Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد مرور 15 عاماً على غزو العراق .. ما مصير أركان نظام الرئيس الراحل صدام حسين؟! | القصة الكاملة
    تقارير

    بعد مرور 15 عاماً على غزو العراق .. ما مصير أركان نظام الرئيس الراحل صدام حسين؟! | القصة الكاملة

    الأناضول وطن16 مارس، 2018آخر تحديث:16 مارس، 20186 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بحلول يوم 19 مارس/آذار الجاري يكون قد مرّ 15 عاماً على غزو قوات دولية، قادتها الولايات المتحدة الأميركية، للعراق، والإطاحة بنظام الرئيس الراحل، صدام حسين (1979-2003)، لتبدأ بعدها رحلة مريرة لأركان النظام السابق، ما بين إعدامات وسجن وملاحقات وعمليات اغتيال ومصادرة ممتلكات.

     

    وفور غزوها العراق، وضعت واشنطن 55 شخصية من أركان النظام السابق على لائحة مطلوبين اعتبرتهم الأكثر خطورة وأولوية في العثور عليهم، على رأسهم صدام، ثم عززت هذه اللائحة بأخرى تضم 150 مطلوباً.

     

    وبعد ذلك تولت هيئة عراقية، تشكلت بعد 2003، وتعرف باسم “هيئة المساءلة والعدالة”، مهمة اجتثاث جميع قادة حزب البعث الحاكم سابقاً من الوظائف الحكومية ومصادرة أملاكهم وأموالهم، حيث صدرت آخر لائحة، في الخامس من مارس/آذار الجاري، بأسماء أكثر من أربعة آلاف شخص من قادة الحزب المحظور وضباط الجيش السابق، لمصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة، وكذلك بالنسبة لأقاربهم حتى الدرجة الثانية.

     

    وكان حزب البعث قد حكم العراق على مدى ثلاثة عقود، بزعامة صدام حسين، وتمت إدانة معظم أركان النظام السابق باتهامات، منها قتل عشرات الآلاف من العراقيين المعارضين، وارتكاب عمليات إبادة جماعية وتطهير عرقي.

    أبرز قادة النظام السابق

     

    المحامي بديع عارف، المقرب من عائلة صدام، والذي تولى مهمة الدفاع عن قرابة عشرين شخصية، ضمن قائمة الـ55 مطلوباً، أطلع وكالة الأناضول على مصير أبرز أركان النظام السابق، على النحو الآتي:

     

    اعتقل صدام في 13 ديسمبر/كانون الأول 2003، وأُعدم في يوم عيد الفطر، عام 2006، أما نجلاه قصي (قائد الحرس الجمهوري وجهاز الأمن الخاص) وعدي (قائد فدائيي صدام، رئيس اللجنة الأولمبية العراقية) فقتلا، في 22 يوليو/تموز 2003، في مدينة الموصل (شمال)، بعد مقاومة قوات أميركية داهمت مكاناً كان يختبئان فيه.

     

    وكذلك أُعدم علي حسن المجيد، المعروف بـ”علي الكيماوي” (ابن عم صدام، عضو بارز في حزب البعث، قائد المنطقة الجنوبية بحرب 2003) في بغداد، يوم 25 يناير/كانون الثاني 2010.

     

    فيما نُفذ الإعدام بحق طه ياسين رمضان (نائب رئيس الوزراء) في 20 مارس/آذار 2007، وأُعدم برزان إبراهيم الحسن التكريتي (رئيس جهاز المخابرات السابق، ممثل العراق السابق لدى الأمم المتحدة) في بغداد، يوم 15 يناير/كانون الثاني 2007.

     

    بينما توفي عدد من أركان النظام السابق خلال فترة اعتقالهم، بينهم محمد حمزة الزبيدي (رئيس الوزراء، عضو مجلس قيادة الثورة) في الثاني من ديسمبر/كانون الأول 2005، وطه محيي الدين معروف (نائب الرئيس، عضو مجلس قيادة الثورة) في التاسع من أغسطس/آب 2009.

     

    وكذلك توفي طارق حنا عزيز (وزير خارجية، نائب رئيس الوزراء)، منتصف 2016، ووطبان إبراهيم الحسن التكريتي (أخ غير شقيق لصدام، وزير داخلية) في 2015، وسبعاوي إبراهيم (مدير الأمن العام السابق، أخ غير شقيق لصدام)، في 2013.

     

    وتعرض المئات من قادة الصف الثاني وما دون ذلك إلى عمليات اغتيال واسعة النطاق، منذ غزو البلاد، لا تزال متواصلة بوتيرة أقل.

    تصفية على يد “داعش”

     

    رغم أن حزب البعث فقد أهم أقطابه بعد الغزو، إلا أن بعض قادته سعوا إلى لملمة شتات من تبقى من أعضاء الحزب، والسير بهم إلى محاولة القبض على السلطة من جديد، خاصة في المحافظات ذات الأكثرية الُسنية، مستغلة استياء السُنة من الحكام الشيعة.

     

    وكان يقود هذه المساعي داخل العراق كل من سيف الدين المشهداني، عضو قيادة في الحزب، وفاضل محمود غريب، وهو أيضاً عضو قيادة بالحزب، ومحافظ سابق لمحافظتي بابل وكربلاء (جنوب).

     

    ووفق الباحث الأمني والسياسي، إبراهيم الصميدعي، فإن “المشهداني والغريب كانا قد فرا من العراق (إبان السقوط)، ثم عادا إليه بعد أحداث الموصل (اجتياح تنظيم “داعش” الإرهابي لشمالي وغربي العراق صيف 2014)”.

     

    وأضاف الصميدعي، في حديث للأناضول، أنهما “كانا يعتقدان بوجود ثورة سُنية قد تفرض فكرة إنشاء إقليم سُني، فتم استدراجهما من قبل داعش واستغلالهما عبر الترويج للناس بأن ما يحصل هو ثورة شعبية، فدخلا العراق على أمل أن يقودا المشهد من الداخل، لكن داعش أنهى حلمهما بعد انتهاء الغرض منهما، فأعدمهما إلى جانب نحو 21 من كبار ضباط الجيش السابق”.

    هاربون

     

    ولا يزال عدد غير قليل من قادة البعث وأقرباء صدام خارج قبضة الحكومة العراقية، بعضهم فر خارج البلاد، ويمطح قليل منهم إلى استعادة السلطة، وعلى رأسهم عزة إبراهيم الدوري، نائب صدام.

     

    وأسس الدوري ما يعرف “بجيش النقشبندية”، على أمل إعادة البعث إلى السلطة، لكن غالبية مقاتليه انتهى مصيرهم بالقتل على أيدي القوات العراقية، ثم “داعش”، فيما لا يزال مصير الدوري مجهولاً.

     

    ويعد عبد التواب ملا حويش (نائب رئيس الوزراء، وزير الصناعة والتصنيع العسكري ) من أبرز قادة البعث الذين تمكنوا من الفرار خارج العراق، إلى جانب طاهر جليل الحبوش التكريتي، رئيس جهاز المخابرات.

     

    كما هرب من تبقى من عائلة صدام إلى خارج البلاد، ومنهم زوجته ساجدة خير الله طلفاح وبناته حلا ورنا ورغد، وأولادهن، وتطارد الحكومة رغد؛ بتهمة “مزاولة نشاط سياسي يستهدف النظام الحالي في العراق”.

     

    أما وجهة من غادر العراق أو هرب منه، فحددها الخبير العسكري والضابط السابق في الجيش العراقي، صبحي ناظم، بقوله للأناضول إن “عدداً ليس بقليل استطاعوا مغادرة العراق إلى سوريا والأردن ومصر والإمارات واليمن ودول أخرى، وهناك من اختاروا اللجوء إلى دول غربية”.

    معتقلون

     

    ولا يزال عدد من أركان النظام السابق يقبعون في سجون العراق، وتحديداً سجن “الحوت الكبير” في محافظة ذي قار (جنوب).

     

    ويأتي على رأس هؤلاء سلطان هاشم أحمد الطائي (وزير الدفاع)، الذي استسلم في 19 سبتمبر/أيلول 2003، وحكم عليه بالإعدام، في 24 يونيو/تموز 2007، وجمال مصطفى عبد الله سلطان التكريتي، وهو زوج حلا، البنت الصغرى لصدام.

     

    وكذلك عزيز صالح النومان، عضو قيادة قطرية في حزب البعث ومحافظ للكويت خلال فترة احتلالها من جانب العراق، وهو متهم بارتكاب فظائع ضد الشعب الكويتي.

    ويضاف إلى هؤلاء كل من سمير عبد العزيز النجم، عضو قيادة قطرية في الحزب بمحافظة ديالى (شرق)، وكمال مصطفى عبد الله سلطان التكريتي، وهو من قادة قوات الحرس الجمهوري.

    أبرز من أطلق سراحهم

    وثمة أسماء بارزة حظت بالحرية، حيث أُطلق سراحهم من جانب القوات الأميركية التي كانت تشرف على عمليات الاعتقال في سنوات الاحتلال الأولى.

     

    من بين هؤلاء: هدى صالح مهدي عماش (عضو قيادة قطرية بحزب البعث، وعالمة بيولوجية)، وعامر حمودي السعدي (المستشار العلمي برئاسة الجمهورية)، وهمام عبد الخالق عبد الغفور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.

    مع النظام الجديد

     

    ومقابل المصير المأساوي للغالبية الساحقة من أركان النظام السابق، كان الحظ حليفاً لعدد كبير من قادة الجيش، حيث انخرطوا مجدداً في عملهم، في ظل الحكم الجديد للعراق. وشفعت لهؤلاء صلتهم القريبة من الأحزاب الحاكمة.

     

    وحسب قول الخبير العسكري، الضابط السابق في الجيش العراقي، صبحي ناظم، للأناضول، فإن “عدداً كبيراً من القيادات العسكرية تقربوا إلى كتلة سياسية (لم يسمها) فتمت إعادتهم إلى الجيش والأجهزة الأمنية، وشغلوا مناصب رفيعة مجدداً”.

     

    يُذكر أن القوات الدولية بدأت العمليات العسكرية في العراق يوم 19 مارس/آذار 2003 حتى مطلع مايو/أيار من العام نفسه، وانتهت بالإطاحة بالنظام السابق، واحتلال العراق حتى خروجها منه نهاية 2011.

     

    وغزت واشنطن العراق بدعوى ارتباط نظام صدام بتنظيم القاعدة، الذي تبنى هجمات 2001 في الولايات المتحدة، وكذلك امتلاك بغداد أسلحة دمار شامل، وهو ما لم تستطع واشنطن إثباته، وعرضها لانتقادات واسعة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    العراق حزب البعث صدام حسين غزو العراق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. سالم عيسى on 16 مارس، 2018 6:49 ص

      الى جهنم ياصدام وبئس ادمصير يا مدمر العراق ومفتت الامه العربيه

      رد
    2. قصيدة القعقاع on 28 أبريل، 2018 2:48 م

      ثوبي الذي طرزته لوداعكم…نسجت على منواله الأثواب

      إني شربت الكأس سما ناقعا….لتدار عند شفاهكم أكوابا

      أنتم أسارى عاجلا أو اجلا…..مثلي وقد تتشابه الأسباب

      والفاتحون الحمر بين جيوشكم…..لقصوركم يوم الدخول كلابا

      رد
    3. جعيدان on 20 سبتمبر، 2018 5:25 ص

      افضل رئيس وحاكم لمنطقة العراق والجزيرة العربية ادرك وفهم جيدا مايتربص بالعرب في القريب والبعيد هو الرئيس صدام حسين ,, لكن للاسف خانته الامكانات المتواضعة وخانه كذلك الحكام الجرب الذين حذرهم مرارا بان الغربان يعششون بينكم … اراد ان يعلم و يعطي و يفهم لكل عربي بان الانسان العربي مكانته مهابة بين الامم و شخصيته قوية لا تلين بالدولار الامريكي الذي يروجه البعض بانه المسيطر…. اتمنى من العرب واجيالهم فهم الرسالة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter