة القرن
    صفقة القرن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    1ـ صفقة القرن تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، لصالح الكيان الصهيوني، وعلى حساب الشعب الفلسطيني الممزق والمشتت، بينما مسيرة العودة الكبرى تهدف إلى إحياء ما تناساه العالم عن القضية الفلسطينية، وهم اللاجئون الذين يطالبون بحق عودتهم، ولا يهمهم مساحة الدولة الفلسطينية التي يتفاوضون عليها، ولا يقاتلون من أجل إخلاء مستوطنة هنا، وفك حصار هناك، وإنما يرفعون صوتهم طلباً للعودة إلى جذور الصراع، وهي الأرض التي اغتصبها الصهاينة.

    2ـ  صفقة القرن تتنكر للحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وتهتم بالشأن الاقتصادي والحياتي المؤقت للناس في غزة والضفة الغربية، بينما مسيرة العودة تطالب بالحق التاريخي للشعب الفلسطيني الذي طرد من أرضه، وهام على غربته في كل أقطار المعمورة.

    3ـ صفقة القرن تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، والبداية من غزة، تحت ما يسمى دولة فلسطينية، تقوم على توطين اللاجئين في سيناء، وتتجاهل قرارات الأمم المتحدة، بينما مسيرة العودة  إلى فلسطين تبدأ من غزة، وتحت حراك تطبيق قرارات الأمم المتحدة التي نصت على عودة اللاجئين إلى ديارهم، بعيداً عن أرض سيناء.

    4ـ صفقة القرن تسعى إلى حل إقليمي، وتحالفات إقليمية، يتم من خلالها تصفية القضية الفلسطينية، بينما مسيرة العودة تسعى إلى استنهاض تجمعات اللاجئين في الضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا، حتى يكون الحراك إقليمياً، ومؤثراً على المجريات السياسية في المنطقة.

    5ـ صفقة القرن رتب لها اليهودي جيسي غرينبلات، واليهودي كوشنير، واليهودي ديفيد فردمان، وصهر اليهود ترامب، بينما مسيرة العودة الكبرى رتب لها محمد وحسن ومحمود عبد الله.

    6ـ صفقة القرن تهدف إلى ضم معظم أراضي الضفة الغربية إلى دولة الكيان الصهيوني،  بينما مسيرة العودة تهدف إلى تذكير العالم بالأراضي الفلسطينية المحتلة 48، وتدعو للعودة إلى المدن الاستيطانية التي أقامها الكيان الصهيوني قبل سبعين عاماً.

    7ـ صفقة القرن تقوم على الفصل بين غزة والضفة الغربية، وتعزيز الانقسام بين التنظيمات الفلسطينية، بينما مسيرة العودة وحدت التنظيمات الفلسطينية على هدف واحد، وتسعى إلى ضم جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية إلى إخوانهم في غزة، في خطوات مشتركة، ترفع من شأن القضية الفلسطينية سياسياً.

    8ـ صفقة القرن مترددة، ضعيفة، تتقدم خطوة، وتتراجع خطوتين، وتسعى إلى تحشيد الدعم والتأييد الرسمي العربي، بينما مسيرة العودة نافذة، ماضية، صاخبة قوية، لن تتراجع إلى الوراء، ولا يهمها إلا نقاء الصوت العربي، وتلك الرياح التي تهب من بلاد العرب، وتبشر بالحرية.

    9ـ وإذا كانت صفقة القرن قد تساوقت مع الأطماع الصهيونية والعدوانية، فإن مسيرة العودة قد عبرت عن طموح وحلم الشعب الفلسطيني، والشعوب العربية الرافضة لوجود دولة الكيان.

    10ـ كل من يقف ضد مسيرة العودة هو مؤيد وناصر لصفقة القرن، وكل متفاعل ومشارك وداعم لمسيرة العودة هو رأس حربة في صدر صفقة القرن، وهو عدو لها بالفعل الميداني المؤثر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter