Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضمن مخطط تسعى اليه “أجهزة مخابرات إقليمية وصهيونية وأمريكية”.. محللون: هذا ما يريده “داعش” من حماس الآن | القصة الكاملة
    تقارير

    ضمن مخطط تسعى اليه “أجهزة مخابرات إقليمية وصهيونية وأمريكية”.. محللون: هذا ما يريده “داعش” من حماس الآن | القصة الكاملة

    الأناضول وطن8 يناير، 2018آخر تحديث:8 يناير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار مقطع الفيديو، الذي نشره تنظيم “داعش” الإرهابي، مساء الأربعاء الماضي، والذي وصف فيه حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بـ”الكفر والردّة”، تخوفات الفلسطينيين حول إمكانية حدوث تصعيد بين الطرفين.

     

    ويرى محللون فلسطينيون أن تنظيم داعش، يريد جرّ حركة حماس، وتوريطها في منطقة سيناء، بعيدا عن إسرائيل، من وراء “عمليات استفزازية”، بجانب إحراجها مع مصر.

     

    ويُظهر مقطع الفيديو الذي نشره التنظيم الأربعاء الماضي، إعدام شاب يدعى “موسى أبو زماط”، بإطلاق النار على رأسه، على يد شاب آخر من غزة اسمه “محمد الدجني”، في منطقة سيناء (شمال شرقي مصر)، بتهمة مساعدة حركة حماس في تهريب السلاح من سيناء إلى غزة.

     

    ولم يصدر تعقيب رسمي من حركة “حماس” على الفيديو الذي نشره “داعش”.

     

    ويعتقد الكاتب والمحلل السياسي، مصطفى الصواف، أن تنظيم داعش يحاول “استدراج حماس كي تتدخل في سيناء، من باب الانتقام من الجريمة التي استهدفت أحد المتعاونين معها”.

     

    ورأى في حوار خاص مع وكالة الأناضول، أن استدراج حماس إلى سيناء، هو مخطط تسعى اليه “أجهزة مخابرات إقليمية وصهيونية وأمريكية”.

     

    ورأى أن هدف هذا المخطط هو “إضعاف حماس عسكريا واستنزاف قدراتها في مواجهة مع جماعة مصنوعة استخدمت في أكثر من مكان في العراق وفي سوريا وأحيانا في ليبيا”.

     

    وقال:” هذه الجماعة المستخدمة في تلك الاماكن كان لها دور مرسوم، وعندما انتهى دورها تفرقت وذابت”.

     

    وأكمل:” الهدف هو إضعاف تلك الدول وإحكام السيطرة عليها، ونسأل أين ذهب تنظيم الدولة في العراق؟، هل بالفعل ثم قتلهم جميعا رغم كل ما كان لديهم من قوة؟”.

     

    ورأى أن حركة حماس، يجب أن تكون “حذرة من هذا المخطط”، الذي وصفه بالمخابراتي.

     

    وقال:” عليها أن تدرك خيوط هذه المؤامرة وعدم الانجرار إليها، فالأمر لن يتوقف على الجريمة السابقة وقد يكون هناك جرائم من نفس النوع بهدف الاستفزاز وجر حماس إلى مستنقع سيناء”.

     

    بدوره، يعتبر إبراهيم حبيب، المختص في “الشؤون الأمنية”، الفيديو بمثابة “عملية مخابراتية بامتياز”.

     

    وقال حبيب، وهو عميد البحث العلميّ في كليّة الرباط التابعة لوزارة الداخليّة بغزّة، في حديثه لوكالة الأناضول”:” الجهات الاستخباراتية القائمة على نشر فيديو داعش، تريد إيصال رسالة مفادها أن غالبية أفراد التنظيم في سيناء المصرية، هم من أبناء قطاع غزة”.

     

    وأضاف:” ذلك يعتبر مدعاة للمرحلة القادمة، للطلب من حماس المشاركة مع مصر في القضاء على العناصر الغزاوية المنتمية للتنظيم الإرهابي”.

     

    وكان موسى أبو مرزوق، عضو المكتب السياسي لحركة “حماس”، قد قال لوكالة الأناضول في وقت سابق، إن حركته “تناقش مع مصر ملفات ثنائية مشتركة، من بينها الملف الأمني بتشعباته سواء فيما يتعلق بحفظ أمن منطقة سيناء، والتعاون الأمني المشترك بين حركته ومصر”.

     

    ولفت حبيب إلى أن “داعش” أظهر في خلفية مقطع الفيديو، السياج الحدودي الفاصل بين مصر وإسرائيل، بشكل مقصود.

     

    وأراد التنظيم من خلال ذلك، توجيه رسالة بأن البنادق موجهة نحو “حماس”، لا نحو “إسرائيل” (الجهة التي يجب أن تتوجه البنادق نحوها).

     

    واستكمل قائلاً:” ذلك يشي بأن هذه الجماعة عبارة عن أداة مخابراتية الهدف منها استنزاف المقاومة بغزة وجرها لعملية توريط في سيناء”.

     

    ويعتقد حبيب أن في هذه اللقطة رسالة “أن الاستهداف للمقاومة الفلسطينية ولسكان قطاع غزة”.

     

    ورغم قلّة أعداد الأفراد المتواجدين في قطاع غزة، والذين يحملون فكر التنظيم الإرهابي، إلا أن الأجهزة الأمنية تعمل على اعتقالهم وتصويب أفكارهم، بحسب حبيب.

     

    وأضاف:” هم مجموعة من الأفراد المضللين ذوي أفكار منحرفة، هم ليسوا بالظاهرة، وربما لا تزيد أعدادهم عن 100″.

     

    ونفى امتلاك تلك المجموعة في غزة أي قوة عسكرية، تستطيع من خلالها شن هجمات ضد حماس.

     

    وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية بغزة، تتعامل مع تلك المجموعات، بمنطق “المعالجة الفكرية واللين”.

     

    لكن لا يستبعد استخدام الأجهزة الأمنية القوّة، لإنهاء وجود تلك الجماعات، حال تطلب الوضع ولو وصل القطاع إلى مرحلة “حرجة”.

     

    كما يستبعد أن ينجح تنظيم “داعش” في شن هجمات مباشرة ضد قطاع غزة، مشيراً إلى أن ذلك الأمر يتطلب تجاوز الجيش المصري، المنتشر على الحدود بين رفح المصرية والقطاع.

     

    ويضيف قائلاً:” وإذا افترضنا نجاح داعش في تجاوز الجيش، ذلك يعني حدوث اختراق للحدود المصرية تجاه غزة، واذا فعل التنظيم ذلك سيجد قوات أمنية تواجهه”.

     

    ويتفق مع حبيب، الكاتب والمحلل السياسي، مصطفى إبراهيم، الذي اعتبر أن مقطع الفيديو، جزء من “تصفية الحساب بين حماس وتنظيم داعش”.

     

    ويعتقد إبراهيم أن دافع “داعش”، من وراء نشرها لذلك الفيديو، هو انزعاجها من حالة التقارب بين حماس ومصر، مؤخراً، سيّما بعد إقامتها للمنطقة العازلة على حدود القطاع مع مصر.

     

    ويوضح إبراهيم أن “داعش” تسعى إلى إحراج حركة “حماس” أمام مصر، من خلال التأكيد على أن “الحركة تواصل تهريب السلاح عبر منطقة سيناء”.

     

    ويتابع:” ذلك يتضح من أن تهمة القتيل في الفيديو هي مساعدة الحركة على نقل سلاحها إلى داخل قطاع غزة”.

     

    ويستبعد إبراهيم أن ينجح التنظيم الإرهابي في جرّ حركة “حماس” إلى سيناء، واصفاً الخطوة الأخيرة بـ”الاستفزازية”.

     

    وقال:” حماس أذكى من موضوع التصعيد، ربما التصعيد يكون من قبل داعش، ربما توجه لحماس المزيد من الضربات في بعض الأحيان”.

     

    ورغم استقرار الوضع الأمني في قطاع غزة، إلا أن العناصر (القلّة) الذين يحملون أفكار التنظيم الإرهابي، يحاولون العبث في استقراريته، حسب قوله.

     

    وأضاف:” لا يمكن توقع كيف يفكرون هؤلاء الأفراد، ففي أغسطس/ آب الماضي، أقدم شخص على تفجير نفسه في قوة أمنية داخل غزة على الحدود مع مصر”.

     

    ويعتقد إبراهيم أن الأفراد الذين يحملون فكر التنظيم داخل القطاع، يحاولون جر “حماس”، إلى حرب جديدة مع إسرائيل، من خلال إطلاق صواريخ على إسرائيل من داخل غزة، بهدف “خلط الأوراق وإشاعة الفوضى داخل القطاع، وهو ما يساعدهم على الانتشار والتوسع”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حماس داعش غزة كتائب القسام مصر ولاية سيناء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter