Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » كيف قسمت وأنهت المخابرات الأمريكية والإسرائيلية وطنا شجاعا شعبه كاذب أحمق | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    كيف قسمت وأنهت المخابرات الأمريكية والإسرائيلية وطنا شجاعا شعبه كاذب أحمق | القصة الكاملة

    ناجي امهز26 يناير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاستخبارات الأمريكية ، المغرد الشهير مجتهد watanserb.com
    (مجتهد) يكشف أسرار انتفاضة الأنبار ودور المخابرات الأمريكية والسعودية في دعم المالكي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا مقدمة ولا مقدمات سوف ادخل مباشرة في صلب الموضوع :

    لقد كتبنا انه بعد قرار ترامب بان القدس عاصمة دولة العدو الإسرائيلي  لن يكون كما كان قبل القرار، لقد انتهت اللعبة واصبح الكلام على المكشوف، لانه لا يمكنك ان تحارب الكيان الإسرائيلي وانت كحيان معدم تموت ببطء.

    وترامب لم يعلن هذا القرار الا لما تأكد بان الاوطان العربية من النهر إلى البحر سوف تقسم ومنها من سيزول عن الخارطة كما رسم سايكس بيكو، لاسباب عديدة تكلمت عنها وحذرت منها مع بداية ما سمي بالربيع العربي، ( الفيسبوكي) وهذه أسباب تقسيم الاوطان العربية.

    1- المواطنة لا تعني بان تتكلم طوال النهار عن الوطن والشعب والسلطة والعيش الكريم واطلاق الوعود الكاذبة، وان تكون ثروتك مليارات الدولارات، بينما يوجد عشرات الملايين من العمال والفلاحين الذين من تعبهم وكد عرقهم وعلى حساب فقرهم وعوزهم جمعت ثروتك، يقضون نهارهم حفاة عراة بالبؤس والشقاء والتعب لتامين قوت أطفالهم بحال تامن.

    2 – القومية لا تعني ان تمتلك قصورا في الداخل والخارج، ويوجد في وطنك الملايين من أبناءه لا يملكون جدارا يقيهم البرد او سقفا يحجب عنهم حرار الشمس، فالمسكن والتعليم والطبابة ليسوا منة من الحكومات على الشعوب بل هو واجب دستوري، لان اهم الركائز التي تبني مقومات البقاء لدول تريد ان تبقى وتستمر وتنتج قومية وطنية وانتماء متأصل مستمر لنهضة الشعب هو من خلال التطوير والإنماء المتوازي ، فالحكم اساس مكوناته الشعب الذي منه تجبى الضرائب، ومن أبناؤه الشرفاء تبنى الجيوش واليه يعود الاحتكام بتداول السلطة.   

    3 – العروبة لا تعني ان تلغي الديمقراطية اقله بسقفها الأدنى ويمنع ان يقول المواطن ما يحب وما يكره، وتجعل من نفسك اله يحق لك ان تفعل ما تشاء وتقوم بما تريد دون رقيب او حسيب بينما ان تكلم مواطن كلمة حق، مطالبا باقل الحقوق المعترف بها انسانيا، تطبق بحقه شرائع الخروج عن الاديان وقوانين الخيانة.

    4 – الوحدة ليست بان تجمع مختلف القوميات والطوائف بالقوة والتهديد والوعيد والترغيب والترهيب ليحققوا تطلعاتك التي لا تمت إلى الواقع بصلة بل انها مجرد تطلعات مستنسخة لفظيا لا تتماشى مع متغير اوطان تعاني الركود الاقتصادي وتفشي الامية واستفحال البطالة وما ينتج عنها من تجهيل للشعوب تتقوقع على بعضها بحظائر طائفية مما يؤدي إلى إشاعة الفساد واستفحاله.

    5 – وان كنا نعتقد بان الاسلام سوف يمنع التقسيم فنحن واهمون، لان الإسلام لا يعني ان يقف الشيخ يخطب طول النهار عن فضائل الأنبياء والرسل وما جاء بالقران والسنة النبوية من تحليل وتحريم وكيف تدخل المرحاض وهو لا يقف بوجه الفساد والمفسدين ومحاربة الربا والرياء، هل يمكن ان يخبرني اي رجل دين كيف يقبل ان يقبض راتبه من بنوك تتعامل بالربا وهو يعلم ان المال الذي يدخل جوفه هو من مال مختلط بالحرام باطل وما بني على باطل باطل وكل افعاله واقواله باطلة بباطل.

    اما كيف أنهت المخابرات الأمريكية والإسرائيلية الوطن العربي وقسمته وأعطت القدس لليهود لانه وبكل بساطة يمكن لاي حاكم عربي ان يخرج على البسطاء من العوام وان يخطب بهم خطبة نارية حماسية طويلة عريضة عن العرب والعروبة والاسلام وقضية فلسطين وتحريرها ومكانتها، وان يذرف دموع التماسيح وهو يخفض صوته حينا وكأنه يختنق من شدة تأثره ثم يرفع نبرة صوته وهو يهدد ويتوعد بإزالة الكيان الإسرائيلي وطرد امريكا خلف الشمس، ويمكن للشعب البسيط الساذج ان يصفق طويلا هاتفا ان يفدي هذا الزعيم المزعوم بروحه، لأنه يريد لهذه الحرب ان تقوم بسبب يأسه العيش وكرهه الحياة وانكساره، عل هذه الحرب تقضي على هذا الزعيم وحاشيته او تموت هذه الشعوب في لحظة كرامة.

    اما ان يكذب هذا الزعيم او حتى غالبية الشعوب العربية والإسلامية على المخابرات الأمريكية والإسرائيلية فهذا وهم لان المخابرات الامريكية والاسرئيلية لا تستمع لما يقال عبر القنوات ويكتب بالصحف بل هي تتابع المراسلات السرية بين الاصدقاء والحلفاء وحتى العائلات عبر الايميل والسوشيال ميديا، فامريكا واسرائيل لم تعد بحاجة إلى شن حروبا تقليدية يكفيها ان تسال ( مارك زوكربيرغ مؤسس الفيس بوك ) ماذا يقول العرب عن فلسطين ويكفي ان يقول لهم مارك، انهم يتمنوا ان ينتهوا من ازمتها كي تنتهي عبارة لا صوت يعلو على صوت المعركة فيخرج ترامب ويقول القدس عاصمة إسرائيل وهو يعلم بان لا احد سيتحرك، كما يمكن لترامب ان يسال مارك ما رأي شعب الدولة العربية الفلانية بزعميهم حتى يقول له مارك انهم يشتمون الساعة التي ولد بها فيقوم ترامب ويعلن بانه سوف يقيل هذه الرئيس او يطالبه بالتنحي وبحال لم يتنحى او ينفذ ما تطلبه منه الادارة الامريكية سوف ينتزع عن حكمه بالقوة، وتاتي جولة ماسحي الجوخ ونافخي القصدير وكشاشين الحمام للدفاع عن الزعيم فيصدق الزعيم الكاذب من حوله من كاذبين ويعلن المواجهة، لانه يعتبر نفسه منزلا من عند الله، وهو لا يعلم بانه انتهى لان هذا ما قاله شعبه سرا وهكذا تقوم الحروب وتدمر الاوطان وتقتل الشعوب بسبب الكذب المتبادل فهو كذب على شعبه وهم من خوفه منه كذبوا عليه، وفي الختام تنتهي الأمور كما تشتهي امريكا واسرائيل، لاننا نكذب على بعضنا البعض، وبنفس الطريقة تقسم الاوطان العربية او تزول.

    اما ما تبقى من بعض حركات المقاومة والمؤمنون بها والذين يقاتلون بإيمان وشرف إلى الرمق الأخير بكل ما يملكون دفاعا عن بقاء شيء من هذا الوطن والامة، عاجلا ام اجلا سوف يصطدمون بالواقع المرير، وبان المتغير اكبر من بقعة طهارة في عالم سواده نجس.

      


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter