Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » سر رسالة ال CIA الى ترامب وماذا اراد من التظاهرات في ايران. | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    رسالة جهاز الاستخبارات الأمريكية لترامب وأسباب التظاهرات في إيران وسط أزمات متصاعدة

    ناجي امهز8 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كم هم كثر الذين لم يفهموا العقلية الإيرانية مع العلم بان مواقف وتصريحات السيد علي الخامنئي من قضية القدس وفلسطين والصراع مع الاستكبار العالمي، واضحة كوضوح نور الشمس،  كما ان مواقف وتصرفات السيد نصرالله لا لبث فيها بالمطلق ان كان على مستوى الحروب العسكرية والصراعات السياسية مع العدو الاسرائيلي من اجل القضية الفلسطينية او الصراع العربي الاسرائيلي، والمشروع الثوري الاسلامي يقول صراحة ان قضية فلسطين هي صلب العقيدة الاسلامية.

    وهنا مشكلة أمريكا وأتباعها مع الثورة الإسلامية وأبناؤها، وللحقيقة والأمانة ربما كان كافة صناع الساسة والحروب بالعالم الذين ينتمون الى الفكر الرأسمالي يعانون من ذات النمط التفكيري، فالرأسمالي يعتقد بان كل شيء قابل للمساومة ( البيع والشراء) .

    فأمريكا التي كشفت خطر حجم الدور الإيراني عليها عبر لسان مندوبتها بالأمم المتحدة السيدة نيكي هالي عندما قالت كنا نعتقد بأن السماء ستقع على الأرض بعد قرار القدس عاصمة إسرائيل، وبالتأكيد هي لم تقصد الأمة العربية التي ستجعل السماء تقع على الأرض لأن غالبية النظم العربية متفقة مع قرار الرئيس ترامب.

    إذا نيكي هالي قصدت كنا نتوقع من إيران ان تهدم الهيكل على الجميع وتجعل السماء تقع على الأرض ردا على قرار ترامب.

    ولكن بعد ظهور المواقف الإيرانية المتسمة بالهدوء وموقف سماحة السيد نصرالله الذي طالب فيه بفتح حربا إلكترونية على ترامب وإسرائيل تضامنا مع القدس، دخلت حكومة ترامب والعدو الإسرائيلي بحيرة من أمرها، وكان هناك سؤالين كبيرين يطرحان.

    1- ما سر هذا الهدوء في محور الثورة الاسلامية والمقاومة.

    2- هل وصلت رسالة ترامب التي أرسلها مع الرئيس بوتين عندما قابل السيد خامنئي، بأنه مستعد ان يمزق الاتفاق النووي ويدمر المنطقة بمن فيها بحال تم تجاوز الخطوط الحمراء، بعد قرار القدس عاصمة اسرائيل.

    ولكن لو تأثرت إيران بتهديدات أمريكا لما زادت وتيرة الحرب في اليمن ولما تسارعت الحرب على الإرهاب في سورية وكأنه صراع مع الوقت، ما الذي تعده إيران الثورة بالتنسيق مع قوى المقاومة.

    وبقيت هواجس تصرفات الثورة الإسلامية والمقاومة تؤرق ترامب وحكومة العدو الإسرائيلي.

    مما دفعهما إلى الطلب من منافقي خلق الإيرانيين ان يفتعلوا ازمة تؤدي لخلق نوع من الفوضى لارباك قيادة الثورة والمقاومة، كما أمروا القيادة السعودية وعيال أبوظبي بأن يحركوا كل أدواتهم ويستخدموا إعلامهم وأموالهم من أجل دعم حالة الفوضى بإيران.

    لذلك علينا ان نصدق ان بعض قيادات cia أرسلت رسائل تحذر ترامب من العبث مع إيران وهذه ليست الرسالة الأولى ولن تكون الأخيرة، الفيلسوف أرسطو حذر اسكندر المقدوني من الاعتداء على الشعب الفارسي العظيم، وأيضا رونالد ريغان حذروه الفرنسيين وأجهزة استخباراته من العبث مع الثورة الإسلامية، حتى يقال أن الرئيس ريغان أصبح يعيش فوبيا عظمة الامام الخميني العظيم حيث كان يعتقد بان الامام الخميني يملك قوى خارقة وهذا ما نقله الفرنسيين عن شخصية الامام الخميني لكل من بريطانيا وامريكا، لذلك زار الرئيس الأمريكي جيمي كارتر الشاه مرتين خلال عام ليفهم سر الإمام الخميني ويحذر الشاه من قوته.

    ولكن ترامب قرر المضي بمشروعه وهو محاولة زعزعة استقرار الجمهورية الاسلامية والذي يفهم النظام العميق يفهم لماذا قام ترامب بهذه المحاولة حتى لو فشلت.

    فالرئيس الامريكي يريد ان يفهم ماذا تريد الجمهورية الاسلامية وما مقدار إصرارها على المضي بمشروعها السياسي بالمنطقة، فقال ان نجحنا او فشلنا بتحريك الشارع الايراني من خلال استخدام المعارضين للثورة، فان كافة الاوراق السياسية التي تخفيها الجمهورية الاسلامية ستكشف، وفي هذه الحالة تستطيع امريكا ان تقرر اذا كانت ستكمل مشروعها بالشرق الاوسط او تتريث قليلا.

    وهي نظرية مقبولة سياسيا فامريكا اعظم دولة بالعالم تقارع اعظم واعرق واعمق فكر سياسي في قارة اسيا، فان كانت الجمهورية الاسلامية لا تريد مواجهة قرار ترامب المتعلق بفلسطين فانها بالتأكيد سوف تعمل على ان تستمر التحركات والتظاهرات بوتيرة معينة، كي تجد ذريعة تبرر من خلالها انشغالها عن القضية الفلسطينية بحجة وضعها الداخلي،وفي هذه الحالة يقرا ترامب ان ايران قد غضت الطرف عن ما يقوم به وهذا يعني عودة المياه الى مجاريها كما كان الامر قبل قيام الثورة الاسلامية.

    ولكن الجمهورية الاسلامية التي عملت على استيعاب الشارع وعودة الاستقرار الى الجمهورية الاسلامية بطريقة ديمقراطية حضارية، نجحت بإفشال المخطط الامريكي بحكمة بالغة واعادة الرسالة الى ترامب مع جواب المواجهة وبانه لا شيء على وجه الكرة الارضية سوف يثني الثورة عن المضي بمشروعها وهو تحرير فلسطين ومواجهة الاستكبار العالمي، مما جعل الرئيس ترامب يفقد صوابه ويجن جنونه ويذهب الى مجلس الامن ليفتح مرحلة جديدة من الحروب مع الجمهورية الاسلامية التي سجلت بالامس انتصارا على القيادة الامريكية وحلفاؤها يعادل المتغير الذي احدثته الحرب العالمية الاولى.

    في المقال القادم ان شاء الله نكمل تداعيات ماذا حصل والذي سيحصل عربيا ودوليا والمتغير.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter