Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هذه العقوبات التي أقرتها السلطات الأردنية لـ”تأديب المتسكعين” أمام مدارس الفتيات وردعهم | القصة الكاملة
    حياتنا

    هذه العقوبات التي أقرتها السلطات الأردنية لـ”تأديب المتسكعين” أمام مدارس الفتيات وردعهم | القصة الكاملة

    الأناضول وطن17 مارس، 2018آخر تحديث:17 مارس، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السلطات الأردنية watanserb.com
    السلطات الأردنية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قرّرت السلطات الأردنية، مواجهة المتسكعين أمام مدارس الفتيات، بحلق رؤوسهم، وتوقيع التعهدات، وذلك ضمن إجراءات وضعتها بهدف “تأديب المتسكعين، وردعهم”.

     

    وآخر تلك الشواهد، كان إيقاف 30 متسكعًا أمام مدارس الإناث في عمّان، وحلق رؤوسهم، بقرار من الحاكم الإداري للواء “القويسمة” التابع للعاصمة الأردنية، بحسب وسائل إعلام محلية.

     

    ومظاهر التسكّع هذه دفعت إلى تسيير دوريات أمنية راجلة وثابتة أمام عدد من المدارس، بتنسيق مع وزارة التربية والتعليم.

     

    وقال مصدر مطّلع في وزارة الداخلية، إن الحكام الإداريين للمناطق وضعوا إجراءات “لتأديب الأحداث – أشخاص لم يبلغوا سن الرشد القانوني – وردعهم”.

     

    وأضاف في توضيحه تلك الإجراءات، أنها تشمل “تعهدات بحضور أولياء أمورهم، والتوقيف لساعات، وحلق رؤوس أولئك المتسكعين”.

     

    واعتبر المصدر – الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، كونه غير مخوّل بالحديث لوسائل الإعلام – أنها “ليست ظاهرة، بل حالات فردية من قِبل بعض الأحداث، تحدث بين حين وآخر”، واصفًا الأمر أنه “طيش شباب، وهو ليس جديدًا”.

     

    في السياق ذاته، قال المتحدث الإعلامي في مديرية الأمن العام، المقدم عامر السرطاوي، إن “التسكع يرتقي في بعض المرات إلى جريمة”.

     

    وأوضح السرطاوي أنه إذا “كان هناك تصرفات تشكل جريمة، كالتلفظ بألفاظ سيئة، ومخلة بالآداب، يتم ضبط المتسكع، ويستوجب الأمر تحويله للمحكمة”.

     

    واستدرك قائلًا:”أما التسكع العادي للشباب، فيتم ضبطه وتحويله للحاكم الإداري مع وليّ أمره، لربطه بتعهدات وكفالات لعدم تكرار الأمر”.

     

    وأضاف:”هناك تواصل مستمر بين مديرية الأمن العام، ومديري التربية والمدارس، لتمرير أي ملحوظة من هذا القبيل”.

     

    ونوّه إلى “وجود دوريات تقوم بواجبها في متابعة الأمر صباحًا ومساءً أمام مدارس البنات“.

     

    بدوره، أكد المتحدث الإعلامي في وزارة التربية والتعليم، وليد الجلاد، وجود “تنسيق مستمر مع الأمن العام، والإدارات المدرسية، للحد من هذه المظاهر”.

     

    وأشار الجلاد إلى دور الإرشاد التربوي مع أولياء أمور الطلبة من خلال مجالس البرلمان المدرسية، ومجالس التطوير التربوي.

     

    وقال إن ذلك يهدف إلى “مناقشة سلبيات هذه المظاهر الخارجة عن عاداتنا وتقاليدنا الأردنية”.

     

    وأضاف: “نسعى إلى توفير البيئة المناسبة في مدارسنا، ونثمن دور الأجهزة المعنية، ومجالس المجتمع في التصدي للأمر”.

     

    وينظر الأردنيون إلى انتشار التسكع أمام مدارس البنات، على أنه “سلوك غير حضاري منتشر تجدر محاربته”، كما يُنظر إليه على أنه سلوك يتنافى مع العادات والتقاليد في مجتمع يتَّسم غالبيته بالقبلية، والعشائرية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاردن التحرش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter