Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مستشار ابن زايد “نام” معترفا بهزيمة دول الحصار أمام قطر و”فاق” على سنواصل حصارها حتى تستسلم! | القصة الكاملة
    الهدهد

    مستشار ابن زايد يعترف بهزيمة دول الحصار أمام قطر ويؤكد استمرار الضغوط عليها

    وطن13 فبراير، 2018آخر تحديث:13 فبراير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في محاولة منه لتخفيف وطأة الهزيمة الدبلوماسية وحملة العلاقات العامة التي خاضتها بلاده وباقي دول الحصار ضد قطر، أقر مستشار ولي عهد أبو ظبي عبد الخالق عبد الله،  ضمنيا بهزيمة دول الحصار في الحرب الدبلوماسية والإعلامية، إلا انه أصر على أن حصار هذه الدول لقطر مستمر حتى تنفيذ جميع مطالبها، على حد قوله.

     

    وقال “عبد الله” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” حتى ان صح الإنطباع الذي تحاول وسائل إعلامية عديده ترسيخه ان قطر كسبت الحرب الدبلوماسية والإعلامية وربحت جولة العلاقات العامة، فإن المقاطعة مستمرة حتى تنفذ قطر جميع المطالب وتوقف تحريضها عبر قناة الجزيرة وتنهي تمويلها لمنظمات مصنفة إرهابيةً من دول الرباعي العربي”.

    حتى ان صح الإنطباع الذي تحاول وسائل إعلامية عديده ترسيخه ان قطر كسبت الحرب الدبلوماسية والإعلامية وربحت جولة العلاقات العامة، فإن المقاطعة مستمرة حتى تنفذ قطر جميع المطالب وتوقف تحريضها عبر قناة الجزيرة وتنهي تمويلها لمنظمات مصنفة إرهابيةً من دول الرباعي العربي

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) February 12, 2018

     

    وكانت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية قد أكدت قبل أيام قليلة بأن قطر تمكنت من الفوز في معركة الرأي العام وحرب العلاقات العامة في واشنطن على منافسيها السعودية والإمارات، مؤكدة بأن الحوار الإستراتيجي الأمريكي- القطري كان ناجحا والسبب هي حملات العلاقات العامة .

     

    وقالت المجلة في مقال مشترك  لكل من بيثاني ألين- إبراهيمان وريز دوبن، إن الأزمة الإقليمية المستمرة في الخليجبين قطر من جهة وجيرانها في البحرين والسعودية والإمارات العربية المتحدة أدت لسباق في حملات العلاقات العامة في العاصمة الأمريكية واشنطن يحاول فيها كل طرف اجتذاب انتباه الحكومة والإعلام الأمريكيين.

     

    وأوضحت المجلة أن قطر وفي إطار دحض مزاعم دول الحصار أنفقت أموالا على جماعات الضغط والشركات الاستشارية لمساعدتها على تقوية موقعها في الازمة الحالية، مؤكدة انها حصدت ثمار جهودها الأسبوع الماضي بالإعلان عن الحوار الأمريكي- القطري الإستراتيجي وهي لقاءات سنوية بين القادة الأمريكيين والقطريين في واشنطن وإنشاء مركز بحثي مرتبط بقطر.

     

    وبحسب المجلة يطلق على هذا المركز “ثينك تانك” “منبر الخليج الدولي” وأعلن عنه في الأول من شباط (فبراير) في نادي الصحافة الوطني وتحدث نائب رئيس مركز الصحافة القطري في حفلة الإعلان والسفير الأمريكي السابق باتريك ثيروز والذي يعمل كمستشار للمنظمة. وقالت مديرة المركز دانية ظافر، التي تحمل ماجيستير في الاقتصاد السياسي من جامعة نيويورك والكويتية الأصل إن المنظمة هي مستقلة ولا تتلقى الدعم المباشر من الحكومة القطرية ولكنها تحظى بدعم من منظمات قطرية تمولها الحكومة.

     

    ونقلت المجلة عن محلل في شؤون الشرق الأوسط في واشنطن قوله: “واحد من الأشياء التي شاهدناها خلال العام الماضي هو انتشار “ثينك تانكس″ والتي تدعم بشكل واضح من حكومات تدفع باتجاه خط معين”. فهناك “مؤسسة الجزيرة العربية” المرتبطة بالسعودية وأنشئت العام الماضي. ومنظمة مشابهة لها وهو “معهد دول الخليج العربية” المرتبط بالإمارات العربية المتحدة والذي أعلن عنه عام 2015. وعندما واجهت قطر حملة الحصار في حزيران (يونيو)2017 احتفظت الدولة المحاصرة بخدمة سبع جماعات لوبي وانفقت 5 ملايين دولار حسب السجلات التي قدمت تحت قانون تسجيل العملاء الأجانب.

     

    وقال الكاتبان إن مزاعم دعم قطر للجماعات الإرهابية كانت محاولة على ما يبدو من السعودية لضبط دول أعضاء مجلس التعاون الخليجي. في بعض الأحيان غردت قطر بطريقتها واستقبلت أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين ورفضت قطع العلاقات مع إيران. ودعمت قطر قناة الجزيرة المؤثرة في العالم العربي والتي تنتقد الآن بشكل مستمر السعودية ومصر.

    وأشار الكاتبان إلى أن الأموال التي انفقتها في مجال العلاقات أعطت ثمارها عندما استقبل كل من وزير الخارجية ريكس تيلرسون والدفاع جيمس ماتيس نظيريهما القطريين في حوار استراتيجي. ووقع الطرفان اتفاقيات ثنائية بما فيها اتفاقيات تتعلق بالنقل المدني ومكافحة الإرهاب والأمن الالكتروني.

     

    وقال مسؤول في الخارجية: “كانت رسالة قوية للقطريين ولكنها رسالة قوية للدول المحاصرة وأن علاقاتنا لن تتغير”. وتواجه الدوحة معارضين أقوياء في الرياض في مجال العلاقات العامة، ففي الفترة ما بين 2015 – 2017 وسعت السعودية عدد الشركات التي استأجرتها من 45 شركة إلى 145 شركة وأنفقت 18 مليون دولار على جماعات الضغط. وأنشأت السعودية عدداً من المعاهد الدينية ومراكز دراسات الشرق الأوسط في الجامعات الأمريكية أما قطر فقد جاءت متأخرة.

     

    وقال جيرالد فيرستين، مدير شؤون الخليج في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى “الكثير من بيوت الإجازات ستبنى على ظهر الاموال التي تنفق في هذه المدينة”، وحصل المعهد على تبرعات كبيرة من السعوديين والإماراتيين وهدايا صغيرة من قطر وعمان. وتقول المجلة إن السعودية فازت في حملة العلاقات العامة بداية الأزمة عندما وقف الرئيس دونالد ترامب إلى جانب السعوديين وقرار حصار قطر.

     

    وواضحت المجلة أن اللوبي القطري وسلسلة من الأخطاء السعودية أدت لحرف موقف الإدارة باتجاه قطر. ويقول جين فرانسوا سيزنك، الزميل الباحث في المعهد الأطلنطي: ” من وجهة نظر العلاقات العامة فإنهم (القطريين) أذكى من السعوديين” و”يقدمون رؤية أكثر انفتاحاً وصورة عن الانفتاح الثقافي التي لم يكن السعوديون يملكونها حتى وقت قريب”.

     

    ويقول مسؤولون أمريكيون إن الإدارة كانت مهتمة بالبداية بالضغط على السعودية بقوة ضد القطريين ولكنها أصيبت بالإحباط. فتدهور الوضع الأمني في اليمن واحتجاز رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري وعملية ملاحقة الفساد الفوضوية ساعدت في تغليب الميزان لصالح قطر. وقال مسؤول في الخارجية طلب عدم ذكر اسمه إن “الفجوة بين البيت الأبيض والخارجية ضاقت بدرجة أصبح الموقف متشابهاً”. وبعبارات أخرى فحملة العلاقات العامة القطرية تبدو ناجحة.

     

    ويقول فيرستين:” فاز القطريون بالنقاش في الأشهر السبعة أو الثمانية الماضية وهذا بسبب أن السعوديين والإماراتيين لم يقدموا حالة مقنعة”. و “لم يكونوا قادرين على تقديم حتى ما يريدونه”. كما أن قرار قطر توسيع قاعدة العديد، مركز العمليات المتقدمة للقيادة الأمريكية الوسطى في الشرق الأوسط، ساعد في دعم حالة قطر.

     

    ويقول دينس روس، الدبلوماسي المعروف من معهد واشنطن: “الجيش ولأسباب مفهومة يعرف أهمية العديد”. و “لم يكونوا يريدون عمل أي شيء يؤثر على استخدامنا للقاعدة وتمويل قطر لها”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي الامارات السعودية حصار قطر عبد الخالق عبد الله قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. دوحة العز on 13 فبراير، 2018 1:41 ص

      قطر لن تغير رأيها ولن تنظر للوراء إطلاقاً ولا حتى تفكر ان هناك توجد شروط أو مطالب من دول الحصار يجب تنفيذها ، ومهما استمرت وطالت هذه المقاطعه والحصار ولو حتى لألف عام لن يؤثر ذلك بشيء . وستكون وستبقى قطر مناصرةً للحق ومؤيدةً للشعوب وصاحبة شهامةً ومروءه ونخوه ، إسلامية المنهج وعربية المسلك ، تقف مع المظلوم ومع الحق وتساعد المحتاج ، ولا تخاف من ضعفاء الخلق وأصحاب الوقاحة والمنكر والفجور ممن ساءت أخلاقهم وطبائعهم .. وتفشي بينهم الكذب والغدر والخيانه .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter