Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » مقتل علي عبدالله صالح (عفاش والرقص) | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    مقتل علي عبدالله صالح (عفاش والرقص) | القصة الكاملة

    عمر بن حسين بن عبري النهدي9 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علي عبد الله صالح watanserb.com
    رئيس اليمن علي صالح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    انتقل الى رحمة الله هذا الرجل ولايسعنا الا ان ترحم عليه هذا الرجل المتلون انتقل الى ربه بخيرة وشرة بدجلة وصدقة بشجاعتة وقوتة وسطوتة وثباتة في ارضة كزعيم حقيقي فعلي يحترمة أنصاره وأعدائه على حد سواء رمز للشمالين افضل من غيره  ذكي داهية  عند الكثير من أهل الشمال اليمني وملهم  لشريحة كبيرة في الشمال اليمني وكالرئيس منبوذ ومكروه عند أهل الجنوب اليمني والغير معترف فيه عند البعض الاخر من مناطق الناية و الصحراوية في اليمن لا نختلف انه من دواهي اليمن والعرب وانه عمل فارق وتوازن كبير في المنطقة لم يخدم الا نفسة واسرتة واستطاع الخروج عبر العقود من جميع الاخطار والملمات سالماً ومنتصراً دمر الشعب اليمني دمر تاريخ اليمن العريق دمرالمواطن اليمني ومستقبل اليمن في شتات لم يخدم الا عفاش  نفسة . المواطن في ابسط حقوقة كان محروم  لم  يطوره او يستطيع توفير اقل القليل ويحفظ كرامة اليمني في المحيط والعالم مثل العمانين كانت عمان في حال اليمن ولكن انظر الى الحاكم الذي عمل لصالح شعبة ومصلحة الوطن العليا وبين الحاكم الفاسد الذي عمل لنفسة ونفسة فقط  لماذا عمان بذات لان  عمان مشابه تماماً لحال اليمن من ناحية التكوين القبلي والفكري والحكمة في اَهلها ورجاحة العقل وحبهم للعمل والإنتاج رغم شُح مواردهم الا ان السلطنة استطاعت ان تبني عمان المتطورة مع حفاظها بعمان التاريخ والهوية كان الطالح علي يستطيع ان يرسي اليمن الى بر الأمان مثل عمان ولكن المفسد مفسد وعابث عابث دمر كل شي التاريخ والحضارة والسمعة والمستقبل  ،  بل اهان اليمن وأهان اليمنين. في كل مكان ولكن  الذي تلون أكثر من لون كالحرباء وكان يفتخر انه يرقص على رؤس الثعابين وان حكم اليمن هو الرقص على رؤس الثعابين وانه ساحر وبارع وماهر يستطيع التعامل مع جميع الثعابين والأفاعي ويروضها او يقتلها ويرقص عليها البرعة اليمنية طرباً وانتصاراً دائماً وأبداً ونسى وتناسى انه ليس كل مرة تسلم الجرة يا عفاش !.

    مقتل علي صالح بهذي الطريقة البشعة المأساوية لم تسرنا ولم تطب لها أعيننا بل أحزنتنا هذي المشاهد والمناظر  برمز وكبير قوم  وعميد صنعاء ورمز الموتمر الشعبي والشمال وكان لسان حاال الكثير يقول ارحموا عزيز قوماً ذُل مهما كان التمثيل بالجثث ليست من صفات الفرسان وصفات اشراف العرب  يقتلون العرب خصمهم ويمدحونة ويكرمون مثواه لا نذمة

    ونتراقص على الجثث ككلاب  قٌتل عفاش بنفس اليد التي دربها سنوات وسنوات على الرماية نفس اليد رمته نفس اليد التي أطلقها تعثوا فساداً في بلاد اليمن نفس اليد كانت ذراعة في تنفيذ الاجندة الإيرانية الجديدة في اليمن مهد العروبة والعرب  نفس اليد رمت علي صالح بعد نيتة لي إعادة الشرعية و التحالف مع السعودية الذي انقلبت العداوة الى تحالف وتحالف الحوثي الى عداوة  بسبب تغير مصالح صالح في المنعطف الاخير من حياتة فقد حياتة ورقصت الثعابين على راسة بدلاً من ان يرقص هو عليها .  ولكن هناك تساؤلات عدة تطرح نفسها هنا كيف قتل صالح ومن خلف العملية  وماهي الاسباب الخفية والحقيقة لي التخلص منه بهذي الطريقة البشعة ؟!! جميع المؤشرات والتحاليل تشير الى المشروع الاماراتي الذي أصبح جاذماً على صدر اليمن مثل السرطان المميت ببطئ  ومن دون أن يشعر فيه اليمنين ،  الامارات عندما احست الخطر على مشروعها في اليمن ومؤانى الجنوب وخيرات اليمن ضحت بعلي صالح بتسريب معلومات تحرك موكبة نحو صرواح حيث كان في استقبال صالح قوات إماراتية ولا يعلم احد بهذا التحرك غير المقربين منة جداً والاستخبارات الاماراتية فكيف عرف تحركة الحوثين ياترى ؟! لا أعتقد رجل بدهاء صالح وخبرتة المتراكمة لا يحس بوجود خاين في جهاز حمايتة الشخصي وهذا السيناريو يكون مقبول مع رجل اخر غير صالح والاكيد ثم الاكيد سيناريوا تخلص الامارات من صاحبها لخوفهم من القادم اذا استتب الامر لصالح ورجع العلاقات مع السعودية فستخرج الامارات من الجنوب مضطرة ورغماً عنها لانه ليس هناك اي أسباب لوجود قواتها بعد سيطرت الحرس الجمهوري وصالح على جميع مفاصل الدولة وصالح رمز وطني وقوي شخصية سيطرد الاماراتين من الجنوب وسيعيد اليمن موحداً كما كان وستخسر الامارات مشروع فصل الجنوب وحلمها الذهبي بتطويق عمان وستذهب ملياراتها في مهب الرياح من غير تحقيق اي إنجاز لذالك كان قتل هذا الرمز اليمني الكبير الذي بدأ يدغدغ مشاعر السعودين بالانقلاب على مشروع طهران بذراعها الحوثي في شمال اليمن واجب وطني اماراتي للحفاظ على مكتسبات الامارات والحفاظ على التوازن في هذي المعركة التي يريدها الاماراتين لها ان لا تنتهي لي اشغال السعودين على الحد الجنوبي مع الحوثيين وكسب الوقت لبسط نفوذهم وفصل الجنوب  ولا خاسر في هذي المعركة غير السعودية وان غداً لناظره لقريب . ونستغرب من الاعلام السعودي الذي بات وأصبح في يد الامارات وتحت تصرفها بإدارة أبوظبي اتهام قطر دائماً وأبداً  وتزوير الحقائق والدجل الاعلامي المستمر لتبتعد الامارات عن المشهد وتجعل غيرها هو المتهم وتتوارى عن الأنظار ويستمر مشروعها الخبيث بدعم الحوثي شمالاً لي اشغال الحدود  السعودية واتهام قطر تارة والاخوان المسلمين حزب الإصلاح تارة وهي تتمدد في الجنوب اليمني  تحت غطاء التحالف الذي فقد البوصلة .    


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022

    تعليق واحد

    1. Ahmed on 23 يونيو، 2018 4:20 م

      إقامة دولة الجنوب العربي أصبح ضروره حتمية للجنوب والشمال ولكل دول الجزيرة العربية , وذلك بعد الفشل والاخفاق التي منيت بهما دولة الوحده والتي كادت تعصف بالجزيرة والخليج .
      #UN

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter