Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الصاروخ الذي اخرج ابو ظبي وقتل صالح وافقد السعودية صوابها | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    صاروخ يمني يضرب أبو ظبي ويكشف ضعف الجبهة السعودية في مواجهة التحديات الإقليمية

    ناجي امهز9 ديسمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضربة صاروخية watanserb.com
    ضربة صاروخية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جميعا نتذكر خطاب السيد عبد الملك الحوثي عندما حذر النظامين الإماراتي والسعودي بأنهما باتا في مرمى الصواريخ اليمنية.

    بالأمس وبعد ان تجاوزت ابو ظبي الخطوط الحمراء عندما حاولت ان تعبث بقواعد اللعبة الداخلية، اطلقت القوات الصاروخية اليمنية صاروخا مجنحا على المفاعل النووي في ابو ظبي، وبالرغم ان الصاروخ الذي كان يحمل رسالة سياسية واقتصادية يترتب عليها نتائج عسكرية على الاراضي اليمنية، رسم خارطة طريق جديدة كشفت كافة الخيوط المتشعبة التي تدور باليمن .

    اول هذه الخيوط التي دلت بوضوح فاضح على ضعف الجبهة السعودية واختلال توازنها الاستراتيجي هو ما تناقلته بعض القبائل اليمنية التابعة لعبد ربه منصور بانها ترفض ان تستمر في هذه المعركة ضد بقية الشعب اليمني وخاصة عندما ادركت ان منصور هو مجرد محتجز عاجز مسلوب الارادة منقاد تابع عميل للسعودية على حساب ارض وشعب اليمن، وبانه ليس سوى موقع بريد وقرارات تصدرها قيادة التحالف السعودي الاماراتي الامريكي، وما لبث ان لحقت بعض القيادات العسكرية اليمنية التي خدعها وغرها التحالف السعودي الاماراتي الامريكي بركب دعوة القبائل مما اثر سلبا على سير المعارك في اليمن، ووجدت قوات التحالف نفسها مضطرة ان تتدخل مباشرة عبر جنودها ومرتزقتها على الارض لسد الفراغ الذي بدأ يحصل بسبب وعي الشعب اليمني المعتز والمفتخر بصمود اهله بوجه اكبر هجوم عسكري تشهده المنطقة منذ عاصفة الخليج.

    ومما زاد الطين بلة هو الهمس الذي سربه الإعلام محذرا من فرط عقد التحالف وانهياره وخاصة بعد التصريحات الاخيرة للبشير بانه  سيخرج من التحالف السعودي الاماراتي الامريكي، الذي عجز عن تحقيق أي مكاسب عسكرية او سياسية، الا انه نجح في تدمير اليمن وقتل الاطفال ومحاصرة بلد مسلم مسالم بطريقة مرفوضة اسلاميا ودوليا.

    ومع هذا المتغير الذي بدا يفرض اجندته على التحالف وجدت السعودية نفسها في دائرة العجز الكلي مما اضطرها الى الصراخ في وجه واشنطن محملة اياها نتائج فشلها بالمعركة، حيث قالت القيادة السعودية للقيادة الامريكية انتم لم ترسلوا طائرة واحدة للقتال معنا باليمن بينما روسيا ارسلت مئة طائرة الى سوريا.

    اما الامارات فكانت تراهن على ورقة ظنتها رابحة او تستطيع من خلالها تعويض ما خسرته في هذه الحرب وهي ورقة علي عبدالله صالح، وبعد محاولات عدة وعبر اكثر من جهة وخاصة الطرف الامريكي الاسرائيلي بالاضافة الى دحلان اقتنع نجل عبدالله صالح الذي بدوره اكمل دائرة الاتفاق مع والده علي عبدالله صالح وخاصة ان الامارات تعهدت بدفع مبلغ 3 مليار دولار لتمويل قوات صالح التي سوف تقاتل الى جانب التحالف ضد انصار الله.

    ومع اكتمال صفقة المؤامرة واشهار علي عبدالله صالح خيانته وتنفيذ انقلابه على انصار الله حتى اتخذت قيادة انصار الله قرارا للجم الجميع دفاعا عن اليمن وشعبها فاطلقت الصاروخ المجنح على ابو ظبي، الذي لو اصاب هدفه لحول ابو ظبي الى مدينة اشباح، مما جعل ابو ظبي تسارع الى مسقط طالبة التوسط والتفاوض مع انصار الله متعهدة باصلاح ما اقترفته يداها واعلانها وقف عملياتها العسكرية وخروجها سريعا من التحالف السعودي الامريكي.

    وبالفعل قتلت ابو ظبي عميلها الماجور علي عبدالله صالح وهي سوف تقتل وتصفي كل من تعامل معها لتخفي شركائها الشهود الذين تعاونوا معها وساعدوها على ارتكاب المجازر الجماعية بحق الشعب اليمني، تاركة السعودية تغرق وحيدة في المستنقع اليمني.

    والعبرة اذا كان صاروخ واحد قلب مجلس التعاون الخليجي فكيف بالالاف من الصورايخ التي سوف تنهمر على بعض دول مجلس التعاون الخليجي، بحال اندلعت حربا في المنطقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter