Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المواطن دوماً ضحية”.. خبراء اقتصاد في السعودية: هذا ما سيحدث للسعوديين بعد الأوامر الملكية الأخيرة | القصة الكاملة
    تقارير

    “المواطن دوماً ضحية”.. خبراء اقتصاد في السعودية: هذا ما سيحدث للسعوديين بعد الأوامر الملكية الأخيرة | القصة الكاملة

    الأناضول وطن10 يناير، 2018آخر تحديث:16 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع وخيانة فلسطين watanserb.com
    التطبيع وخيانة فلسطين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تمهد الأوامر الملكية الأخيرة في السعودية لقفزة في أسعار السلع والخدمات داخل الأسواق المحلية، خلال العام الجاري 2018.

     

    وأصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، السبت الماضي، أوامر ملكية بصرف علاوة سنوية للمواطنين من موظفي الدولة المدنيين والعسكريين للسنة المالية، التي بدأت مطلع الشهر الميلادي الجاري.

     

    كانت السعودية، أوقفت العلاوة السنوية العام الماضي بسبب تراجع أسعار النفط.

     

    كذلك، قضى الأمر الملكي بصرف بدل غلاء معيشة شهري قدره ألف ريال (266 دولار) للمواطنين من الموظفين المدنيين والعسكريين لمدة سنة.

     

    وتضمَّنت الأوامر الملكية صرف مكافأة قدرها 5 آلاف ريال (1333 دولاراً) للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي للمملكة (مع اليمن).

     

    وبحسب الأوامر، تتحمل الدولة ضريبة القيمة المضافة عن المواطنين المستفيدين من الخدمات الصحية الخاصة، والتعليم الأهلي الخاص.

     

    خبراء اقتصاد في السعودية، توقَّعوا في تصريحات منفصلة للأناضول أن ترتفع الضغوط التضخمية في السعودية، عقب الأوامر الملكية الأخيرة.

     

    ويرى الخبراء، أن الأوامر الملكية ستحد بعض الشيء من الركود التضخمي، الذي كان متوقعاً، بعد فرض ضريبة القيمة المضافة، ورفع أسعار البنزين والكهرباء، في ظل ضعف القوة الشرائية للأفراد.

     

    و”الركود التضخمي”، هو عبارة عن ضعف النمو الاقتصادي في دولة ما، بالتزامن مع ارتفاع في أسعار السلع والخدمات.

     

    الحكومة السعودية، توقعت نمو الاقتصاد المحلي بنسبة 2.7% في 2018، مقارنة بمعدل نمو سالب (انكماش) يبلغ 0.74% للعام الجاري، جراء انخفاض الإنتاج النفطي.

    ضرائب وزيادات أسعار

     

    ومطلع العام الجاري، دخلت ضريبة القيمة المضافة على السلع والخدمات في السعودية بواقع 5%، حيز النفاذ.

     

    وقررت السلطات السعودية، رفع أسعار البنزين بداية من العام الميلادي الجديد 2018، بنسب تراوحت بين 82% و126%، كما دخل قرار رفع التعريفة لأسعار الكهرباء في البلاد حيز النفاذ في التاريخ ذاته.

     

    وتوقعت الحكومة السعودية أن يرتفع الرقم القياسي لتكاليف المعيشة بنسبة 5.7% في 2018، مع تحسن النشاط الاقتصادي، وتطبيق بعض التدابير الإيرادية وتصحيح أسعار الطاقة.

     

    وشهدت المملكة خلال العام الماضي، تطبيق الضريبة الانتقائية بواقع 100% على منتجات التبغ ومشروبات الطاقة، وبنسبة 50% على المشروبات الغازية.

     

    وأعلن وزير الإعلام السعودي عواد العواد، السبت، أن الأوامر الملكية الأخيرة المتضمنة زيادة للرواتب وبدلات غلاء معيشة وبرنامج الدعم النقدي للمواطنين (حساب المواطن)، تكلّف الدولة 21.3 مليار دولار خلال العام الجاري.

     

    وقال الوزير، إن تخصيص 50 مليار ريال (13.3 مليار دولار) للأوامر الملكية الأخيرة، سيسهم في ازدهار الاقتصاد ونمو حركته.

     

    وأضاف العواد، أن 30 مليار ريال (8 مليارات دولار) سنوياً، ستخصص لبرنامج حساب المواطن.. “إجمالي دعم الدولة المقدم بعد الأوامر الملكية يقرب من 80 مليار ريال (21.3 مليار دولار).

     

    و”حساب المواطن” هو برنامج أقرته الحكومة السعودية، يستهدف الفئات متوسطة وقليلة الدخل من المواطنين.

    الضغوط التضخمية

     

    قال الكاتب الاقتصادي محمد العمران، إن الضغوط التضخمية قادمة لا محالة، سواء بالأوامر الملكية أو بدونها، خاصة بعد تطبيق ضريبة القيمة المضافة، وتصحيح أسعار البنزين والكهرباء.

     

    وأضاف “العمران” في اتصال هاتفي مع “الأناضول”، أن المبالغ التي تم إقرارها وفقاً للأوامر الملكية كبيرة، لكن ما سيقلل من الأثر على التضخم أنها مقسمة على عام كامل، ولن تكون دفعة واحدة.

     

    وحذر العمران من فقدان ثقافة الادخار لدى المواطنين، “الأموال التي تم صرفها من برنامج الدعم النقدي، إضافة للأموال التي سيتم صرفها من الأوامر الملكية، مهم أن يذهب جزء منها للادخار”.

     

    وتوقع أن تزداد الضغوط التضخمية على المواطنين، بحلول فصل الصيف، الذي يشهد ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة، واستهلاكاً عالياً للطاقة الكهربائية.

    الركود التضخمي

     

    من جهته، قال المحلل المالي محمد الشميمري، إن الأوامر الملكية السعودية حدّت من أثر الركود التضخمي المتوقع في السعودية، بعد تطبيق ضريبة القيمة المضافة ورفع أسعار البنزين في المملكة، منذ مطلع العام الجاري.

     

    وأضاف “الشميمري” للأناضول، أن الأوامر الملكية المتضمنة عودة العلاوة السنوية لموظفي الدولة وبدل غلاء معيشة، حدت من الآثار الاقتصادية السلبية الناتجة عن ارتفاع الأسعار.

     

    وقالت شركة الراجحي المالية، الذراع الاستثمارية لمصرف الراجحي السعودي، إن الأمر الملكي الأخير المتعلق بالبدلات الجديدة، سيخفف من الأثر السلبي على الاستهلاك، بعد فرض ضريبة القيمة المضافة ورفع أسعار الكهرباء والوقود.

     

    وأضافت الشركة في تقرير حديث، أن ضريبة القيمة المضافة ورفع أسعار الكهرباء والوقود، ستؤثر بشكل سلبي على قطاعات الاستهلاك في المدى القريب، حتى لو تم تحقيق مكاسب من برنامج الدعم النقدي للمواطنين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اقتصاد السعودية الأوامر الملكية الحكومة السعودية السعودية الملك سلمان حساب المواطن ضريبة القيمة المضافة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter